مخترعات سعوديات ينتظرن الدعم لإبهار العالم بالأفكار الجريئة الجمعة, 13 نوفمبر 2009 وفاء أحمد - الرياض حظي ركن مشروعات الطالبات والخريجات بمعرض المؤتمر الدولي الاول لريادة الاعمال بجامعة الملك سعود مؤخرا باهتمام كبير من قبل راعية الفعاليات النسائية الاميرة نوف بنت فيصل بن تركي وزائرات المعرض حيث اشتمل على عدد كبير من الافكار الابداعية التي اثارت الاعجاب وأكدت موهبة الشابات الكبيرة في العطاء والتنمية. مشروع بيع الأفكار ومن المشاريع المعروضة مشروع نورة بنت صالح الشايعي الطالبة بدبلوم تأهيل مرشدي المشروعات الصغيرة التابع لمركز ريادة الأعمال جامعة الملك سعود وتقول: مشروعي يهتم بتطوير وبيع أفكار المشاريع، غالباً الأفكار الموجهة والمهتمة بالمراهقين ، الفتيات بين 12 - 17، ربحية أو غير ربحية .. المواقع الإلكترونية، اللقاءات والمهرجانات الثقافية، المجلات المطبوعة، بدءاً من الفكرة حتى الانتهاء من رسم الخطة التنفيذية، وأنا مهتمة أيضاً بالطباعة والإخراج الفني للبحوث والدراسات الأكاديمية والمشاريع المرفقة بها. وتضيف: جانب من مشروعي مهتم بتجارة المواقع والإعلانات على الانترنت وانا لازلت في البداية في هذا المجال لكني أطمح للتوسع فيه أكثر. اما أكثر الصعوبات التي واجهتني فتمثلت في قلة اهتمام أصحاب المشاريع بالاستعانة بالمرشدين، وضعف الاهتمام بالإعلان والبحث عن الخدمات أو الفرص عبر الانترنت اذ لايزال الكثير يظن ويستخدم الانترنت للترفيه والدردشة فقط.. ومن الصعوبات أيضاً إقناع العميل باستحقاق العمل للثمن، الكثير يظن أن عمل المرشد سهل وبسيط وعليه أن يكون رخيصاً وأحياناً متطوعاً.. واطمح للتخصص أكثر في مجال الإرشاد، وإنشاء شركة خاصة لتقديم الاستشارات للطلاب وأصحاب المشاريع الصغيرة. مشروع سات للترجمة في المعرض ايضا عرضت أماني سعيد الشعلان الإعلامية بقسم العلاقات العامة والإعلام بالسنة التحضيرية بجامعة الملك سعود بالرياض، وخريجة قسم اللغات والترجمة مشروعها قائلة: عملت في مجال الترجمة كثيراً واحتضنتي الغرفة التجارية الصناعية بمنطقة الأحساء وأتاحت لي فرصة ترجمة إصداراتها مع فريق العمل للعام 2008-2009 على التوالي ومن ثم انطلقت إلى مشاريع عدة لعل أهمها مشروع ثقافة الاختراع للمخترع مهند أبودية مما دفعني إلى الترجمة وبكل قوة واستحداث طرق عدة لجعلها سهلة يسيرة وذلك من خلال تدشين وكالة سات للترجمة والتنمية المعرفية الحقيقية. وتضيف: كان التحاقي بقسم اللغات والترجمة برغبة من والدي وهو مساعد مدير عام الشؤون المالية في وزارة التربية والتعليم في مدينة الرياض الذي كان له الفضل بعد الله تعالى في كل خطواتي نحو النجاح فطريقته المرنة في التعامل ومساحة الحوار بيننا بمبدأ الدين القويم والثقة ودعواته اطال الله بعمره هي التي تقودني يوماً بعد يوم أن أكون منجزة ونافعة أينما حللت. مشروع تغليف الهدايا وعرضت الطالبة هيا زيد الحوطي مشروعها قائلة : حاليا أنا طالبة بجامعة الملك سعود بكلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية من المتوقع تخرجي في الفصل الثاني للعام الجاري، أرغب أن أبدأ مشروعي الخاص وهو عبارة عن مركز نسائي لتصميم وتغليف الهدايا والشوكولا لأن أغلب زبائن هذه المحلات نساء ولا يوجد تقريبا في الرياض مكان نسائي يقدم هذه الخدمات، من هنا بدأت فكرة المشروع عندي وخاصة أن لدي خبرة في هذا المجال. وطالما تساءلت لماذا ندع العمالة الوافدة تقوم بتغليف وتنسيق الهدايا لنا بشكل تقليدي خال من الإبداع ونحن لدينا أعداد كبيرة من الفتيات القادرات على ذلك بشكل مبدع؟ واضافت: بحكم عملي سابقا كمدربة خياطة وجدت فتيات لديهم الموهبة لكنهن يحتجن الى فرصة لصقلها واظهارها وحاليا أنا أعمل في المنزل بتصميم وتنفيذ الهدايا وصواني الضيافة والشوكولا لكن عملي محدود لعدم توفر المكان المناسب والايدي العاملة. وحاولت أن أبدأ مشروعي تجاريا لكن كان العائق المادي أمامي في كل مرة أحاول فيها ، تقدمت بطلب قرض من صندوق المئوية ولكن تم رفضه لأسباب أجهلها، أيضا حاولت أن أجد شريكا لكن حتى الآن لم أجد الشريك المناسب. مشروع تدوير النفايات وعرضت المساعد الباحث بمركز البحوث لأقسام العلوم والدراسات الطبية، جامعة الملك سعود بروق السدحان ورئيس لجنة يلا ريسايكل – يلا بنات الرياض مشروعها «إعادة تدوير البلاستيك (تدوير) وتقول بروق عن مشروعها : أطمح من خلال مشروعي تخليص مدفن نفايات مدينة الرياض من المواد البلاستيكية الضارة وغير المتجانسة مع دورة التحلل الطبيعي. بالتالي المساهمة في جعل الأرض كوكبا صحيا خاليا من المخلفات السامة. وأطمح كذلك إلى توعية المجتمع السعودي بأهمية إعادة التدوير وعلاقته بالبيئة والطاقة والاقتصاد الوطني. واضافت: أطمح أن تحرص كل أسرة ومنشأة على الاستفادة من كل مادة مستهلكة في الحياة اليومية، إما بإعادة استخدامها أو بوضعها في المكان المناسب لإعادة تدويرها. وأطمح أن يحرص كل إنسان على سطح الكرة الأرضية على الاقتصاد في استهلاك المواد والطاقات وعدم الاسراف. كروشيه اما ندى العمر.. خريجة فيزياء فتقول: أحببت حرفة الكروشيه فأصبحت هواية أقضي بها أوقات الفراغ.. ومشروعي عبارة عن اكسسوارات عملتها باستخدام الكروشيه أما عن طموحي فأطمح إلى الأفضل دائماً في جميع المجالات ، وبفضل من الله لم تواجهني أي عقبات في هذا المشروع حتى الآن. حذاء آلي للكفيفات وتقدم أمل عبدالله القحطاني الطالبة بجامعة الملك سعود ، تخصص تقنية معلومات ، المستوى السابع والملتحقة ببرنامج زمالة ريادة الأعمال التابع لمركز ريادة الأعمال بجامعة الملك سعود مشروعها قائلة: «ذوو الاحتياجات الخاصة هم جزء من المجتمع، يواجهون صعوبات كثيرة في حياتهم وفكرة مشروعي الاستثماري، هو حل جزء من هذه الصعوبات التي تواجههم عن طريق صنع أدوات مبتكرة باستخدام الروبوت لذوي الاحتياجات ، وللمكفوفين خاصة ، تساعدهم هذه الأدوات على قضاء حياتهم اليومية بشكل طبيعي. والنموذج المرفق هو أحد الأفكار تم تصميمه بواسطة روبوت تعليمي ، كتمثيل لأحد الأفكار المبتكرة ،ولكن المُنتجات النهائية لن تكون حتماً بهذا الشكل، فالغرض من المشروع هو التسهيل على المكفوفين باستخدام قطع الروبوت. واضافت: من أهم العقبات التي واجهتني وتواجه اي مشروع استثماري مُبتكر ، هو طول المدة المستغرقة للحصول على براءة اختراع على الأجهزة المبتكرة. فمن الصعوبة التسويق للمشروع وهو غير محمي أبداً ، وقد تقدمت بطلب الحصول على البراءة لمشروعين تخدم فئتين مهمة من ذوي الاحتياجات الخاصة من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية. مشروع الشاحن الكفي وتشرح خلود على الله خريجة علوم الحاسب والمعلومات ،تخصص تقنية معلومات وموظفة بمكتبة أقسام العلوم والدراسات الطبية بجامعة الملك سعود ،فكرة جهاز لاقط الحرارة لشحن الأجهزة التي قامت بعرضها في معرض المؤتمر قائلة: «هي إحدى الأفكار التي قدمتها لمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية للحصول على براءة اختراع نشأت فكرة الجهاز من بداية الفصل الدراسي السابق أثناء العمل في مشروع التخرج عندما كان ينتهي شحن بطارية الجهاز المحمول وكنت أنسى حينها القسام الثلاثي للكهرباء وكم كنت أتمنى وجود بطاريات خارجية أو كهرباء محمولة للشحن، بدأت الفكرة وقتها بمسندة كهربائية لشحن الجهاز المحمول فقط وكانت بسيطة بتركيبها وتكوينها وبفضل الله تطورت إلى أن وصلت إلى جهاز كفي لشحن جميع الأجهزة التي تعتمد في عملها على مصادر كهربائية كالجوال. |
