اخوي زغلول
لنفترض ان الزوجه اكتشفت خيانة الزوج بمراقبتها له
ماذا بايدينا غير الحسره والتشكي قريبه لي تقول لاحقته وتتبعته واذا جاء اشم ملابسه
لانها تشك انه يشرب الخمر عياذا بالله
هل تعرفون مالنتيجه مؤلمه وحسرة في قلبها تقول واجهته واعترف والان الان يقول عرفت ومايحتاج اخبئ
ياتيها يتهاوى عافاه الله واعانها بل تطور الامر ان يفعله في بيتها
الان تتجرع الحسرتين تقول ليتني لم اعلم ليتني صممت اذاني واعميت عيوني
كان يخبئ علي والان يجاهر عافانا الله مماابتلاه وهداه لها ام عيال وتريد الستر لاتريد التشرد مع اولادها
عفوا اخوي طلعت عن الموضوع ولكنها عزيزه علي ومحتاره معها
هل صحيح اذا المرأة اكتشفت خيانة زوجها وواجهتة بذلك لايعود يهمة لانة يعرف في قرارة نفسة انها لم تعد تحترمة وان كانت تصرفاتها عكس ذلك والانسان الذي لايحترم نفسة بعد خيانتة لزوجتة هل يكررها مرة ثانية
انا معكم في ان الحذر واجب لكن ينبغي ان يكون اساس تعاملنا الثقة الثقة بالله و من ثم الثقة بمن حولنا و بالنسبة للخيانة فعلينا أن نربي في انفسنا و في ابنائنا و حتى في ازواجنا خوف الله و الحب في الله فلو احببنا في الله لما استطعنا ان نخون.
بالنسبة لمسئلة ان يدخل الزوج على اهله فجأة فهذا عمل مكروه و نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم اما بالنسبة للمراقبة خصوصاً للأبناء فهناك طرق كثيرة فمثلاً معرفة اصدقائهم و اقفال القنوات التلفيزيونية الفاسدة و المدمرة اما الكمبيوتر فهناك عدة برامج للمراقبة مثل برنامج ****en eye حيث يراقب كل ما يحصل في الجهاز.
و اولا و اخيراً التربية الدينية
وشكرا
اخي همام اشكر لك عواطف المسامحة التي تبديها
ولا شك انها هي حل سليم لبعض المواقف ولكن لا يصح ان تسامح من اخطأ مرة واثنتان وثلاثة وخطأ عن خطأ يختلف وخصوصا اذا لم ينفع التوجيه والنصح ولا الدافع والوازع الايماني ان يردع الخائن في خيانته فهنا نقف وقفه اذا لم تكن المرأة اساس او سبب لخيانة زوجها ما الحل .. واعتقد ان مراقبة ومتابعة تنشئة الاولاد كالشجرة ترعاها لان تنبت وتكبر وتثبت جذور طيبة في تربة طيبة بين اشجار طيبة فهذا بعيد جدا عن ما يسمى تجسس او اذا المرأة راعت زوجها وحفظته بعرضها بأن تمنحه كل ما يحتاج وتتابع تطورات حياته وعلاقاته وتراقب تصرفاته وتفهم حاجاته بأن تشبعه من عرضها حنانها حبها لكي لا يحتاج الى شيء فهذا في رأيي لا اعتقد انه يسمى تجسس والرجل الذي يسعى لمصلحة عائلته ويتابع تحركاتهم وتصرفاتهم لانه في النهاية مسئول عن رعيته وغفلته عنهم لا تعفيه من المسئولية ..لا اعتقد انه يسمى تجسس
وفي حديث النهي الذي فيه تتبع عورات المسلمين النهي وحرمة تتبع العورات هنا لاشهارها وافشاء اسرار الناس واعراضهم وهذا ليس المقصود في حديثنا وموضوعنا يا اخي اقرأ ما يلي
ستر المسلم: إن تتبع عورات المسلمين علامة من علامات النفاق، ودليل على أن الإيمان لم يستقر في قلب ذلك الإنسان الذي همه أن يُنَقِّب عن مساوىء الناس ليعلنها بين الملأ. روى الترمذي عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر، فنادى بصوت رفيع فقال: " يا معشر من قد أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه، لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته. ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله ". أي منزله الذي ينزل فيه.
