يخبر تعالى أن الرِّجَال قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ أي: قوامون عليهن بإلزامهن بحقوق الله تعالى، من المحافظة على فرائضه وكفهن عن المفاسد، والرجال عليهم أن يلزموهن بذلك، وقوامون عليهن أيضا بالإنفاق عليهن، والكسوة والمسكن، ثم ذكر السبب الموجب لقيام الرجال على النساء فقال: ((بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ)) ((بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ)) أي: بسبب فضل الرجال على النساء وإفضالهم عليهن، فتفضيل الرجال على النساء من وجوه متعددة: من كون الولايات مختصة بالرجال، والنبوة، والرسالة، واختصاصهم بكثير من العبادات كالجهاد والأعياد والجمع. وبما خصهم الله به من العقل والرزانة والصبر والجلد الذي ليس للنساء مثله. وكذلك خصهم بالنفقات على الزوجات بل وكثير من النفقات يختص بها الرجال ويتميزون عن النساء. ولعل هذا سر قوله: ((وَبِمَا أَنْفَقُوا)) وحذف المفعول ليدل على عموم النفقة. فعلم من هذا كله أن الرجل كالوالي والسيد لامرأته، وهي عنده عانية أسيرة خادمة،فوظيفته أن يقوم بما استرعاه الله به. |
كم مرة اكون في مجمع تجاري واجد ان المراة والرجل يختارون ملابس لاطفالهم ثم بكل سهوله تقوم المراة بفتح حقيبتها ودف ثمن الملابس والرجل ما شاء الله عليه طول بعرض واقف |
هذه حقيقه صارت المراة الموظفه يتسابق عليها الرجال وان لم تكن موظفه فتظل ببيت اهلها لماذا ؟؟؟ |
ولكنها فعلا صارت ظاهرة تمس الرجل في رجولته وهيبته وهذا لا يخالف ان تتساعد المرة والرجل في حياتهم وان يتكاتفوا |
هذه وجهة نظري وارجو المعذرة اذا اخطأت في شيء |
انا موظفه والحمدالله .. زوجي عمره ما طلب مني اي شي- لأن شغله ولله الحمد كثير حلو .. و ما عندنا اطفال الى الان .. راتبي ينصرف على اموري الشخصيه , اللي حابه اشتريه زياده عن الضروره ما اكلفه به , انا اللي ادفع من عندي .. جزء من راتبي اخصصه لجدتي , و اختي الصغيره كزياده مصروف (الحمدالله اهلي ميسورين) بس من عندي اعطيهم , و للصدقات .. و جزء كبييير من الراتب اوفره, و اشتريت بهم اراضي ..و ناويه ابني بيوت ايجار و نأجرهم,, و بكره لو محتاجين , ليش نتسلف , أو ناخذ ديون ؟! |
أنا أرى أن الزمن الذي يفتح فيه الرجل بيت ويصرف عليه من الألف إلى الياء..قد ولي.. و لا يتواجد هذا النوع من الرجال إلا ان يكون.. 1-كبير في السن..وقد كون نفسه..و كبر راتبه و دخله..هذا يبغى وحدة كتكوته تجدد شبابه و تخلف له أولاد..وممكن يبغاها ربة بيت تتفرغ له.. |
2-مولود وفي فمه ملعقة ذهب..وهذا ما تفرق معه موظفة او غير ..ممكن يفضل موظفة علشان البرستيج.. |
3-شخص ما يبغى زوجته يكون لها ريش يبغى يكون الكل في الكل و الآمر و الناهي..هذا النوع يشعر بخوف من تفوق المرأة ، من شهادتها ، من وظيفتها...من أي شيء يجعلها متمردة في نظره عليه... |
غالب الشباب اليوم..من النوعيات : 1-يبغى موظفة و يكون صريح و بعين قوية يقول من البداية أبغاك تساعديني في مصاريف الحياة...أو تشيلي نفسك.. 2-يبغى موظفة بس ما يكون صريح يسوي نفسه ما يهمه راتبها..بس بعد الزواج...الزوجة تضطر تساعده أو تصرف على الاقل على نفسها.. 3-مو مشكلة عنده موظفة غير موظفة ..و يكون صاحب مبدأ أنا ما أحب أخذ فلوس المرأة أو ما أبغى حرمة تصرف علي...و يكون عايش في السماء بين الغيوم ...لكن بعد الزواج و بسبب غلاء المعيشة و الأولاد ....إلخ و إصطدامه بواقع الحياة المرير...ويكون ذاق حلاوة فلوس الزوجة يحمد الله على أن زوجته موظفة...ويغرف من فلوسها باكبر مغراف... |
وفي الحالات كلها تضر الزوجة برضها أو من غير رضها الصرف و المساعدة... |
لاحظة لبنات جنسي : لمن تتحدث بالحقوق الشرعية فالشارع جل وعلا عادلاً في حكمه مطالبنا كثرت وتعدت حدود المشروع وحق الزوجة شرعاً كسوتين في السنة بالصيف والشتاء والآن الأعياد لها كسوة والصيف والسهرات لها كسوة وغيره من المصاريف الآن المطبخ له ميزانية والفواتير لها ميزانية والسيارة و و و |
