أتفق معاك في كلامك صدق الحريم اتغيرن كثير عن قبل .... بس مو بطريقه سيئه ... يعني الحرمه قبل لو زوجها ياكل حقوقها تسكت ... اما الحين صار في وعي .
طبعا هذا يرجع الى :
1/ ارتفاع المستوى الثقافي والدراسي .
2/ الحريه وحقوق المرأه الي طلعت هذي الايام .
3/ ارتفاع مستوى المعيشه .
4/ خروج المرأه للعمل .
5/ تنازل المجتمع عن بعض المفاهيم القديمه لديه .
للأسف كلامك ياأخ عاصم مو واقعي بتاتا البتة والرسول قال خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لأهلي والمقصود بالاهل الزوجة وقال ماكان الرفق في شئ الا زانه سواء كان الرفق بالمراة ام بالرجل.
أتقوى الله ... في انفسكم والرسول عليه أفضل الصلاة وأتم أتسليم قال الله عنه (( لاينطق عن الهوى * أنهو ألى وحياً يوحى ))
ومن سن سنةً حسنه فلهو أجرها وأجور من تبعه ألى يوم القيمه لاينقص من أجورهم شيأ
ومن سن سنةً سيئه فلهو أجرها وأجور من تبعه ألى يوم القيامه لاينقص
من أجورهم شيأ
أو كما قال صلى الله عليه وسلم.,
بصرااااااااااااااااااااااااااااحة البنت الحين صايرة قوية مو مثل ما نسمع عنها ايام أول وكيف كانت
بس أنا أقول الحمد لله انها أصبحت قوية ولها كلمتها وتأثيرها مع أنني رجل ولكن سعيد بذلك لأن البنت في داخلها ذات ضعيفة حنونه رقيقه وأؤيد أن تتوشح هذه الذات بما هو صلب يقف أمام جموح أي نفس تتجرأ عليها وتصدها وهي كذلك كالمرآة الطاهرة تعكس ما هو أمامها فعليك بالرفق والحسنى والحنان والاحترام وستجد الصدى كما أردت .
لماذا أغلب حطب جهنم النساء؟========ابي احد من الاعضاء يكمل الباقي هم 3 اسباب.....
فعلااا الاحترام اذا الزوجه حترمة الزوج بيحترمها
" " " " " " " واذا ما حترمها
تبدأ بخطوة حسنه الي هو الحوار الي يذوب الحواجز وتفاهم ولكل يعبر عن شعوره ورايه بتجاه الاخر باسلوب هادي متفاهم من غير توتر
ومن بعد هذي الجلسه يفتحون صفحه جديدة
وصدقت قريباتي الي متزوجات
حياتهم كل عناد ومجادله و يتناحون
على امور تافها وغيرها
وبعدين تجي وتشتكي منه ليه يسوي فيني كذاا ......
والعله غالبااا في الحريم
المشكلة متراجع نفسها
واكبر مصيبه اذا قارنت مشاعرها بمشاعرة لانه غير وتعامل معه غير مهب مثل صديقة او ......
وتحاسبه على كل شي ولا تحاسب نفسها
هو العلاقه حلو تكون صداقه بس اي صداقه مهب الي قطة ميانه
لان المتزوجين في هالجيل قاطين الميانه بزود ويمكن هذا الي جرء الزوجه ترادده او تعانده احياناا يكون هو سبب ويمكن هو مايقصد
يعني عمركم سمعتو وحده الله يكرمكم تطلع ريح عند زوجها
على فكرة هذي جايبتها من الواقع ويدل على عدم احتراااااااااام وحركه حقيرة
والله يسلمكم زوجها يبادلها بهريح ====يعني اصوات وريح الي يكرها الحيوان مهب الانسان
الله يهديهم ويصلحهم
بمان البدايه طيبه
اذن النهايه باذن الله طيبه
وبتوفيق
ادري افكاري مشتته والوقت قصير عندي كلام بعدين بكتبه
ادري نشبة جدتي
يا اخي يلي فات مات وايام زمان ونساء زمان لن يعودوا ان مثل امي وامك وامهات الاخوه كانوا امهات عظيمات وزوجات رائعات ومطيعات
اما زوجاتنا الان ونساؤنا فان كن اقل عظمه وطاعه لنا فان ذلك يعود اولا للفارق العمري الذي بين زوجاتنا وامهاتنا والفوارق الفكريه ايضا وان العمر له دور كبير في رفع سويه الحياه الزوجيه .. وحتى ان بقي الفارق فهو نتيجه الحضاره ومعرفتنا نحن العرب لحقوق المرأه من ناحيه ومن ناحيه اخرى زياده المعرفه وارتقاء الفكر النسائي ..
