السلام عليكم اخوي ماعتقد في اهل بنت يبغوا طلاق بنتهم ابد ولا في بنت تخرج من بيت اهلها تبغى ترجع مطلقه راجع نفسك بصدق وانتبه لي اغلاطك واسمع منها اش هي تشوف الي يزعلها منك سبحان الله ييمكن تشوف نفسك مو على غلط ونصيحه صلح اغلاطك ولاتكابر لو مو عشان ترجع لزوجتك عشان تنجح في زواجتك الثانية دايم الي يعرف اغلاطه ولايبرر لنفسه ويغلط غيره وبس ينجح لو مافي بينكم اطفال والوضع صعب روقوا ولاتكلموا بعض واستخيروا والله يفرج همنا وهمك ولاتعتمد على احساسك ان احس تقول لي اهلها او لو شفتها تتكلم بتلفون تشك معليه طول بالك وافهم منها وراجع نفسك لو مو لها لنفسك في الاخير وسامحني بس لمن شفت الموضوع ماحبيت مارد والله يكون بلعون
|
أخي الكريم: 1) قرأت مشكلتك كاملة وتمعنت فيها حسب الاستطاعة. 2) أرى لك أن تسترخي وتشغل وقتك لمدة أسبوع بأي عمل يلهيك قليلاً ويشغل بالك غير هذا الموضوع. 3) توقف عن بدء التواصل من ناحيتك معهم خلال هذا الأسبوع. 4) إن تواصلوا معك هاتفياً فأجب على الإتصال، وتحدث بثقة ورسمية وتفاهم بأدب ولا تخطيء على أحد. 5) بعد الأسبوع لنا حديث آخر إن شاء الله. |
حسبي الله ونعم الوكيل!!
اتصل أهلها بي، وانهالوا بالاتهامات الباطلة والادعاءات الكاذبة، ويهددّونني بالطلاق. لا أدري إن كانوا يريدون أن يثبتوا أنني أنا المخطئ لإجباري على الاعتذار لهم، أم أنّهم يخدعون أنفسهم بأن معهم الحق في طلب الطلاق مع عدم وجود أسباب حقيقية. لكن الكلام الذي قيل في حقّي زوراً وبهتاناً جرحني جرحاً عميقاً، لا أدري إن كنت قادراً على الاستمرار في العيش مع أناس يفتعلون كل هذه المشاكل وتصدر منهم الاتهامات والافتراءات دون وجود مشكلة حقيقية. لكن في نفس الوقت لا أريد أن أتسرع في اتخاذ أي قرار قد أندم عليه لاحقاً. لم أرد على كلامهم، وأنهيت المحادثة دون إعطائهم أي موقف من طرفي. أحتاج إلى التفكير في الخطوة القادمة، لعل الله يهديني لما فيه الخير لديني ودنياي. بانتظار الردود والنصائح، عسى أن أجد فيها ما يرشدني نحو حل هذه المشكلة. |
السلام عليكم ورحمة الله،
إخواني وإخوتي الأعزاء، سجلت في هذا المنتدى لأعرض عليكم مشكلتي، لعلّي أجد بعون الله من يرشدني وينصحني. بدأت حياتي مع زوجتي في أيام الخطبة بشكل يبدو مثالياً، كنا نتبادل جميع معاني الحب والحنان والأمل بمستقبل مشرق. كانت حريصة على راحتي وسعادتي، وكنت أبادلها تلك المشاعر. استمر ذلك في الأشهر الأولى للخطبة. بعد ذلك بدأت تظهر بعض المشاكل تدريجياً، اكتشفت أنها عصبيّة، وأنها تعاند في مواقف لا تستحق ذلك، وبدأ يظهر عدم الصدق في بعض كلامها، مع أنني خطبتها لتفاؤلي بأنها ذات دين وخلق. لكنني أحسنت الظن بها، وقلت لنفسي أنه لا وجود لإنسان كامل، وهذه