نفقة المرأة العاملة النفقة نص السؤال البحت في اراء الفقهاء في نفقة المراة العاملة افيدونا افادكم الله. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم، على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد: فنفقة الزوجة واجبة على زوجها على قدر ملاءته وثروته، ولكن له أن يمنعها من العمل خارج البيت وينفق عليها، ولها أن تتفق معه على العمل وإعفائه من النفقة إذا شاءت. والله تعالى أعلم. |
قال المصنف -رحمه الله-: (باب عشرة النساء. وعلى كل واحدٍ من الزوجين معاشرة صاحبه بالمعروف، وأداء حقه الواجب له إليه من غير مطلٍ ولا إظهار الكراهة لبذله، وحقه عليها تسليم نفسها إليه، وطاعته في الاستمتاع متى أراده ما لم يكن لها عذر، وإن فعلت ذلك فلها عليه قدر كفايتها من النفقة والكسوة والمسكن بما جرت به عادة ((أمثالها)) فإن منعها ذلك أو بعضه وقدرت له على مال أخذت منه قدر كفايتها وولدها بالمعروف؛ لما روي أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال لهند حين قالت له: إن أبا سفيان رجل شحيح وليس يعطيني من النفقة ما يكفيني وولدي فقال: خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف، وإن لم تقدر على الأخذ لعسرته أو منعها فاختارت فراقه، فرَّق الحاكم بينهما سواء كان الزوج كبيرًا أو صغيرًا. وإن كانت صغيرة لا يمكن الاستمتاع بها أو لم تُسْلَم إليه أو لم تطعه فيما يجب له عليها أو سافرت بغير إذنه أو بإذنه في حاجتها فلا نفقة لها عليه). |
موضوع مهم في طرحه وغير مكرر...
رد الأخ عطر الزمان رائع ... وأضيف..<<.لا أتوقع أن هناك من ينكر أو يختلف عن الآخر في أن الرجل هو الذي يصرف وأن ذلك ليس من مسؤلية المرأة في شئ>> لكن ..كم هو جميل وحسن أن تكون عندنا سعة أفق في التفكير وبعض من المرونة ... حيث أنها إذا تأخرت الفتاة في الزواج ..وتقدم لها من حسن خلق ودينه ولكنها أكثر دخلا منه فما المشكلة أن تتزوجه ...مالمشكلة أن يتزوج الرجل المرأة لمالها ليس طمعا بل حاجة...ولا يغيب عن أذهاننا ((تنكح المرأة ل.....وعد منها لمالها...)) إمرأة تحتاج رجل ورجل يحتاج إمرأة ومال . أتوقع إن القضية تكمن في التوازن ....حسب ما عند الفتاة من صفات وعمرها ....أهم شئ كون الرجل يتزوج من المرأة لأجل مالها غير مرفوضة ولكن بضوابط ...كم عمر المرأة ؟.....من هو الرجل ؟.....ما هي صفات المرأة وما المحتمل أن يتقد م لها آخرون ؟ |
الحياة الزوجية شراكة في كل شي ومنها الهموم المادية ولكن بعقل وبدون اجحاف أو طمع
ومشكلتنا في هذه المسألة هي الصراحة المتجردة من الذوقيات يعني يتقدم شخص دخله قليل ويقول ابي وحدة شايلة نفسها (بصراحة منفرة) وإذا ماقال كذا يجون أهل البنت ويقولون ماتتدخل براتبها (وكأنها طفلة ماتعرف هي تتصرف بمالها) الزواج يا اخواني واخواتي رابطة نفسية قبل أي ماديات وقبول الرجل نفسياً للمرأة وقبولها له من أهم العوامل لنجاح الزواج بالفقر أم بالغنى !! فهناك أزواج أعلى رواتب من الزوجة ويطمعون في راتب الزوجة المسألة مروءة وعزة نفس وعطاء في حدود المعقول ومافيها شي الزوجة تعاون زوجها إذا كان هو محترمها ولا يطمع التعاون بين الزوجين رائع ولكن بدون تدخل من الأهل والزوجة يجب أن تكون ذكية فلا تبسطها له فيتمرد ولا تجحف فتكون سلبية وهناك طريقة غير مباشرة في التعاون المادي يتشاركان في جمعية مثلاً ويدبرون أمورهم بدون احراج ملاحظة لبنات جنسي : لمن تتحدث بالحقوق الشرعية فالشارع جل وعلا عادلاً في حكمه مطالبنا كثرت وتعدت حدود المشروع وحق الزوجة شرعاً كسوتين في السنة بالصيف والشتاء والآن الأعياد لها كسوة والصيف والسهرات لها كسوة وغيره من المصاريف الآن المطبخ له ميزانية والفواتير لها ميزانية والسيارة و و و الحياة حلوة إذا نظرنا لها بعين معتدلة الرؤيا !!! |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|