بين الصورة النمطية والوقائع التاريخية: المرأة مخترعا بقلم : د. حميد الهاشمي 19 شباط, 2008 | من بين الصور النمطية (stereotype) والقوالب والأحكام الجاهزة ضد المرأة، أنها قاصرة و"ناقصة عقل"، بمعنى القدرة العقلية على الإبداع والابتكار والإنجاز، بغض النظر عن التفسير المتعلق بأدا ء الفرائض الدينية. وهذه الأحكام تصنف من ضمن المخيال والأرث الاجتماعي والثقافي في مجتمعات البشرية، بصورة عامة وطيلة تاريخها على الأرجح. وهناك اتجاه يدعي الحجج العلمية وإن كانت ضعيفة. زاعما أن الفوارق البيولوجية ترجح كفة الرجل على المرأة. ولكن الأكيد، هو عدم إعطاء المرأة فرصتها الكاملة لتبدع في مختلف المجالات. ورغم اختصاصها بأمور تميزها عن الرجل وتعطل أدوارها هذه منها، الحمل وحضانة الأطفال وما ترتب عليها من أمور بيتية اختصت بها دون الرجل. وأن قصور العقل المرتبط بتكوين المخ مثلا وما الى ذلك، لا يصنف إلا في خانة الـ"نظريات والفرضيات" العنصرية التي تضع ذوي البشرة السوداء مثلا بمرتبة أدنى والجنس الأبيض في المرتبة الأعلى وباقي الأجناس ما بينهما. هناك من الحقائق التاريخية التي لم تحظ باهتمام كبير وخاصة من قبل "المرأة" نفسها كحجة لتعزيز موقفها، وتغيير تلك الصور النمطية، فبالإضافة إلى إنجازات مدام كوري، التي نعلمها في مجال أبحاث الكيمياء، تصَدُّر قائمة طويلة من المتفوقات في المدارس والمعاهد والجامعات لترتيب الناجحين سنويا، وبراءات الاختراع التي تسجل باسم نساء، هناك قائمة طويلة من النساء المخترعات والمبدعات للعديد من المنجزات العلمية والصناعية التي خدمت البشرية منها مثلا: أن سترة الأمان (pallet-proof vest)التي يستخدمها رجال الشرطة اخترعت من قبل الأميركية ستفني كولك (Stephanie Kwolek) في عام 1966. وهي مصنوعة من معدن خفيف الوزن يسهل حمله أو لبسه. ونعلم جميعا أن لهذا المنجز العلمي والإنساني قيمة كبيرة في حفظ أرواح الآلاف من رجال ونساء الشرطة والأمن والجيش. بغض النظر عن هوية من يستخدمها من هؤلاء وما هي أغراضه. وبصرف النظر عن توظيفها من قبل بعض الساسة والطغاة لحماية أجسادهم. وأما ماسحة زجاج السيارات (windscreen wipers)، فقيمتها عظيمة كما نعلم في حفظ أرواح الآلاف من مستقلي السيارات سواء سواقها أو ركابها العاديين. بالإضافة الى ما يذهب مصادفة ضحية تلك الحوادث الناجمة عن سوء الأحوال الجوية مثل غزارة الأمطار وتساقط الثلوج والضباب وغيرها. وقد كان للنساء عامة ولميري اندرسن (Mar y Anderson) شرف ابتكار هذا الإبداع الجميل في عام 1903. قد يصدق القول من يظن أن معظم ما ابتكرته النساء هو وثيق الصلة بحياتها اليومية أو تخصصها على الأرجح وتناغما مع مقولة "الحاجة أم الاختراع"، وذلك حينما نعلم أن من اخترع حفاظات الأطفال (disposable nappies) هي السيدة ماريون دونوفان (Marion Donovan) عام 1950. وفضيلة هذا الإنجاز هو عناية أكثر بالطفل والأم التي تخلصت من معانات غسل حفاظات القماش التي يعاد استعمالها مرات في ذلك الوقت. وقد فتحت بابا للاستثمار والعمل