بالنسبة لزوجي مع عياله قبل وجود الخادمة كان شايل مسؤوليتهم 99.9%
ما شاء الله عليه الله يخليهم له ويخليه تاج فوق راسهم و راسي يطبخ لهم .. يوكلهم .. تكرمين حتى دورة المياه هو اللي يوديهم .. يجهز اكلهم للمدرسة ويقعدهم من النوم الوالد الله يخليه عنده مبدأ ان الام بالبيت وانا بره البيت مع تدخله في الامور اللي تحتاج حزم وعندنا تقريبا اجتماع اسبوعي لمحاضرة اخلاقية دينية 😆 أما عيالي مستقبلا ان شاء الله اذا الله اكرمني ف زوجي بطبيعته ما بيقصر وبيشاركني الله يرزق الجميع يا رب . احب المشاركة .. تعطي الابناء احساس بالألفة بين الأب والأم فضلا عن بقية الأمور |
المسؤلية على الزوجة بنسبة99.9%
هي من تربيهم وتاكلهم ودرسهم وتنومهم وتلبسهم وتراعي نفسياتهم وتعتني فيهم وتاخذهم لطبيب وتشتري ملابسهم وترفهم بالويكند هي اقرب لهم من الاب اعانها الله وكتب اجرها في عليين |
شو القصد من التربية ؟؟
يعني التوجيه والتعليم و التأديب .. والا تقصدون الرعاية و القيام بشؤون الأبناء ؟؟ الأولى لازم دور مشترك وفعال ... والثاني غالبا على الام |
لدي نظريه حسب شخصيه الام والاب وقوة ايمانهم
فبنظري مهمه الاب توفير بيئه دينيه نظيفه لأطفاله بحيث يعودهم على الذهاب للمسجد ودور حلقات التحفيظ وينشئهم منذ البدايه على الدين ويكون صارم عن الخطأ وحريص على الصلاه معهم أما الام في اثناء غياب الاب دورها هو ارشاد اطفالها سماع همومهم ذكر لهم قصص دينيه وتحاول ان تربيهم تربيه صالحه وبنظري ان كان الاب والام يحترمون بعض واخلاقهم عاليه أمام الاطفال وينتقون عباراتهم بعنايه بعيد عن الشتم واللعن والنميمه والكذب وكل صفات سيئه فطبيعي اطفالهم يأخذون طباع اهاليهم لأن الطفل يولد على الفطره يعني مهىء تهيء تام لعباده الله ولكن اهله هم من يؤثرون عليه بطباعه فمنذ البدايه الطفل لايعرف سوى امه ونفسيته لاترتاح الا بوجود امه ثم يتعمل الانقلاب ثم الحبو والجلوس ثم الزحف لمحاوله الوصول للاغراض فقط للاكتشاف واول حاسه للاكتشاف لديه اللسان لذلك كل شيء يلمسه يضعه في فمه ثم ينجذب لامه ملامحها وطريقه حديثها يحاول التقليد ثم يقلد الاب فتجد الطفل ياخذ جوال ابيه ويتحدث مثل ابيه او امه والبنت كذلك فهذه الطرق تهيء الطفل لتشكيل شخصيته فلما يصل لسن المدرسه فيكون قد تأسست شخصيته بنسبه 90% اي ان كثير من افكاره تطبعها من اهله وخاصه امه وابيه ثم بعدها سن المدرسه قد يقلد ويحاول التصرف وعلى حسب ماتربى ينتقي اصدقائه ان كان طفل متربي تربيه دينيه فطبيعي يميل لاهل الدين وماننسى تحفيظ الطفل القران الكريم من البدايه الان دراسه جديده تثبت ان الرجل البالغ والمراه قد يتذكر ون امور حدثت وهمبسن 5سنوات له مع والديهم برأيي دور الاب في تربيه الأولاد لأجل ان يعلمهم المرجله وتعزيز هيبه الام في نفوس اولاده بحيث ان لايهينها امامهم لأجل ان لاينظرو لها بنظره عدم اهتمام ودور الام في البنات لأجل ان تعزز فيهم دور المرأه الصالحه فالبنت تأخذ طباع امها أما الان للأسف بعض الاسر تعتمد على الام في التربيه حتى للأولاد لذلك الان بعض الرجال اصبحو