******-الستر على من وقع في معصية: إذا اطلع المسلم على زلة المسلم، فهل يسترها عليه أم يعلنها؟ فإن هذا يختلف باختلاف أعمال الناس، والناس في هذا على حالتين:
1- من كان مستور الحال: أي لا يعرف بين الناس بشيء من المعاصي، فمثل هذا إذا وقعت منه هفوة أو زلة وجب الستر عليه، ولا يجوز كشف حاله ولا التحدث بما وقع منه، لأن ذلك غيبة محرمة، وإشاعة للفاحشة.
2- من كان مشتهراً بالمعصية، مستعلناً بها بين الناس: من لا يبالي بما يرتكب، ولا يكترث لما يقال عنه، فهذا فاجر مستعلن بفسقه، فلا غيبة له، بل يندب كشف حالة للناس، وربما يجب، حتى يتوقوه ويحذروا شره، وإن اشتد فسقه، ولم يرتدع من الناس، وجب رفع الحالة إلى ولي الأمر حتى يؤدبه بما يترتب على فسقه من عقوبة شرعية، لأن الستر عليه يجعله وأمثاله يطمعون في مزيد من المخالفة، فيعيثون في الأرض فساداً، ويجرون على الأمة الشر المستطير.
والرجل الذي يسعى لمصلحة عائلته ويتابع تحركاتهم وتصرفاتهم لانه في النهاية مسئول عن رعيته وغفلته عنهم لا تعفيه من المسئولية فمسؤوليته بالمتابعة في اصلاح وترميم ما يفسده الدهر لان مسئوليته مستمرة على من يرعى.
اختي دبدوبة موضوع الخمر والادمان اعتقد انهم لايعتبران خيانة زوجية بالمفهوم الذي طرح فيه موضوعنا ولكن ما طرحتيه مشكله حقيقية يجب الوقوف عليها ولنا في هذا حديث سنطرحه لاحقا
اما
ماذا تفعل المرأة لو اكتشفت خيانة زوجهابالصدفة مثلا او ابنها او بنتها او قريبتها
واليكم اعرض نفس السؤال يطرح بطريقة مختلفة كما قرأته في احد الموضوعات
صرخة تخرج من اعماق المرأة عندما تشعر بخيانة زوجها لها‚ باهتزاز عرشها ومملكتها وتعلن : زلزال ‚‚ كارثة ‚‚ اكتشفت ان زوجي يخونني مع امرأة أخرى‚ إن اكتشفت فجأة هذه الحقيقة المرة‚‚ ماذا تفعلين؟ هل تشعلين الحرب عليه أم تضعين اعصابك في ثلاجة؟ اهل الخبرة في الزواج حاولوا الاجابة عن اسئلة الخيانة التي تتعرض لها المرأة‚ هل تصارح الزوجات الازواج بشكوكهن ‚‚ هل يطلبن الطلاق فورا اذا تأكدت مخاوفهن‚ ماذا يفعلن اذا كان هناك أولاد؟
سؤال يحتاج الى اجابة ومشاركة من الجميع
اما بالنسبة لي اعتقد ان في بعض ما قرأته ايضا يفيد في الاجابة على هذا السؤال
اذا استشعرت الزوجة ان زوجها يخونها فلا بد ان تضع يدها على الدليل القاطع من دون الاعتماد فقط على الاقاويل والاشاعات ولا داعي للتسرع واتهام الزوج من دون دليل اما اذا ثبتت الخيانة بالدليل القاطع فعلى الزوجة ان تلجأ الى المواجهة اللينة ومعالجة السبب فاذا شعرت انها مهملة تجاه زوجها فعليها ان تعالج هذا الخطأ‚ وان تكون امينة مع نفسها وان تحاول اكتشاف الدافع وراء خيانة الزوج بمنتهى الصراحة وتحاول ان تقضي على هذا الدافع وان تلفت نظر زوجها بالحسنى الى الآلام التي تسببها خياناته لمشاعرها وانسانيتها‚ واذا اتبعت الزوجة هذا الاسلوب مع زوجها ولم يأت بنتيجة واستمر في غيه فعلى الزوجة ان تواجهه بعنف فاذا لم تجد استجابة ايضا فلا بد عليها ان تشكو لكبار افراد الاسرة وتطلب منهم ان يتدخلوا لاصلاحه بشكل حاسم‚ فعليها اولا ان تسعى لاصلاح الاوضاع ‚
فان فشلت واستعصى الحل في أخص خصوصيات العلاقات الزوجية الحميمة، فلا مفر من اللجوء إلى آخر أنواع العلاج وهو الطلاق فيكون الطلاق في هذه الحالة هو انسب الحلول
، ولكنه أيضاً بمنزله الكي الذي يتم اللجوء إليه عند تعذر التداوي بما عداه.
