مرة بشيء من الحرص الزائد والإلحاح ( الحنّة ) ولحد معين ..
ومرة بالكلمة الطيبة ... والتوجيه الرقيق ..
وثالثة بالبكاء المنغنج المغلف بالدلع على زعلك كونه لا يهتم بنفسه ..
وإن شاء الله يأتي ... ولا تجعلي من المشكلة هماً كبيراً .. وإن كنا نتفهم شعورك ...
واللفتة التي أحب أن أقولها لكِ رعاكِ المولى :
أنِ احذري من أن تفضلي نفسكِ على زوجكِ ... كونكِ لا تريدين سماع ما يقولهُ الناس عنه ... فتضايقيه بسبب نفسك وبسبب الناس ... أنا لا أنكر حقكِ في الحرص على عدم سماع ذلك .. وهذا طبيعي ... ولكن أقول احذري من أيصل الأمر لدرجة جعل كلام الناس يعود بالتأثير السلبي عليه ... فهل وصلت اللفتة !!!
كان الله معكِ .. وحفظ لكِ زوجك
__________________ ... ( بالحب نعيش أجمل حياة ) ...