جزاك الله خيرا وأشكرك لتفاعلك معي
1/ قضيت مدة سنه في الخارج خلالها كشفت المحادثات عبر الماسنجر بعد ذلك عدت في أجازه مدة شهر بعد ذلك عدت للخارج مدة سنه أخرى خلالها اكتشفت المحادثات عبر الرسائل وحملت وولدت بعدها عدت لأرض الوطن لمدة 10 اشهر وأنا الآن عدت من شهر وسامكث سنتين 2 |
فكنت طوال تلك الفترة أعاتبه على ماكنت انصحه به ولم يأخذ بنصحي بعدها ولله الحمد حصل على وظيفه ولكنها براتب ضئيل ولكن الحمدلله على كل حال |
جزاك الله خيرا أختي نور وجعله في ميزان حسناتك وساخذ بنصائحك بإذن الله
حقاً لم أعي عاقبة ما فعلت عندما أردت ان اختبره فكما قال الأخ أبو حكيم أنني تحملت وزير ووزر صديقتي وزوجي اسأل الله العظيم ان يغفر ذنبي ويصلح حالي وحال زوجي أثلج الله قلبك وشرح صدرك ورزقكم من حيث لا تعلمون أختي نور وأخي أبو حكيم واستسمحكم عذرا على استقطاع جزء من وقتكم لمساعدتي وتوضيح مواضع الخطأ التي وقعت فيها حقاً كنت محتاجة لهذه المشورة فمنذ ان شعرت ان علاقتنا بدأت بالتذبذب خفت ان أكون المخطئه ولكن الحمدلله وبفضل منه سبحانه ثم مشورتكم سوف اتدارك الأمر قبل ان يزيد سوء لن أتردد في طلب مساعدتكم مستقبلا أيها الفاضلان وجزاكم الله كل خير |
إذا حلف إنسان على القرآن وهو يحلف في نفسه، هل يجوز هذا أم لا؟ هذا السؤال ليس بواضح، ليس هناك حاجة إلى الحلف بالقرآن، ولا حاجة إلى أن يحلف بالقرآن، يتقي الله ويحلف ويتحرى الصدق ولا يلزم إحضار القرآن، كثير من الناس يطلب إحضار القرآن هذا لا أصل له، ولا حاجة إليه، الواجب على المؤمن أن يصدق أينما كان، ولا يجوز له الكذب لا مع القرآن ولا مع غير القرآن يجب أن يصدق في الخصومات وفي غيرها وليس له الكذب إلا إذا كان مظلوم فله الكذب ويتأول، إذا كان مظلوم, وأما إذا كان غير مظلوم فليس له أن يكذب وليس له أن يحلف في أي شيءٍ كاذباً, كأن يدعى عليه أنه أخذ مال فلان أو ضرب فلان أو قتل فلان ليس له أن يحلف ينكر ذلك، بل عليه أن يقر بالحق، يعطيهم مالهم، يلزمه القصاص إذا ثبتت شروطه، لا يكذب، أما إذا كان مظلوماً هذا شيء آخر، له أن يتأول إذا كان مظلوماً, كأن يقال له: احلف أنك ما فعلت كذا وكذا، وهو لم يفعله، ولم يقع منه فيحلف بالله أنه لم يقع منه، وليس في هذا شيء عليه لأنه صادق. المقصود أنه ليس له أن يكذب لا بإحضار القرآن ولا في غير القرآن ، بل عليه أن يتحرى الصدق إلا في المسائل التي نبه عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- بالكذب كالإصلاح بين الناس والحرب وحديث الرجل وامرأته. فإذا كان ألزم باليمين في هذا أو رأى المصلحة في هذا فلا بأس أن يقول: والله ما كان كذا في الحرب, أو والله ما فعلت كذا في الحرب إذا رأى فيه مصلحة للمسلمين، أو يقول لامرأته-: والله ما فعلت هذا يرضيها ولا يضر غيره ولا غيرها، أو في الإصلاح بين الناس، فيأتي القبيلة, يقول والله ما قال هذا فلان -الذي يصلح بينهم- أو والله ما قالت القبيلة، أو والله أنها تحبكم, أو والله أنها تود نصلح معكم؛ ليصلح بينهم، على وجه لا يضر أحداً، هذا كله لا بأس به. - إذاً نفهم من سماحتكم أن الحلف على المصحف أمر غير مشروع؟ ج/ ليس له أصل، ليس له أصل. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|