بالمناسبة هو أعطاها كف لانها هي اعترفت بانها طولت لسانها
على أخت زوجها وأخت زوجها البادئة..
يعني لم يضربها ضربا مبرحا وإنما وقت الغضب والخصام
وهي اتصلت بأهلها وجاءو ليأخذوها وحصل مع أبوها وزوجها ما حصل
وهو يقول ان أمها عندما دخلت لم تسلم حتى على أخواتي
وكان أسلوبها فظاً عندما أتت لتأخذها مع أبوها

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجاة النجاة هي تسأل هل اجلس شهورا طويلة عند أهلي معلقة حتى يعود لعقله ويرجعني اليه ويعتذر؟

قرأت موضوعاً للأخ الفاضل البليغ وصف فيه خروج الزوجة من بيتها لعباً بالنار
كما استطرد أنه قلما تعود الزوجة بنتيجة مرضية لها بعد هذا الخروج
وأضيف حتى لو كسبت الجولة فسيجد في نفسه شيئاً عليها وقد لا تستقيم بعدها الأمور مطلقاً

كيف يعود لعقله؟
كانت الأمور ستسير في صالحها لو انها صمتت في حال وجود طرف محرض
وإذا لم تستطع فكان الأولى أن لا تأتي بأهلها فهكذا مواقف دائماً تحصل فيها مشادات بين الزوج
وأهل الزوجة بل قد تتطور لتشابك بالأيدي وأقسام شرطة وتوقيف وسين وجيم

الآن هي في مأزق إن عادت ماذا سيحدث:
سيشعر والدها بإهانة بالغة
وقد يتمادى زوجها وتفقد الإحترام في حياتها معه

وإن لم تعد:
هناك محرضين خلف زوجها ولن يتركوها مطلقاً وهذا واضح
في مكالمته الثانية لها..
أي قد يحدث ما لا يحمد عقباه

لا أرى لها إلا أن تلجأ لله أولاً
ثم تحاول تهدئة النفوس بالكلام اللين

والد زوجها ووالدته أين موقعهما في هذه المشكلة؟
إذا كانت الحكمة منزوعة من عقول أهلها
فلتتحرك باتجاه أهله وتحادث والده إن كان واعياً حكيماً
ولتتخير من الألفاظ أحسنها لتكسبه في صفها وليعمل
على تهدئة الوضع..

صعب جدا أن تعصي والدها وتذهب معه , فالمرأة دون مساندة أهلها ضعيفه , وسيستقوي عليها مستقبلا إن تسبب خروجها بغضب أهلها منها
الحل : ترضي الطرفين ,

إن كان زوجها يستحق واعتذر عن أخطائه والرؤية واضحة بخصوص المشكلة , تبلغ زوجها أنها ترغب بالذهاب معه لكن والدها يرفض خروجها بل حتى مكالمتها له

وتحاول أن تكون أخته المصلحة وسيط خير للتقريب وإصلاح الأمور

رددت على عجل , وأرجو أن يصلح ربي لها أمورها

كل مشكله في بدايتها تكون صعبه وكأنها نهاية العالم
بس مع الوقت تهداء الأمور
تترك الوقت يمر مصيره يحن ويتنازل
هو الرجال هو العاقل ولازم يتحمل المسؤوليه

نعم صدقت.. وقد لمتها كثيرا على خروجها..
ام زوجها توفيت في توقيت مؤلم.. في يوم فرح ولدها الوحيد على الكوشة وهي ترقص
مما جعلها تذهب لزوجها في ثياب العزاء.. كم أتعاطف مع هذه الزميلة وأتمنى ان تصلح أمورها
والد زوجها تقول ان شخصيته ضعيفة وهو لا يريد ان تتطلق لكن اخواته وراءه
عدا واحدة عاقلة.. وتلك العاقلة هي من تحاول تهدئة الأمور وحدها.. لكن صديقتي ممنوعة من محادثتهم
وأخواتها يراقبونها حتى وأنا أحدثها يدخلون ويخرجون وسيشتكوها عند والدها ان حاولت التحدث مع زوجها أو أهله لتهدئة الوضع

زوجها يعاند ويكابر.. ويقول لن يعتذر وإذا أردت الرجوع آتي لآخذك دون علمهم وهي ممنوعة من الحديث معه وتحدثه خلسة

حتى أهلها يقولون ذلك ويقولون لها حتى ان رجعت له
فسيطلقك بعد زمن وستعودي لنا..
أهلها مصرين جدا على الطلاق وهي لا تريد
أخاف آن طالت المدة يزيد الجفاء
لقد قرأت ذلك إحدى المرات
وهي تقول كلما مر الوقت تكبر المشكلة أكثر وتتعقد

أي أنها هي من جلبت المشكلة لنفسها ولم تحترم زوجها أمام أهله
فضربها ثم أكملت دور المجني عليها واستنجدت بأهلها
وكاد والدها يقتحم بيت الرجل ويدخل على أهله
وأمها دخلت بالفعل وأثارت حفيظة الرجل وحنقه

الحقيقة ليس أهلها فقط من لا يتمتعون بالحكمة
فصديقتك لها نصيب الأسد في التهور
وتعرف كيف تخلق مشكلة معقدة جداً وفي وقت قصير للغاية
هل هكذا هي تصرفاتها مع أخت زوجها؟

ما الحل في نظركم؟

نعم لقد لمتها كثيرا وقد ندمت هي .. واخت زوجها هي التي بدأت بوصف امرأة لاخيها امامها وصفا دقيقا اصابها بالغيرة.. هي تريد العودة لزوجها الآن بأي طريقة
لكن أهلها يقفون الآن في وجهها ان رجعت يقول والدها سيتبرأ منها