لايتحملون المسؤوليه او مشاعرهم حساسه ويميلون للجلوس مع النساء اكثر وحديثهم مثل النساء هذا النوع من الرجال تربى بجو كله نساء فلو واجه رجال يخاف ويتردد ويشعر انه بلامرجله مع انه رجل بطول وعرض ولكنه تربى بطريقه النساء وبصراحه ارى ان دور الاثنين مهم في تربيه ابنائهم ولكن الاب احيانا ينشغل بتأمين سكن او مأكل ويطول عمله وهذا لايمنعه من قضاء الوقت مع اطفاله بالعطل او ساعه عالاقل في اليوم يمزح معهم ويضحك ويسمح مشاكلهم وهمومهم فهذا يزيد الموده والاحترام بين الابناء والاباء والامهات |
كيفيّة تربية الأبناء في الإسلام يعلّم إبنهُ أصول الدين والفقه : الإسلام قواعدهُ وأركانهُ بسيطة ومفهومة ، ولكن يجب أن يتعلّم الإنسان أن يطبّقها بالشكل الصحيح فعلاً وقولاً وقلباً ، فالأبناء في الصغر لا يعلمون بأمور الدنيا ومشقاتها والبيئة التي تواجههُ والأشخاص الذين يقابلهم في حياتهم ، فعندما يتعلّم الطفل في بداية عمرهِ على الصلاة وعلى حفظ القرآن وتعليمهُ العمل عليها فهي بحد ذاتها كفيلة لتحمي الإبن من مشاكل قد يواجهها وهو كبير ، لأنّ أغلب ضياع الإنسان هو عدم تعلّم مبادئ وقيم دينيّة وأخلاقيّة منذ الصغر . تعليمهُ بالحب وليس بالأكراه : قد يرى الأب أمراً يريد أن يعلّمهُ لإبنهِ وتكون وجهة نظره صحيحة مئة بالمئة ، ولكن طريقة التعليم والأسلوب خاطئة تماماً ، فمثلاً عندما يأتي الطفل فيعلّمهُ أمور الدين والصلاة والصيام وكل أمور والأسس التي بنيت عليه الإسلام يجب أن يولّد عند الطفل حبّ الجنّة وذكرها حتّى يحبّ الصلاة ، فيجب أن يقول له الأب بأنّ الصلاة هي التي تدخلك الجنّة وتجد ما تحبّها ، ولا يجب أن تقول للإبن بأنّ الصلاة هي التي تنجيك من النار فالإثنتان بنفس المعنى لا تختلف بشيء ولكن تختلف من الناحية المشرقة التي يعلّمها لإبنهِ والحب ، والآخر يعلّمهُ الخوف من الله وكره ما يريد أن يفعلهُ . إكتشاف ما يهواهُ الطفل : الأطفال مواهبهم تكتشف منذ الصغر ولكن تحتاج إلى أهل يكتشفونها ويطوّرونها ، فتجد طفل يحب الجلوس على الإنترنت والتعلّم من خلالهِ فهي رغبة يجب تنميتها بصورة إيجابيّة بحيث تشغل الطفل منذ الصغر لتجعل منهُ الهاماً في الكبر ، فهي أبسط الطرق لكي يحافظ الشخص على أبناءهِ وأن لا يقتل هذه الرغبة بداخلهِ لتتحوّل إلى أمور قد لا يُحمد عقباها . البيئة : البيئة أكبر مؤثّر على الطفل لأنّهُ يتأثّر من البيئة المحيطة فيجب أن تكون بيئة نظيفة من الداخل والخارج ، وعائلة محترمة حتّى يخرج منها جيل محترم والأم مدرسة فيجب إحسان إختيار الأمّهات وليس مجرّد زواج وفقط فهي ستصبح أم بعد ذلك.
|
الحمل والرضاعه والتنظيف واللبس لكن طبيب وهي ألي ترفههم وتدرسهم
والأب أين دوره |
يكفي الزوج ينفق على العيال
واتوقع هذي هي المسؤولية حقته اذا اداها خير ونعمة بالاضافة ان مشرف عليهم بس ما يدخل في تربيتهم ورعايتهم |
يكفي الزوج ينفق على العيال
واتوقع هذي هي المسؤولية حقته اذا اداها خير ونعمة بالاضافة ان مشرف عليهم بس ما يدخل في تربيتهم ورعايتهم |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|