فلا رجل هذا العصر قادر ان يعايش امرأه ذات طابع قديم
ولا المرأه في هذا العصر قادره ان تعيش رجل ذو طابع قديم
انها الحضاره العالميه فان لم نسير في الركب ( جنت على نفسها براقش )
موضوع فعلا يستحق المناقشة ....و احب ان ادلي بدلوي فيه
نساء و فتيات العصر الحالي عنيدات فعلا .. و انتشرت هذه السمة بل و اصبحت تقريبا في 80% من البنات .... (( اقول هذا من واقع ما اراه حوالي.. كبنت19 سنة ادرس و اختلط بكثير من الفتيات.. بل انني احيانا ارى صفات اخص من العناد ... منها الكذب على الوالدين ))
ارجع لموضوع العناد..... اعتقد ان العناد عند النساء درجات .. فمنهن من تتمسك برأيها حتى لو تأكدت من انه خطأ و لا تقبل ان يراجهعا احد و لو كان والدها او زوجها
و هناك من تكون عنيده في اشياء بسيطة ... و يذوب عنادها امام حبيبها او من هم اكبر منها
و في رايي ...ان العنا د في بعض الاحيان يكون مسألة طبع و كما هو معروف الطبع يغلب التطبع .... فمهما حاولت تغيير نفسها فانها لن تستطيع
و في احيان اخرى يكون بسبب التربية ... فنرى بعض الامهات يربين بناتهن على اساس انه لا يجب ان تضع لرجل مهما كانت مكانته لديها ناسية او متناسية انه ضد ما جاء به ديننا الحنيف من اوامر باطاعة الزوج(( فيما ليس به معصية))
و في احيانا ثالثة يكون العناد ناتجا من ثقة المراة الزائدة بنفسها (( بنجاحها او جمالها او مالها الخ....))
و بانها ليست محتاجة لاحد... غير مدركة انها بهذه الطريقة تفقد جزء كبير من انوثتها
واعتقد ان الحل هو الرجوع لكتاب الله و سنة نبيه المصطفى صلوات الله و سلامه عليه .. و التزام كل ام بتربية بناتها تربية سليمة متوازنة
معذرة على الاطالة
نوووووورة
التعديل الأخير تم بواسطة أم يوسف2 ; 07-11-2003 الساعة 03:16 AM
السلام عليكم
أعتقد ان طبيعة وكيفية تعامل الزوجة مع زوجها ترجع في الاساس الى الزوج نفسه.. وعليه ان يكون حاسم في بعض الامور.. وان لا يسمح للزوجة ان ترفع صوتها عليه.. وفي حالة رفعها لصوتها .. فهناك اكثر من وسيلة التي يمكن ان يشعرها بها بانها غلطة وليست اي غلطة بل غلطة كبيرة وفي هذه الحالة الزوجة ستدرك انها غلطة ولن تقدم على نفس التصرف اما في حالة تكرار هذا التصرف .. اسمح لي ايها الرجال فانك ملزم ان تضبط زوجتك وتجعلها تحترمك وتحترم حياتكم معاً. فاي رجل يسكت على زوجته وهي ترفع صوتها عليه مرة واخرى فمع احترامي فانه ليس...................؟؟؟؟
اما بالنسبة لبنات اليوم.. فحدث ولا حرج.. الا من رحم ربي وبصراحة حتى شباب اليوم. رايت مناظر للشباب والله يشيب لها الراس ولا اعرف كيف يكون هؤلاء رجال... ما علينا. بس نقطة مهمة جدا مهما كانت الفتاة عنيدة. فكلمة من الزوج . تذوب وعلى راي اختنا دور على المفتح وكل شي يتيسر.
