جاري التطبيق والتطبيع

يسلمو يا كبير

__________________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
أخوي "جمال الروح" موضوعك رائع وحلو وهذا ما يحث عليه ديننا الحنيف في الملبس والله سبحانه وتعالى يقول "وأما بنعمة ربك فحدث" يعني ان لا نحرم انفسنا من الزينة التي اباحها الله لنا من ملبس من غير تكلف ولا خيلاء وهذا يعطي انعكاس طيب لنا عند الشعوب الاخرى.
أنا -اعوذ بالله من كلمة أنا- احب هذا الاشياء:-

1- الثياب ذات اللون الصحراوي او الهادئة.
2- العطر الهادئ ولازم يكون أصلي.
3- كحل أثمد خفيف.
4- أعشق لبس العمامة.

__________________
لا إله إلا الله عليها نحيا وعليها نموت وبها نلقى الله

تحياتي...
أحمد أبوسند

تصدق اخي ما احب حدا يمدحني ولا أحب امدح حدا
مو كل يوم ضلني نازلة في زوجي مدح
احس هالشي كثير
والله يا اخي الزواج مو هيك
مابعرف وقت اقرأ هيك مواضيع احس حالي متخلفة يا إما عايشة في كوكب ثاني
يعطيك العافية والله يسعدكم

ام وليد

موضوع يستحق التمييز

بارك الله فيك اخي على هذا الطرح المميز

يثبت

جزااااك الله الف خير على الموضوع الحلو

ومنكم نستفيد يا معشر الرجال ونعرف ما يحب الرجل

تستاهل التميز

__________________

جزاك الله خير


كلام حلو لكن مو على كل شي لوصار هذا الكلام على طول تمل لكن كل ما شفت فترة صار الجوو ممل استعمل هالشي

كلامك صحيح ( كيوي بالليمون )

بصراحة عجبني النك نيم ....

قلنا ( احذر من المبالغة في المديح )

ويدخل ضمن هذه المعلومة كثرة المديح .. حتى يصبح سامجا لا طعم له ...

فعلا كلامك صحيح

اشكرك على مرورك

__________________
وما من كاتب إلا سيفنى .. ويبقي الدهر ما كتبت يداه ...
فلا تكتب يمينك غير شيئ ... يسرك في القيامة أن تراه ...

شكرا لك اخي الكريم وموضوع جميل جدا ويبين بعض التوجيهات على الزوج اوالزوجة نحو بعضهما

جزاك الله خير أخي في الله

جمال الروح

كلمات طيبة تحمل في طياتها معاني عظيمه

فكل إنسان محتاج الى قدر معين من المديح

نبينه لقبيلنا مرةً بالتصريح

و أخرى بالتلميح

والله ولي التوفيق

أخوكم أبو عبد الله

__________________
ألا إن سلعة الله غالية , ألا إن سلعة الله الجنة

هل يجب على المرأة خدمة زوجها ... أم على الزوج إحضار خادمة للبيت ..؟!!!

الأوضاع الجنسية بين الزوجين

إذا أعجبك شيء فلا تقل ماشاء الله

من هنا تحميل الكتب الشرعيه ..

قال ابن القيم رحمه الله في إعلام الموقعين :

وقد كان السلف الطيب يشتد نكيرهم وغضبهم على من عارض حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم برأي أو قياس أو استحسان أو قول أحد من الناس كائناً من كان