لا قلق ولا شي ......... انا اعرف كثيرر من الشباب كانوا يسوا العادة السريه وعمرهم 10 سنوات
والان عمره 29 سنه ... ويقول الجنس عنه قوووي .... ولا يوواجهه اي مشاكل مع زوجته
رغم انه كان يمارس العاده بعنف شديد
وبالنسبه للبكارى ان شاء الله ما يصير شي لانها عميقه شوووي .... وان كانت البكارة راحت
فأذا كانت البنت طيبة صدقيني حيكون ظن زوجها فيها طيب
وربي يووفقكها
واحترامي
عفوا : ان شاء الله تكتب على هذا النحو
التعديل الأخير تم بواسطة رقة ; 20-09-2006 الساعة 12:00 PM
شااطى الذكرياات هي فعلن فتاة ملتزمه ومحافظه على صلاتها وتصوم ايام التطووع وتقوم احيا لصلاة اليل والكل يشهد لها بطيب ولا خلاق
بس مشكلتها العاده وهي مره معكره صفوو حيااتها
وشااكره لك ردك المطمن وان شاء الله بقولها لها
والله يعطيك العافيه
التعديل الأخير تم بواسطة رقة ; 20-09-2006 الساعة 12:01 PM
اختى الغاليه اجعليها تطمئن وان شاء الله خير وبعدين الزواج شىء له متعته الخاصه والعاده شىء اخر وى ان شاء الله هتكون مبسوطه مع زوجها ومن ناحيه الغشاء فان شاء الله يكون بخير وربنا يستر عليها
حول العادة السرية ؟ وأضرارها ؟ وتأثيرها علي المتعة الجنسية بين الزوجين ؟ وتأثيرها علي غشاء البكارة لدي البنات ؟ وكيف تعرف الأم أن ابنتها تمارس العادة السرية من عدمه ؟ وكيف يمكن علاجها والتخلص منها ؟
الدكتورة هبه قطب :العادة السرية هي عملية تسمي الاستمناء وهي تعني أن يحاول الفرد أن يمتع نفسه بنفسه دون الحاجة إلي طرف أخر ، وهي أكثر عند الرجل من المرأة ، لأن الرجل بطبيعته أكثر شهوة من المرأة ، كما أن الفتاة لا تكون واعية برغباتها الجنسية قبل البلوغ ، بعكس الولد الذي يكون واعيا بكل شيء منذ ولادته ، فالولد لا يحتاج للبلوغ حتى يعرف الميل الجنسي ناحية الطرف الأخر .
والعادة السرية تبدأ عند الولد بأنه إما يستثار أو يثير نفسه ، مسألة الاستثارة ليست بيده ، ولكن مسألة أن يثير نفسه ، فهذه لا أوافق عليها بتاتا ، لأن الولد في هذه الحالة ، يقوم باللجوء إلي القنوات الفضائية الإباحية التي تعرض صورا فاضحة ، أو يقوم بالاستعانة بشبكة الإنترنت ، أو يشاهد بعض المجلات الإباحية التي تعرض صورا من هذا القبيل ، وهذه الحالة تسمي استجلاب الشهوة وهي أسوأ ما في الموضوع ، لأن المخ تم برمجته علي نوعية معينة من الإثارة ،
وعندما تفوق هذه الإثارة الحد يحدث بعض الاضطرابات لدي الأولاد ، وهنا يقع الولد في براثن إدمان العادة السرية خاصة إذا كانت تعطيه المتعة التي يرغبها ، ويجدها سهلة الوصول لغرضه .
وعن أضرارها تقول الدكتورة هبه قطب ، استهلاك للوقت والصحة ، فمع الإثارة الجنسية والوصول لمرحلة الشبق ، يحدث استهلاك للأعصاب ومجهود كبير جدا لعضلات الجسم ، وهى جميعاً من طاقة الجسم المخزونة . بالإضافة إلي أن هذه الأنسجة المطاطية الانتصابية التي يستعملها تحتاج إلي راحة ، وهذا سر تأثر بعض الرجال بعد الزواج ، نتيجة شراهتهم للعادة الجنسية قبل الزواج ، ورغم أن بعض الفقهاء أباحوا العادة السرية في مقابل الزنا ، ولكن مع ذلك نحن نناشد الشباب بالا يستهلكوا طاقاتهم فيما لا يفيد .
بالنسبة للفتيات ، فهي أقل وطأة من الرجل ، وعادة الفتيات تمارسن العادة السرية عن طريقين ، طريق خارجي عن طريق العضو البظري ، والطريق الثاني عن طريق المهبل ، والفتاة العذراء تمارس هذه العادة عن طريق خارجي ، أما الطريقة الثانية فهي تتم عبر الجماع . وما يتم هو استثارة الأعضاء الخارجية عن طريق البظر ، إما عن طريق اليد أو تحريك أي شيء ، إلي أن يتم الوصول لمرحلة الشبق ، وعندها تشعر الفتاة بشعور اللذة .
وتؤكد الدكتورة هبه أنه لا خوف علي الفتاة من ممارسة العادة الجنسية فيما يتعلق بشأن الأنسجة الانتصابية أو المطاطية ، ولكن الموضوع متعلق بالاستثارة وليس الإثارة ، خاصة فيما يتعلق بشكوي بعض الزوجات من عدم المتعة الجنسية أثناء الجماع ، لأن العادة السرية هي المسئولة عن جزء من هذا الإحساس ، الذي تكون فيه شراهة العادة الجنسية هي السبب وراء ذلك .
وفيما يتعلق بغشاء البكارة ، فلا خوف عليه ، خاصة إذا كان الأمر يتعلق بالممارسة الخارجية وليس أكثر من ذلك . أما عن كيفية معرفة الأم أن ابنتها تمارس العادة السرية من عدمه ، فليس هناك خطوات معينة لذلك ، ولكن يجب أن تأخذ الأم حذرها من قيام ابنتها بغلق الباب لفترات طويلة ، الغياب غير المبرر في التواليت ، العرق الزائد الناتج عن استهلاك الطاقة في الوصول للشبق ، النوم لفترات طويلة .