لمنتجي وبائعي الحفاظات الصحية التي تستخدم لمرة واحدة وترمى. وقد تكون سببا في تلوث البيئة وربما تفشي بعض الأمراض إن لم يحسن جمعها وإتلافها في أماكن مخصصة، حيث يقدر معدل استهلاكها بـ 55 مليون حفاظة يوميا في كل أنحاء العالم. على أن لا ننسى أن هناك مجتمعات وأسر فقيرة لا زالت تستعمل الأساليب البدائية في تحفيظ وتنظيف الأطفال ولا تفقه من الأساليب الحديثة شيئا، أو ليس لديها الإمكانيات المادية لذلك. جوزفن كوتشرين (Josephine Cochrane)، هي التي ابتكرت غسالة الأطباق (dishwasher) عام 1886، بعد أن عانت من تكسير أطباقها من قبل خدمها، ففكرت باختراع هذه الآلة لتكون مريحة للخدم وربات البيوت وعمال المطابخ والمطاعم، حيث توفر الوقت والجهد. وتسجل نسمث غراهام (Nesmith Graham) إسمها بأحرف من نور حينما أبدعت مصحح أخطاء الكتابة الطباعية خاصة، المادة البيضاء السائلة (tipp-ex). وقد حدث ذلك عام 1956. وهي كانت تعمل سكرتيرة، معظم عملها ينصب على الكتابة. فكانت تضطر بعد تعدد الأخطاء إلى تبديل الورق والجهد الذي أنجزته بآخر جديد وهكذا. فلننظر كم وفرت من مال وجهد ووقت حتى ظهر الإختراع الأبرز حاليا في تاريخ الكتابة والتدوين وهو الكومبيوتر، حيث يتم تصحيح الأخطاء آليا قبل طبعها على الورق. لا تتوفر لدينا قائمة كاملة بالإبتكارات والاختراعات التي أنجزتها المرأة وبرهنت على أنها لا تقل شأنا عن الرجل لو أتيحت لها الفرص لتثبت ذاتها. - Wikipedia, the free encyclopedia |
اما قصة انه فقط يقتصر تعليمها على امور دينها والخياطة والطبخ ... هذا حط من شأن المرأة .. حيث اثبتت الكثر من النساء قدرتهن على الإبداع في المحالات العلمية ... وانت بتقلي لازم نعلمها فقط الطبيخ و الخياطة !!! |
روعة المعنى اختي الفاضلة روعة المعنى انتي تفترضين ان هناك عداوة بين الرجل والمرأة لذى يجب على المرأة ان تتعلم حتى تستطيع اخذ حقوقها من الرجل اعتقد اذا ماوصلت الحياة بين الزوجين الى هذا المستوى فخذي حقوقك كاملة وبدون ان تتنازلي عن شي لكن لا تبحثي بعد ذلك عن الراحة والسعادة عفوا اخ تكنو .. ابدا مافي عداوات ابدا ان شالله ولا تنافس ولا تحدي ولا شي .. لكن .. تكنو فعلا يجب على المراة ان تتعلم لتعلم ماهي حقوقها بالضبط وتتعلم كيف تطالب فيها .. خصوصا بمجتمع فرض عليها السكوت والرضى باي شي ايام زمان تكنو الرجل لمن يصارخ على زوجته او يضربها .. هل كانت شجاعة بمايكفي عشان تقول لزوجها : وطي صوتك وانتبه لكلامك هذا مو اسلوب تفاهم ! لا طبعا كانت مبرمجة من المجتمع انها ترضى باي شي من الرجل لكن الان بفضل العلم عرفت ان هالاسلوب ممكن ينهي الحياة الزوجية لو استمر عليه الرجل .. بالنسبة للجزء الثاني من كلامك .. اخذ حقوقي كاملة ولا ادور على الراحة ! وش القصد بالضبط .. هل القصد اني لو اخذت حقوقي كاملة .. معناه ما راح تتحقق السعادة الزوجية !! ليش ؟؟ يا ترى !! اختي الكريمة مارأيك في عمربن الخطاب وخالد بن الوليد وابوبكر الصديق وطلحة والزبير وغيرهم من العظماء الذين صنعو لنا تاريخ يشهد به الاعداء قبل الاصدقاء هل تجدين مثلهم اليوم مع ان امهاتهم لم يكن متعلمات فضلاً عن ان يكن مثقفات واقرأي في التاريخ وشاهدي الفرق بين نساء الامس واليوم اعطيني واحدة اليوم مثل أمنا خديجة بنت خويلد او مريم ابنة عمران او اسية امرأة فرعون او الخنساء وغيرهم كثير ممن لم يدخلن الجامعات ويحملن الشهادات وانا هنا لا اهاجم التعليم للمرأة وليس هذا هو مربط الفرس انا اتكلم هنا عن شعور فطري وليس تفكير عقلي تشرفت بمرورك الكريم اختي الفاضلة عفوا اخ تكنو .. تقصد يعني التعليم العالي ماهو ضروري عشان تربية الاطفال ؟؟ اوكي صحيح هالكلام .. لكن هل المراة تتعلم تدرس تحلم تسوي كل شي بحياتها بس عشان الزوج والاطفال .. لا طبعا تكنو المراة ماهي مسخرة كليا لخدمة الزوج والاطفال لها حق بعالم خاص فيها وفكر وشخصية خاصة فيها مو كل شي تسويه لازم يكون له نفع للزوج او الاطفال .. ولا بلاش منه !! عذرا هالنوع من الرجال الي ينظرون للمراة هالنظرة .. انانيين وما يهمهم غير راحتهم ومصلحتهم هم بس ! وهم الي يخربون الحياة الزوجية بفكرهم هذا .. وعن نفسي ابقى عازبة طول العمر ولا اتزوج رجل بهالفكر ! الحياة الزوجية مفروض ما تكون عائق قدام الرجل او المراة انه يمارس اي نشاط تعليمي ثقافي ايا ماكان .. طبعا بدون ما يخل بالواجبات الزوجية .. |
الب ارسلان اذا بناء على كلامك هذا فأن الرسول عليه الصلاة والسلام واصحابة هم اول من حط من قدر المرأة وانت بكلامك هذا تخالف قول الله عزوجل (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) اقراء واعرف دينك بارك الله فيك واضح انك متأثر بالافكار الغربية اصبح تعلم الدين يحط من قدر المرأة نسأل الله العافية والسلامة .. |
fatoushi اختي الكريمة نحن لانسعى الى الكمال بل الى الاعتدال كما خلقنا الله ليصحح كل طرف منا الاخر حسب مايراه من نقص في شريكه وبإنتظارك اختي الكريمة اختي بنت مكة انا اتكلم هنا بما يشعر به الرجل تجاه المرأة الموضوع ليس له علاقة بالحقد والغيره مهما فعلت المرأة فهي لن تتفوق على الرجل الا اذا تخلت عن انوثتها شاكر لك اختي الكريمة مرورك وتشريفك لموضوعي واسأل الله ان يرزقك بالزوج الصالح التي تقر به عينك القانته وفيك اختي الكريمة جزاك الله خير روعة المعنى اختي الفاضلة روعة المعنى انتي تفترضين ان هناك عداوة بين الرجل والمرأة لذى يجب على المرأة ان تتعلم حتى تستطيع اخذ حقوقها من الرجل اعتقد اذا ماوصلت الحياة بين الزوجين الى هذا المستوى فخذي حقوقك كاملة وبدون ان تتنازلي عن شي لكن لا تبحثي بعد ذلك عن الراحة والسعادة اختي الكريمة مارأيك في عمربن الخطاب وخالد بن الوليد وابوبكر الصديق وطلحة والزبير وغيرهم من العظماء الذين صنعو لنا تاريخ يشهد به الاعداء قبل الاصدقاء هل تجدين مثلهم اليوم مع ان امهاتهم لم يكن متعلمات فضلاً عن ان يكن مثقفات واقرأي في التاريخ وشاهدي الفرق بين نساء الامس واليوم اعطيني واحدة اليوم مثل أمنا خديجة بنت خويلد او مريم ابنة عمران او اسية امرأة فرعون او الخنساء وغيرهم كثير ممن لم يدخلن الجامعات ويحملن الشهادات وانا هنا لا اهاجم التعليم للمرأة وليس هذا هو مربط الفرس انا اتكلم هنا عن شعور فطري وليس تفكير عقلي تشرفت بمرورك الكريم اختي الفاضلة موهبة الكويت لابأس من ان تتعلم المرأة لكن ان تتعلم ماينفعها في حياتها الزوجية وليس الوظيفية شكرا لك اختي الكريمة أبتسامة طفلة احسنت الحياء مطلوب لكلا الجنسين والخجل مطلوب اكثر للمرأة لانه من صفات الانوثة اشكرك اختي بارك الله فيك |
الب ارسلان اذا بناء على كلامك هذا فأن الرسول عليه الصلاة والسلام واصحابة هم اول من حط من قدر المرأة وانت بكلامك هذا تخالف قول الله عزوجل (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) اقراء واعرف دينك بارك الله فيك واضح انك متأثر بالافكار الغربية اصبح تعلم الدين يحط من قدر المرأة نسأل الله العافية والسلامة .. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|