هو أسلوبه كان معك ظاهريا مستفز
و لكن إن كان لازال في قلبك إتجاهه رصيد و تحبينه
ممكن تكتبين شروطك له كل مافي خاطرك و ما يريبك و تطلبين منه أن يوافق عليها إن كان يريدك كزوجه
و إستخيري قبل هذه الخطوة
وثم إن وافق إستخيري في القبول
و بعد هذا أيضا لا أظن أنه سيلتزم 100% بما اتفقتم عليه
لأنك رأيتي تعامله معك في فترة الخطبة و هي الفترة التي من المفترض أن يظهر فيها
العرسان أفضل ماعندهم من رمنسية و مشاعر
إستخيري و أكثري من الدعاء
و إن كنت ترين أن وضعك بعد فراقه أفضل لك فالأمر بين يديك الآن
الرسول صلى الله عليه و سلم نصح المتحابين بالزواج
و حاول الإصلاح بين بريرة و زوجها مغيث رضي الله عنهما و لكن عندما اصرت بريرة رضي الله عنها على فراق مغيث رضي الله عنه لم يجبرها رسول الله صلى الله عليه و سلم على الإستمرار معه
وهناك تفصيل في قصة بريرة و مغيث رضي الله عنهما سأذكرها في موضوع الأسرة و الزواج في السنة النبوية بإذن الله