هذا أفضل من التغاضي عن حل هذه المشكلة، سواء كانت قديمة أو مستجدة، لأنها من أخطر المشكلات الأسرية، وقد يضعف أمام متطلباتها ومغرياتها بعض الأزواج من الرجال أو النساء
الزوج المدمن --- لا شك انها مشكله تواجهها كثير من العائلات
انقل لكم ما قرأت عن هذا الموضوع ودور المرأة في علاجه
بعد نجاح الزوجة في كشف الإدمان والمصارحة بين الزوجين، فإنه من المعروف أن المدمن لن يستطيع الخروج من هذا المأزق، ويحتاج لمساعدة طبية ونفسية، وهذه المساعدة تبدأ باتخاذ القرار بالتوقف عن الإدمان، وهنا يكون للزوجة دور هام لمساعدة الزوج للوصول إلى هذا القرار والتصميم عليه، ومن ثم البحث عن المكان والأسلوب المناسبين للعلاج، وأيضاً فإنه من المؤسف أن تستعمل الزوجة في هذه المرحلة أساليب التهديد وترك البيت أو إثارة الأطفال على الأب؛ إذ إنها جميعها قد تجعل المدمن يائسا، وبالتالي يعدل عن رأيه في الوصول للعلاج.
الفـطـام
في المرحلة الأولى للعلاج والتي تشمل الفطام، وتخليص الجسم من السموم، ومعالجة ما تركته من آثار جسدية ونفسية وعقلية وعصبية، فإن دورها دور داعم ومؤازر ضمن تعليمات الفريق الطبي المعالج حتى الانتهاء من مرحلة الفطام، التي تتراوح ما بين أسبوعين إلى ستة أسابيع، وفي المرحلة التالية للعلاج فإن الزوجة مطالبة بتفهم آثار الإدمان، واشتياق المدمن للمادة التي تركها، وحالات الكآبة التي يمر بها. ولا بد هنا أن يتم بحث أي مشاكل سبقت الإدمان أو نتجت عنه مع الطبيب المعالج، وقبل الخروج من مركز الإدمان الذي قام بالفطام ثم التأهيل.
ويلاحظ -من الخبرة العلمية- أن الزوجة الواعية المتفهمة القادرة على استيعاب دورها ونصائح وتوجيهات الطبيب النفسي، تلعب دوراً كبيراً في نجاح العلاج، وأما الزوجة السلبية المتمردة الغاضبة المهددة، فإن دورها سلبي ولن يساعد على نجاح العلاج.
وبعد العلاج
يحتاج المدمن في الأغلب لفترة تتراوح بين ستة أشهر وعدة أعوام، حتى يعود بكامل لياقته النفسية والصحية، وخلال هذه الفترة فإن التعاون والحب، وتضافر الجهود، والاهتمام الإيجابي الذي تبديه الزوجة كله يعمل لمصلحة الطرفين، ومن الملاحظ أن بعـض الزوجات في هذه المرحلة قد يكن السبب في الانتكاس إذا اتخذن موقفاً غير مناسب مثل التلويح بالفضيحة، وإبلاغ الأهل، أو التهديد بترك البيت أو المراقبة المشددة على مدار الساعة، والتشكك في كل تصرف للزوج.
