الأخت الفاضله طيوف الأمل
أشكر لك مرورك وتعقيبك وجزاك الله خيرا .

الأخت الفاضله حلم وتحقق

تنبيه طيب منك بأن يعيد الكاتب قراءة رده قبل إرساله , وجزاك الله خير الجزاء .

الأخ الفاضل رجل حليم
أحسن الله إليك , وأرجو الله أن يقرأ أصحاب التعليقات الجارحه هذا الموضوع .

لله درك أخي

لقد لامست الجرح أبا حكيم.. فقد عانيت من الأمر وأنت تعرف .. في الوقت الذي تعترف بذنبك,, تجدهم يجلدونك.. وكأنك مصر..
شعور بالألم لا يضاهيه شعور.. عندما يتعدى عليك أحدهم.. ولا تستطيع الرد.. فقط لأنك من أعطاه الصلاحية ليرد عليك.. وبالتالي هو استباح لنفسه أن يشتمك.. ويتهكم على ندمك..
فسؤالك النصيحة قد لا يفهمه البعض.. فيحمل سوطا من شماتة بيد.. ولسانه يتدلى موازيا لليد الأخرى.. ويطلق عليك الأثنين معا..
القهر أين يكمن؟ وآسفة: حين تنظر .. لا أسلوب.. ولا خبرة.. ولا حتى إملاء.. وبالنهاية هو إنسان ليس أكثر.. وأقطع يدي من المفصل,, لو لم يخطيء في حياته.. فأقلها: الخطأ بحق الآخرين بحد ذاته ذنب,, وهو لا ينفك يقترفه,, كلما أغراه ألم الآخرين بالكتابة.. فيرد على المشكلات بحسب ماتملي نفسه وحالته النفسية في تلك اللحظة..

صادف أن نصحت أحدهم بأن يراجع الآية أعلى مربع الكتابة

..*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*

,, عندما استفزني رده على مشكلة أحد الأخوان.. وأوشكت أن أفقد أسناني من شدة الضغط على فكي.. وأكرر لي وللآخرين:

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*

__________________
اطبع الطين ما دام رطباً، واغرس العود ما دام لدنا، لو رأيت ما في ميزانك لختمت على لسانك.

الأخت الفاضله يارب يرجعلي زوجي

حالتك واحده من مئات الحالات التي رأيتها في المنتدى , وهناك حالات أشد من حالتك .
مشكوره على مرورك وتعقيبك .

صدقت ياأخي وموضوع كان لازم احد يتكلم فيه
بسبب بعض الاعضاء وكلامهم الجارح
مشكور عالطرح

__________________
يارب عوضني عاجلا غير اجل واجعل ابني شفيعا لنا واحفظ زوجي لي وارزقنا من حيث لانحتسب

أتفق مع الأخ صقر الشرقية .. فردود الفعل تعتمد إلى حد كبير على المتحدث ومدى شعوره أو عدم شعوره بالخطأ أو الذنب الذي يرتكبه.



بالنسبة للحديث الشريف الذي ساقته الأخت أطياف الرياض مشكورة .. فقد قمت ببحث وعثرت على نصه في موقع إسلام ويب:

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ ، وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ " (صحيح مسلم)

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

جزاك الله خيرا أخي ....


وأتفق معك في كل ما ذهبت اليه ...

وأعرف أنك تتكلم عن المعترف بخطأه ويريد من يمسك بيده ...


ولكن هناك فئة أخرى ...لعل الجميع مر بها ... وعن نفسي لا أستطيع الرد على مواضيعهم ..


وهم فئة المعترفين بذنبهم ولكن التوبة ليست خيارا مطروحا أمامهم في الوقت الحاضر ..

بل يريدون حلولا توافق أهوائهم مهما كانت حرمتها ...

وتجد ذلك في جمل مثل :

( أنا عارفة ان اللي سويته حرام بس ما أقدر أتركه)

( ما أبي أحد يقولي أتركه ما أقدر )

( أنا عارفة انه حرام بس وش أسوي الحين .. وشلون أخليه يرجع لي )


أعرف ان الردود متشابهة ولكن مضمونها لا أريد أن اسمع حرام وتوبة وصلاة واستغفار وقولوا لي كيف أكمل الحرام اللي انا فيه بالشكل اللي أبي ...

ويظن أو تظن غالبا صاحبة هذه الردود أنها ستوفر على نفسها سماع النصائح الغير مرغوب فيها ...


آسفة ولكن هذه الفئة ( ترفع ضغطي ) ولا أتحمل قراءة مواضيعهم أو ردودهم


دمتم في حفظ الرحمن ،،،

الأخت الفاضله عاشقة الغالي
مشكوره على مرورك ومشاركتك .

جزاك الله خيراً يا أبا حكيم
فعلاً كلامك في محله
إذا جاء الشخص تائباً معترفاً مخطئاً فإننا نفتح له باب الرجاء ولا نقطنه من رحمة الله
الله أرحم منا به
لكن مع ذلك فلا نفتح له باب الأمن من مكر الله , فإنه لا يأمن مكر الله إلا القوم الفاسقون
نغلب جانب الرجاء بحسب صدق طلبه وبحسب إرادته الإقلاع عن الذنب , ونجعله معه شيئاً من الترهيب.
فالترغيب والترهيب كجناحي الطائر , ويغلب أحدهما بحسب حال الشخص ...
لكن بعضهم كما قالت الأخت رسيل يعرف أنه خطأ ولا يريد نصائح في ذلك ويريد الاستمرار لكن بطريقة مختلفة ...

__________________
(..ما أجمل أن تختم يومك ويكون قلبك خالياً من الغل أو الحقد أو الضغينة على امرئ مسلم ..)