لا حول ولا قوة إلا بالله
إن صدقت الرواية فالطلاق هو الحل تنجو بدينها وربي يعوضها خير هذه النوعية من الأزواج سيفسد عليها دينها لا محالة وقد يأتي يوم لا يمانع فيه أن يرى زوجته مع رجل آخر قد ترفض في البداية ولكن مع تكرار المحاولة سترضخ ويصبح أمرا عاديا ومحببا للنفس هذا الرجل لن يحميها أبدا أبدا أبدا ومن يرضى أن يرى زوجته هكذا فهو بالتأكيد لا يمانع أن يزني والعياذ بالله تنجو بنفسها وتحفظ دينها خير لها والذي فطر السماء إلا أن هدى الله زوجها وما ذلك على الله بعزيز |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|