ماراح نلومك بس ممكن تذكر شنو السبب الرئيسي الي يخليك فكرت وعزمت بالزواج من الثانيه
وبعدها راح نعطيك نصايحنا
__________________
ارجوكم دعواتكم لقريبتي بالشفاء العاجل بان يرجع لها بصرها ويشافيها من الجلطات الي اصابتها ويرحم ضعفها وترجع لها عافيتها ويرجعها لاطفالها وزوجها سالمه اللهم امين
ازا كان ولابد بدك تعدد رغم اني ضد التعدد
فبنصحك انو تختار بنت كبيرة يعني مو اكبر منك لا الا فاتهن قطار الزواج وتكون ملتزمة وتخاف ربها فيك ومبرووك خيي ..............
التعديل الأخير تم بواسطة البتول ; 19-05-2006 الساعة 04:55 PM
انصحك تاخذ وحده تخاف الله لانها اذا كانت ملتزمه راح تقتنع بليسير وتصبر على العسير وغالبا تعينك على العدل اما موظفه والا لافان كنت تبغى موظفه علشان تعينك فاقولك احلم تشوف ريال الا كان تسلفك سلف بعد ترجي لانها تتقول لو كان مامعك غيري كان عطيتك وتبي نصيحتي ياخي ان كانت زوجتك الاوى موظفه خذ الثانيه موظفه او العكس لان ان كانت وحد موظفه ووحده لا غالبا تقهر الموظفه الغير موظفه بالبس والاثاث والثانيه مابيدها حيله تكون مثلها وانت ام من ناحيه تكون مطلقه او ارمله فانا من راي تكون كذلك احسن وعموما الله يوفقك اخي ويعينك على العدل ويبرد على قلب زوجتك
لله يعينك أخي ترى الوضع مو سهل تقريبا كل اللي تزوج وعدد لقي مشاكل ولا تنسى العدل بينهم حتى لا يكون شقك مائل يوم القيامة (ونصيحتي لك ان تكون الثانية عاقلة ورزينة ولها اهتمامات من وظيفة وغيرها ولكن شرط ثابت ان تكون عاقلة الله يوفقك ويفتح عليك ويصبر زوجتك الأولى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم / سيف البحر
أسأل الله تعالى لك التوفيق
في رأيي أن العذراء من الصعب أن تجد من توافق على زواجها منك
فهي تفضل في الغالب أن يكون شاب غير مرتبط وليس لديه أطفال
فالمطلقة أفضل لأنك ستجد وقتها أنها تقدر الحياة الزوجية وتتفهم معنى أن تكون زوجة ثانية
أفضل لها من أن تبقى مطلقة أو أرملة طول حياتها
ويُفضل إن وجدت عانساً لا تتردد
أرى أن الوظيفة ليست بشرط لها
إلا إذا أردت أن تساعدك في بعض المصروفات فهذا أمر عائد لك كيف تنظر له ومن أي زاوية
وفي رأيي أن لا تخبيء هذا الأمر عن زوجتك الحالية ، فلتكن على إطلاع بالأمر ، كما يفضل أن تختار هي لك
لما له من راحة نفسية لكل الأطراف .
فإذا كان بنيتك أن لا تخبرها إلا بعد الزواج أو علمت بطريق الصدفة ، سيكون له الأثر النفسي والعصبي ، مما يؤدي إلى زيادة المشاكل بينكم خاصة إذا لديكم أطفال ، فهم من سيتأثر بسبب هذه العلاقة والمشاحنات التي تقوم بين الزوجتين .
سأنقل لك دراسة ومقالة من موقع العربية للإستفادة لا أقل ولا أكثر
مجرد أن أغذي الموضوع من هذا الجانب
09 ربيع الثاني 1427 هـ
أزواج يبحثون عن السعادة مع الزوجة الثانية
سعوديات يرفضن "الضرة" رغم وجود مليوني عانس
ترفض غالبية النساء السعوديات أن يكنّ الزوجة الثانية إلا فيما ندر، وجميعهن لا يوافقن على وجود ضرة لإحداهن، حتى لو كنّ متأكدات من تقصيرهن بحق أزواجهن. يأتي ذلك بالرغم من أن انتشار العنوسة في المجتمع السعودي، إذ وصل عدد النساء العانسات إلى حوالي مليوني عانس، من أصل ثمانية ملايين هن عدد نساء المملكة.