مراقبة الزوج يجب أن تكون بطريقة معقولة وبسيطة، وأن يكون هناك اتفاق بيـن الزوجين على إبلاغ الزوجة عند الشعور بالضعف وإمكانية الانتكاس، واللجوء للحوار أو الرياضة أو الصلاة أو القراءة، وغيرها من الأمور المشتركة التي من الممكن أن تأخذ تفكير المدمن وتصرفه عن اشتهائه للمادة التي توقف عنها.
من الإدمان إلى المتاجرة
إحذري سيدتي..إن الجو الذي تعيشين به وسط إدمان زوجك، وإحباطك، وقهرك، وتدهور العلاقة الزوجية بكل معانيها وأبعادها العاطفية والجنسية والاجتماعية، وما يترتب على ذلك من مشاكل في داخل الأسرة –قد يجعلك كل هذا سهلة الوقوع في حبائل الإدمان خصوصاً إذا استمر الزوج في الإدمان والتعاطي، والأمثلة على هذه الحالات كثيرة، فمثلاً إصرار الزوج الكحولي على زوجته أن تشاركه كأساً يخفف عنها المعاناة ويسهل النوم تلبّيه الزوجة أحياناً وتبدأ بالكأس فالاثنين فالخمسة، وقد تتجاوز في الشرب زوجها المدمن أصلاً، ومن الأمثلة الأخرى المحزنة زوجة مدمن الهيروين والتي تقبل مبدئيا بالخروج من البيت لشراء الهيروين لزوجها خوفاً من أن تأتي مواعيد الجرعات القادمة والبودرة البيضاء القاتلة غير موجودة ويتطور الأمر وكلما شكت الزوجة من صداع أو تعب أو اكتئاب نصحها الزوج بالشم فتوافق أخيراً على ذلك، وتنضم إلى قافلة الهلاك.
ولكون المرأة أقل لفتاً لنظر رجال الأمن فقد يقنعها الزوج بأن تشتري عشر غرامات إضافية غير حاجة العائلة وتقوم ببيعها للأصدقاء والضحايا الجدد فتنتقل بذلك للترويج والاتجار، والذي ترحب به كثيراً لحل المشاكل الأسرية المالية. وفي بعض الحالات التي يتردد مجموعة من المدمنين والمدمنات على المنزل لمشاركة الزوج في الشم والحرق أو التدخين فإن الضغط على الزوجة يكون أكبر مما يجعلها تنضم إلى زمرة التعاطي.
فاحذري سيدتي كل الحذر من أن تصبحي زوجة مدمن.. ثم مدمنة.. فمروجة.. فمتاجرة بالمخدرات والذي سيوصلك لا محالة إلى السجن المؤبد أو الإعدام ويدمر ما بقي من أشلاء أسرتك، ويخسر الأطفال الوالدين ويعانون بقية العمر؛ ولذلك إذا شعرت أنك غير قادرة على التعامل مع زوجك، وإذا تعذر الحال فمن الممكن أن تستعيني بالطبيب النفسي الخبير في هذا المجال والذي بإمكانه إرشادك إلى الطريقة الأصح في التعامل مع هذا الموقف الصعب
فانا ارى ايضا ان عقد اجتماع الاهل الاقربون ليجلسوا مع الزوج ويتعاهدوه بالعدول عن هذه العاده وعرضه على الطبيب والاشارف عليه بطريقة سرية اذا لم تنفع السبل الاخرى ايضا هي من الطرق السليمة الناجعة لحل مشكلة ادمان الزوج ان عجزت المرأة عن ردعه
تحديد وقت للتسوق ومنع الخروج للاسواق الا بمرافق محرم ايضا
معرفة صديقات الزوجة والاستفسار عن حسن خلقهن وتحديدها
معرفة اصدقاء بناتك واولادك والتعرف عليهم لتقيهم الصحبة السيئة
الدخول للبيت بشكل عشوائي للذين لهم غيابات روتينية طويلة عن البيت
التفقد والاتصال بين الحين والاخر خلال السفر