عذراً .. لم أصوّت لأنني لا أعرف بالضبط طبيعة العلاقات الخاصة في الوطن العربي بافتراض أنها أموراً خاصة وسرية
على كل حال .. أتفق مع الأخت ماريا في أن الزوجين قد يمران بكلتا الحالتين تبعاً للظروف والمواقف.
والزوجة بالطبع تستطيع أن تدرك إذا كان الزوج يمارس معها العلاقة بطريقة روتينية أم رومانسية .. وتستطيع أن تحدد ما إذا كان لجوؤه للطريقة الروتينية هي مسألة مؤقتة بسبب ظرف ما أم أنها سلوك مزمن وطبيعة فيه.
فإذا كان الأمر مؤقتاً فأرى أن الزوجة يفترض أن تتغاضى عنه مادامت تعرف أن زوجها في أوقات أخرى سوف يعوضها ويتعامل مها بأسلوب أكثر حباً ورومانسية.