ياعزيزتى فى غيرك كثير
انا كنت اعانى من هذا الشى الين صرت انا اللى اعانى من البرود وصار يستغرب وهذا بسبب صده المستمر ليه
حاولى انك تشغلى نفسك بطفلك ولا تطلبى منه وصدقينى راح يستغرب على تغيرك وبعدين ان شاء الله يتحسن الوضع انا اشوف انه الحل الوحيد
الله يساعدنا جميعا ويعطينا الصبر

ليش بارد ؟
وأنت ؟
ما حاولتي تبادرين؟
ما أشتقتي له ؟
ما حستي أنك محتاجة لهالشي؟

يمكن أنتي اللي وصلتيه لهذي الحالة
أنا أقول يمكن!!!!!!!!!!!!!!


أسأل الله أن يجمعكما كما تحبان
وعلى أحسن حال
أرجو تقبل ردي بحسن ظن من باب التذكير ولفت النظر .

بالعكس يا بحر العطاء..انا اتقبل ردك بكل رحابة صدر ولكن ما اعتقد ان الي توها طالعه من الاربعين هي الي تروح تبادر !!!
ولكن على العموم شكرا على الردود

قالت انها لها 3 شهوور وهذه فترة طويلة عليها ان تبادر وسترى النتيجة

__________________
>>>>>>>>>>> سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته<<<<<<<<<<<<

جميل تعبيرك يا زقلول .. الله يفتح عليك.

طيب لما تحاولي انك تبادري وتطلبي منه ، ايش بقولك؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بس سدقيني لو انك حاولتي تغريه وتحسسيه بمدى اشتياقك له ماراح يصدك ، لأنه أصلا لما يشوف اشتياقك له ودلعك عليه راح يتشجع أكثر منك

بس انتي حاولي أكثر من مرة ، ماتيأسي من أول مرة

اختي الكريمه بادري انتي اول بتهيئ للجماع

اختي حاولي انت تجعليه يحس فيكي
واذا زوجك بارد جنسيا فهناك اسباب لازم تبحث عنها ومنها
1-احتمال مرض وهو لم يصارحك
2-يمكن الخلل منك (حاولي انت تثيره جنسياً تلاعبيه على السرير ولو بلمس قضيبه وهو زوجك ولاخجل في هذا
3-احتمال انه يغذي شهوته الجنسيه بطريقه اخرى
4-
5-
اسبا ب كثيره وحاولي ان تكون صريحه معه دون ذكر انه بارد جنسيا

ممكن يكون كلامكم صح
انا من بعد ما لقيت اللامبالاة منه انا بعد صرت ما اهتم له واصلا مجرد التفكير اني اطلب منه هالشغله باي طريقه كانت يحسسني بالذل لاني جربت من قبل وحسيت كاني اطر منه

طيب في فترة الأربعين ماكان يلمح لك باشتياقه لك

ولاكان يقول مثلاً كم بقى يوم وتخلصين الأربعين ومن هذا الكلام
إذا لا
مو طبيعي أبداً

هذا مدعاة للشك إما من مرض عضوي أو أخلاقي
وأنا أقولك
إذا هذا الشيء ماله مضرة عليك وتقدرين تصبرين
فلاتبادرين أبداً
مع أني أحس إن كل ما طالت المدة وبهذا الجفا كل ما زاد الحال
وعسى الله يصلح الحال
أزدادي أخية قرباً من الله فالفرج من عنده وحده.

وبشرينا
تراني أنتظر سماع أخبارك الطيبة.