عفوا اختي يعني زوجك تزوج بأخرى
وان كان كذالك لماذا بماانه هناك حب قوي بينكم ويجمعكم مالذي جعله يقدم على هذه الخطوة انتي تحبيه وهو يحبك ماذا حصل هل لهذه الدرجه ممكن رجل تستغفله فتاة فيجري خلفها دون التفكير في بيته وحبيبته وام اولاده ليس انتي من اسغفلكي بل هو من استغفلته ليقع في شباكها للاسف ما عاد في امان |
خيانه !!!!! الشي الوحييد ما تقدر الزوجه ان تنساه.... الله يثبتك ...ويمسح على قلبك ... |
رب العالمين يغفر للمذنب ويتوب على التائب ومن طبيعة النفس البشريه الزلل والحود عن الطريق المستقيم
فكلنا نخطئ ونذنب وخير الخطائين التوابين قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم ) أو كما قال عليه الصلاة والسلام أختي الكريمه أبعدي عنك الأفكار السلبيه مقدر أسامح ، لازلت أشعر بمرراة الغدر ، لازلت أشعر بالجرح الغائر ، لن أنسى مافعله بي ... إلخ فهذه العبارات مع تكرارها في نفسك تصبح اعتقاد وواقع يلازمك ولن تستطيعي العيش بدون هذه الايحاءات السلبيه لماذا لا تقولي سامحته لأنه رجع وتاب وعرف الخطأ ، سأنسى ما فعله لأن طبيعة الانسان النسيان ، مهما حصل يبقى حبيبي وزوجي ووالد أبنائي ... إلخ أختي كوني عونا لزوجك ليتجاوز هذه الزله فإن كنتي تعانين فهو يعاني أكثر مما تعانين فما مضى لن يعود فلا تحرمي نفسك وزوجك السعاده في الحاضر والمستقبل لأمر مضى همسه : يوجد دائما من هو أشقى منك ، فابتسمي .. |
بداية الحمد الله أن حالك أفضل فقد حملنا همك في حينها فله الحمد من قبل ومن بعد ..
اهلا بك حبيبتي اشكرك على مشاعرك الدافئة ، حقاً ليس هنالك أصدق إحساساً من قلب أخوي حنون ثانيا : اعلمي أن الله بعظمته سبحانه وجوده وكبريائه وقدرته على كل شئ يعفو ويسامح ويغفر .. فالأولى بالإنسان الضعيف أن يتعلم العفو والمغفرة .. كما ذكرت الأخت أحاسيس .. صدقتِ عزيزتي بارك الله فيك ولكن الله سبحانه وتعالى يتوب على من أقبل عليه واستغفر لذنبه ومن الاستحالة بمكان أن يتوب الله على من هو مستمر في ذنبه والله يستره و يمهله ! ولله المثل الأعلى لكن كيف بي أن أعفو وأنسى وأغفر وأسامح ، والحال كما هو الحال ؟ هل ما أطلبه من زوجي شئ مستحيل ؟ نعم ، لله الحمد من قبل ومن بعد يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك تغيرت أشياء كثيرة ، بل وكثيرة جداً في حياتي لا أعلم هل أنا أنشد الكمال ؟ وهل التزام المرء مع ربه أولا ، ومه زوجه وأسرته ثانياً هو ضرب من الخيال ؟ ثانيا : لعل ما حدث لك غاليتي خيرة وحكمة بحيث يقل حبه الذي تحدثت عنه ... وتخيلت (أنا ) أنه ربما يكون ( متعبا ) أليس بالأجدر بك أن يخف حبك حتى تعيشي حياتك بطريقة أسعد (( أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما ..)) صدقتِ عزيزتي الخيرة فيما يختاره الله لنا ، ليس فيم نريده نحن لأنفسنا تعلمت أن أتعلق بخالق البشر ، وليس بهذا البشر ( الزوج ) وليس كل ما نصل إليه ، نصله دون جهد أو كلل لكل شئ ضريبة وثمن ندفعه ولربما كان الثمن الذي دفعته غالياً جداً ، لكنه للأمانة .. يستحق !! فما وصلت له في علاقتي مع الله عز وجل ، يستحق أن أضحي بالدنيا كلها من أجله ليس بحب وزوج فقط ! اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك لكن ما أخشاه أختي ، أن يخف حبي له حتى يشارف الانتهاء فإذا نفذ رصيد حبي له ، كيف ستكون علاقتنا ؟ ثالثا : الخطأ الذي وقع به زوجك ليس معناه قلة حبه لك أبدا ليس معناه هذا ولا قريبا منه !!! له معنى واحد فقط أن قلب الرجل يتسع لأكثر من واحدة وهذا في خلق الله وفطرته لعباده ... الفرق بين الرجال أن هناك من يرغب أن يملأ هذا الإتساع وهناك من لا يرغب .. وأن الشيطان غلبه واستأثر به ... أدرك هذا الأمر جيداً الرجل ياعزيزتي يفكر أن لدى الأخرى ما ليس لدى زوجته غير أن الحقيقة التي يغفل عنها الرجال أن كل النساء يتشابهن وهو ما أرشد له الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم حين أخبر الرجل إذا رأى المرأة تعجبه فليأت أهله ، فإن ذلك يرد ما في نفسه ، وفي رواية فإن معها مثل الذي معها جميع النساء يتشابهن ، ولا يبقى سوى جمال الروح لكن الرجل يحب أن يخوض التجربة بنفسه حتى يصل إلى هذه الحقيقة .. القلب لا يسع أكثر من شخص الحب لا يكون إلا لشخص واحد فقط ، فقد أحب خير البشر خديجة رضي الله عنها وما تزوج معها غيرها من شدة حبه لها لقد عرف المصطفى صلى الله عليه وسلم معنى الحب الحقيقي معها ! فلما توفيت رضي الله عنها ، تزوج بغيرها ، وكانت عائشة رضي الله عنها أحب نسائه إليه غير أن كرم أخلاقه جعله يعاملهن بما يرضي الله عز وجل وكان يقول اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك فأما بالنسبة لزوجي فهو يحبني أنا ، بدليل أنه اختارني وفضلني على ما سواي علاوة على ذلك فإن تعلقه بهن كان في فترة ابتعادي عنه ، والآن خف التعلق لكن التواصل مستمر صدقيني ، حتى وإن تزوج بأخرى ، فالحب الحقيقي سيكون لإحدانا ، غير أن الرجل يحب بشكل عام أن يتعامل مع النساء وأن يقضي وقته معهن ، وأن يستمتع بهن ، حتى وإن لم يكن يحبهن وإلا فما معنى أن يقول المصطفى عليه الصلاة والسلام ( اتقوا الدنيا ، واتقوا النساء ) أليست النساء من الدنيا .؟ لماذا خصصهن ؟ الجواب واضح رابعا : استمتعي بحياتك مع زوجك المحب وأطفالك ودعي عنك تلك الأفكار التي لا رابح منها أحدا سوى الشيطان فلا تفرحيه .. صدقتِ ولا كلام بعد كلامك أسعدك الله وأراح بالك .. |
ما ادري وش اقول لك كأنك توصفين حالتي
حاولت امثل بس تمر علي اوقات واكشف عن وجهي الحقيقي وهو يستغرب الحقد الدفين والثوران المفاجئ ولازلت كما انا محلك سر الحمدلله رب العالمين |
مامررت به كأن جرح كبير في قلبك وفي حياتك ولازلت اذكرها
ولكن انتي الآن أم واطفالك محتاجين الى بيت مستقر آمن لذالك يجب أن تحاولي النسيان لكي تستقر نفسيتك وحياتك الله سبحانه غفور رحيم يغفر الذنوب مهما كبرت ونحن عبيد ضعفاء يجب علينا أن نغفر ونتسامح ونتناسى لكي تسير حياتنا مستقرة اعانك الله وقلبك كبير قادر على تجاوز وتناسي تلك الصدمة |
يا قلبي كلنا مجروحين
بس عيشي حياتك ولاتخلي اكبر همك فكري في نفسك وفي اولادك خليكي قويه ودوسي على كل اللي راح وابدئي صفحه جديده مع نفسك وزوجك وتأكدي ان كل اللي فات بما فيه من الم فيه خير لك قوي علاقتك بالله ولاتخلي اي شخص يدمرك مافي احد راح يخرجك من اللي انت فيه الا ايمانك بالله والاراده القويه الله يسعدك ويوفقك ويريح بالك |
ايه الجديد ياعبير ؟!!
احساسك موجود عند معظم الستات اللي ازواجهم خانوهم وهو انك توصلتي أخيرا لحقيقة ان الفارس اللي على الحصان الابيض هو انسان عادي ولا هو فارس ولا بحصان انتي توقعاتك كانت مرتفعة ،، ووقعتي على جدور رقبتك لازم هتاخدي وقت على مارقبتك تخف وكمان تبقي على ارتفاع آمِن المرة دي وربنا معاكي |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|