أما معظم الأزواج، وفي مراحل مختلفة من العمر، فيداعب خيالهم حلم الزوجة الثانية الأصغر والأجمل والأكثر أناقة، من دون النظر إلى ظروف حياتهم الأسرية. لكن قلة منهم من يتخذون القرار بالزواج الثاني وينفذونه لأسباب كثيرة.
ونقلت صحيفة "الوطن" السعودية في تحقيق للزميلة نجلاء الحربي الأحد 16-4-2006 عن ح. العسيري قولها إن قرارها بأن تكون الزوجة الثانية كان أصعب قرار في حياتها، مضيفة أن زوجها "دائما مشغول عني يأتي ليلة ويغيب ليال عدة لا أراه فيها، ويكون خلالها عند زوجته الأولى وأطفاله، وأنا مجبرة على أن أقبل وضعي، إنها مشكلتي التي أوقعت نفسي فيها".
وتقول ف. المؤذن "تقدم للزواج بي رجل متزوج واشترط أن يكون سراً لبعض الوقت ريثما ينتهي من بعض الترتيبات فقبلت وأصبحت الزوجة الثانية، لكن كثيراً من العقبات تقف في طريقي، فزوجته الأولى لا تعرف بأنه متزوج عليها وهذا يتعبني نفسياً، لأنه لا يأتي لي إلا بأوقات معينة، فيكذب على زوجته بأنه مسافر، فيأتي لي من الأربعاء حتى الجمعة أو في وسط الأسبوع وأحيانا لا يأتي إلا فترة خروجه من الدوام وفقط لساعة (واحدة) ويذهب لزوجته الأولى".
وأضافت "طلبت منه أن يخبرها بأمر زواجنا، لكنه يرفض بشدة بحجة أن امرأته الأولى لن تتفهم الموضوع وسوف تطلب منه الطلاق، وهو خائف على ضياع أبنائه، ما يجعلني أسكت خوفا على أسرته من الضياع، والأفضل للنساء ألا يقبلن فكرة أن تكون إحداهن زوجة ثانية، لأنها سوف تجد الكثير من المعاناة في حياتها".
زوجتي الأولى متكبرة
ويرى محمد الدوسري أن الزوجة الثانية في حياة الرجل قد تكون خطأ يرتكبه بحق نفسه وحق زوجته الأولى. من جانبه يروي أبو محمد تجربته في الزواج الثاني قائلا "عمري 39 سنة ولدي شهادة أقل من الثانوية، زوجتي الأولى جميلة ومثقفة، ولكنها متكبرة بوظيفتها والمال الذي يأتيها من تلك الوظيفة وهي مستهترة بشؤوني وبشؤون الأطفال، أما زوجتي الثانية فهي متفرغة لي لكنها تغار كثيراً ودائما تسأل عن زوجتي الأولى وعن زياراتي لها".
ويعلق أستاذ علم الاجتماع في جامعة أم القرى بمكة المكرمة الدكتور محمود محمد كسناوي، قائلا "من المفروض أن الحياة الزوجية السعيدة تكتمل في التفاعل والتعامل بين الزوجين بطريقة محببة وبالاحترام والتقدير المتبادل، ما يؤدي إلى تربية الأبناء تربية سليمة وبناء أسرة متآلفة، ولجوء بعض الأزواج للزواج مرة ثانية قد يكون هربا من المشاكل التي يعاني منها مع الزوجة الأولى والبحث عن الدفء الأسري، لكن هذا لا يعني أن الزوجة دائما مخطئة بل قد يكون الزوج مخطئا".
وأضاف "قد يلجأ بعض الأزواج للزواج من الثانية من باب العادات والتقاليد الاجتماعية، أو لمجرد الرغبة في أن تكون له زوجة ثانية دون وجود مشاكل مع الأولى، والزواج من الثانية غالبا يفتح على الزوج أبواب القضايا والمشاكل، خاصة إذا كان هناك غيرة أو حقد بين الزوجتين، لأنه بذلك لن يستطيع أن يوفق بينهما، ووجود الأطفال يزيد الأمر تعقيدا، وهذا الوضع يختلف من زوج لآخر، وقد ينتهي بالتخلص من إحدى أو كلا الزوجتين، وبصورة عامة يلجأ الرجل للزواج الثاني بحثا عن الاستقرار العاطفي والهدوء والسعادة الأسرية التي يفتقدها".