المشاكل يمكن حلها بالنصح وحسن التعامل. مضت الأيام، وأتى يوم زفافنا ومضى، لكن مع دخولنا قفص الزوجية بدأت المشاكل تتفاقم. أي خلاف بسيط تتبعه نقاشات ومجادلات طويلة، أهون المواقف تؤدّي إلى توتّرها وتطاولها في الكلام. لكن عندما تهدأ الأمور تعود بيننا المودّة والمحبّة. كنت في بداية الأمر أقابل توتّرها بالغضب والنقاش، لكن بعد أن توصّلت إلى أن ذلك لا يؤدي إلى نتيجة، غيّرت أسلوبي إلى أسلوب التهدئة والمعاتبة، مع العلم أنني حتى في حالات الغضب لم أسئ معها بأي كلمة رغم تطاولها في الكلام، وكنت أسامحها على تطاولها بعد أن تعتذر عمّا بدر منها. كما بدأت ألاحظ أنها تخبر أهلها بأي جدال أو نقاش يحدث بيننا، غضبت في أول الأمر وأصررت عليها ألّا تفعل ذلك، وأننا قادرون على التفاهم والاتفاق فيما بيننا. وعدتني أنها لن تعود إلى ذلك، لكنها استمرّت بنقل أخبارنا وإفشاء مشاكلنا، لكنني قررت تجاهل ذلك ريثما نتأقلم مع بعضنا البعض واكتفيت بالتلميح والنصح غير المباشر. حاول أهلها التدخل في مشاكلنا عدة مرات، لكنني أخبرتهم بأدب بأنني أفضّل أن نحل مشاكلنا بأنفسنا، فنحن أدرى ببعضنا البعض وتفاصيل حياتنا. يجدر أن أذكر هنا أن مشاكلنا وخلافاتنا كلها على أمور ثانوية لا تستحق التدخل أو حتى النقاش في بعض الأحيان. بل أن عصبيّتها وتوتّرها على أبسط الأمور هو ما يؤجج المشاكل، ومع الوقت تعلّمت كيف أمتص غضبها ومناقشة الأمور بهدوء. لكن ذلك لم يدم طويلاً للأسف. قبل بضعة أسابيع، وبعد نقاش حصل بيننا على أمر تافه غضبت هي لأجله، خرجت من البيت غاضباً دون أن أطيل في النقاش معها لتهدأ الأمور، ذهبت لأنهي بعض أعمالي وبعدما عدت إلى البيت، وجدت أن أهلها قد أتوا إلى البيت وأخذوها هي وجميع أغراضها. مضى على ذلك عدة أسابيع بين شدّ وجذب. تارة يطلب أهلها الطلاق، وتارة أخرى يطلبون منّي أن آتي لأحاول أن أسترضيها، حاولت أن أذهب لأتحدث معها، لكنها قابلتني بغضب عارم وتطاولت بالكلام وبدأت بوضع شروط تعسّفية لترجع إلى البيت. لم أرد على ما قالته وعدت إلى بيتي. واستمر الشدّ والجذب من أهلها ما بين طلب الطلاق وطلب أن أسترضيها، لكنني أعلم أن أي محاولة أخرى للحديث معها ستعود بنفس النتائج، تطاول وشروط لا يمكن القبول بها، فأهلها يقفون بجانبها رغم تفاهة المشاكل التي بيننا. أنا محتار في أمري، فما فعلته من خروجها من البيت وتطاولها في الكلام جرحني جرحاً عميقاً، وتصرفاتها هي وأهلها أدت إلى تفاقم الأمر. لكنني أعلم أن الطلاق ليس حلاً. لكن كيف أعيدها إلى البيت؟ وكيف أقنعها أن مشاكلنا نحلّها بأنفسنا، وأن التدخلات لن يكون إلّا سبباً في توسيع المشكلة؟ بانتظار ردودكم ونصائحكم. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|