مع احترامي لكل الخيارات التي وضعتِها .. إلا أن الحب شيء آخر تماماً الحب الحقيقي لا يعرف كبيراً ولا صغيراً .. لا رجلاً ولا إمرأة يأتي ضارباً كالبرق .. ولا نملك سوى التسليم يأتي مجلجلاً كالرعد .. ولا نملك أمامه سوى الاستسلام لا أظن أن الحب يأتي بالعشرة .. أو بالتصنع ربما هذا يكون " الود " أما الحب .. فقصّة عظيمة جداً ربما لم يعشها كثيراً من البشر الحب يكون مصحوباً بالشوق الجارف .. والحنين الطاغي .. والإيثار .. والثقة العمياء أن ترى في المحب .. عينيك وأن يخفق في صدرك .. قلبه البعض مهما فعل لك .. ربما لا تحبه ومهما قدمت له .. ربما لا يحبك أذكر في هذا المنتدى الرائع .. قبل عدة سنوات أن شيخاً كبيراً وأستاذاً جامعياً .. يظهر على القنوات الفضائية الدينية كتب مشكلته، هنا، بأنه تزوج إمرأة ً ثالثة .. وهام بها .. وعشقها لكنها طلبت الطلاق منذ أيامها الأولى، لأنها رأت أن تعيش مع أبنائها أفضل لها .. لأنها كانت أرملة أذكر أن هذا الرجل الفاضل قال .. أنه بالرغم على ذمته زوجتين إلا أنه لم يعش الحب .. إلا مع الثالثة التي فُتن بها بعد الخمسين من عمره وأنه لم يتوقع أن الحب هكذا .. وأنه لا يلوم الشعراء حينما يكتبون عن الحب والشوق كان قلبي يتقطع ألماً .. وعيني تقطر دمعاً وأنا أقرأ كلماته .. فالعشق يندى من حروفها .. والحب يسيل من عباراتها وبذل المستحيل أن تبقى في ذمته .. لكن كانت للأقدار كلمتها الحاسمة .. كالسيف هذا هو الحب الحقيقي .. والصادق غني عن الذكر .. أن الحب .. كالمعدن النادر .. قلما يوجد دمتم بسعادة جميعاً |
المشكلة اذا جاء الحب والتضحية من طرف واحد والطرف الثاني شايف ان هذا الحب والتضحية طبيعي وبديهي وماهو شي خارق
|
اعرف وعشت الحب كقرار بعد ما بديت اشوفه بعين وحدة اللي هي عين الرضا اللي تشوف العطاء والحسنات والمواقف الحلوة ..لان اللي يشوف بعينين ما يقدر يحب
|
الخيار الثالث ،، ولي عوودة بعد ماا اخذ لي غفوةة واستجمع الافكار بمخموخي،،
|
السؤال جدآ رائع وراقي
الجواب الثالث اكيد الي ماتحب نفسها تنكد علي زوجها والي تحب زوجها بس تنكد علي نفسه فااحب نفسي وزوجي افضل |
ههههههههههههههههههههههههههه
الله يسعدك متت ضحك * اشوف ان الانسان يقدر يهيء نفسه لحب شخص معين و ثم يحبه بعد كذا اذا كان يملك الحد الادنى من الصفات الخلقيه و الخُلقيه التي يحبها * واشوف الافتتان يكون بالشكل و الضحكه و الصوت وممكن يكون اخلاقه غير جيده وتنفتن فيه واذا عرفت حقيقته بتكرهه وتكره الساعه الي شفته فيها |
مع احترامي لكل الخيارات التي وضعتِها .. إلا أن الحب شيء آخر تماماً الحب الحقيقي لا يعرف كبيراً ولا صغيراً .. لا رجلاً ولا إمرأة يأتي ضارباً كالبرق .. ولا نملك سوى التسليم يأتي مجلجلاً كالرعد .. ولا نملك أمامه سوى الاستسلام لا أظن أن الحب يأتي بالعشرة .. أو بالتصنع ربما هذا يكون " الود " أما الحب .. فقصّة عظيمة جداً ربما لم يعشها كثيراً من البشر الحب يكون مصحوباً بالشوق الجارف .. والحنين الطاغي .. والإيثار .. والثقة العمياء أن ترى في المحب .. عينيك وأن يخفق في صدرك .. قلبه البعض مهما فعل لك .. ربما لا تحبه ومهما قدمت له .. ربما لا يحبك أذكر في هذا المنتدى الرائع .. قبل عدة سنوات أن شيخاً كبيراً وأستاذاً جامعياً .. يظهر على القنوات الفضائية الدينية كتب مشكلته، هنا، بأنه تزوج إمرأة ً ثالثة .. وهام بها .. وعشقها لكنها طلبت الطلاق منذ أيامها الأولى، لأنها رأت أن تعيش مع أبنائها أفضل لها .. لأنها كانت أرملة أذكر أن هذا الرجل الفاضل قال .. أنه بالرغم على ذمته زوجتين إلا أنه لم يعش الحب .. إلا مع الثالثة التي فُتن بها بعد الخمسين من عمره وأنه لم يتوقع أن الحب هكذا .. وأنه لا يلوم الشعراء حينما يكتبون عن الحب والشوق كان قلبي يتقطع ألماً .. وعيني تقطر دمعاً وأنا أقرأ كلماته .. فالعشق يندى من حروفها .. والحب يسيل من عباراتها وبذل المستحيل أن تبقى في ذمته .. لكن كانت للأقدار كلمتها الحاسمة .. كالسيف هذا هو الحب الحقيقي .. والصادق غني عن الذكر .. أن الحب .. كالمعدن النادر .. قلما يوجد دمتم بسعادة جميعاً |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|