تحياتي
المرأة في القدم كانت الخيارات أمامها قليلة جداً ومحدودة ، فكانت إما أن تكون زوجة وأماً صالحة ، أو بأن تجلس في بيت أهلها بدون زوج ....
أما اليوم فالخيارات كثيرة جداً ومتنوعة ، فالمرأة إما أن تكون زوجة صالحة وأماً صالحة ، أو ؟؟ تكون ..
إمرأة عاملة
إمرأة تصاحب الشباب
إمرأة دارسة وباحثة
إمرأة مشغولة بمشاريعها
إمرأة مشغولة بصديقاتها وكلامهم
إمرأة تتحكم في زوجها وتكون هي كالرجل
فماذا ستختار المرأة ؟؟؟؟
__________________
وعندها نعود للأساس كما قال صلى الله عليه وسلم (إظفر بذات الدين تربت يداك) .....
والله ثم والله ثم والله يمين أنا مسؤول عنها أمام الله يوم القيامة .. بأن الرجل إذا تزوج مرأة ذات دين حقيقي وسليم بأنه سيعيش في جنة الله في أرضه مهما كانت حياتهم أو حالتهم المادية .....
نستنج بأن ضعف الدين تفشى في مجتمعاتنا الرجالية والنسائية للأسف ، وتعددت الخيارات أمام الجميع (الماضي كان أشد ما يشغلهم الدين ومرضاة الله) أما اليوم فتعددت الخيارات وأصبح الدين في آخر القائمة لدى البعض !! ولو أننا دققنا النظر قليلاً سنلاحظ بأن المرأة المتدينة أو حتى الغير متدينة ولكن تخاف الله في زوجها وتعلم بأن زوجها هو جنتها وهو نارها ، ستجدها تسعى بشتى الطرق لإسعاد زوجها وراحته ... لماذا ؟؟؟؟
حباً ومخافة من الله ، وإبتغاءً لملاقاة وجهه الكريم وإبتغاءً للجنة ....
المرأة المتدينة يكون هدفها الأساسي الآخرة ... وهذا بالتالي سيجعلها تتنازل عن بعض التصرفات الغير مرضية في الدنيا .. وبالتالي ستكسب حب زوجها وإحترامه وستعيش هي وزوجها حياة سعيدة هانئة إن شاء الله ....
أما المرأة الغير متدينة ستجد بأن بعد نظرها لا يتعدى طرف أنفها ، وستجدها تصر وتعاند بأن كلامها هو الصح ، وبأن رأيها هو السليم (حتى لو كانت بداخلها تعلم بأنها مخطئة ولكن لمجرد العناد) ... وبالتالي ستخسر حبها لزوجها وستخسر دينها ودنياها في نفس الوقت ....
معادلة بسيطة أحببت بأن أبينها للجميع ....
___________________________________
الأخ العزيز أبو الرجال ....
أنت تعتبر بأن الرجل الذي ترفع زوجته صوتها عليه هو ............. ؟؟
وهذا غير صحيح ..
أما سمعت عن حديث في ما معناه بأن أحد الصحابة كانت زوجته ترفع صوتها عليه ، فذهب إلى المؤمنين عمر بن الخطاب ليشكي له حاله ، وعند وصوله لباب بيت عمر سمع بداخل البيت بأن زوجة عمر تصرخ على عمر (وهو من أشد الرجال في وقتها وكان يهابه الجميع لشدته) وهم الرجل بالإنصراف ، وفي نفس الوقت فتح الباب عمر خارجاً من بيته ورأى الرجل عند بابه فسأله لم لم يطرق الباب فأخبره بما حدث معه وبما سمعه ، فقال له عمر بن الخطاب بأن زوجته (أي زوجة عمر) صبرت عليه وولدت له وربت له أولاده وطبخت له طعامه وغسلت له لباسه أفلا أصبر عليها إذا على صوتها علي ؟؟؟؟
(ليس معنى ذلك بأن تتخذ المرأة مثل هذا الحديث حجة لرفع صوتها على زوجها ، ولا بأن يسكت الرجل عن زوجته إذا رفعت صوتها عليه عدة مرات ) ...