أختى في الله عليك بالدعاء والتضرع الى الله

أما مسألت العيال فهي بيده محد جابره عليهم

وأنت عليك بالأنصات لزوجك ولا تخالفي له رأي

أما الحمل هذا فحافظي عليه وأجعليه أخر حمل وثقي أنه بعد فترة من الزمن سوف يطلب العيال منكي وأنت ترفضين


ثقي!!

أختي تووووووووووووووونة
السلام عليكم...
أولاً:
الله يكتب لك الأجر في قبول لهذا الزوج مع أنه متزوج سابقاً ولديه أطفال وأهمس في أذنك قائلاً أحتسبي الأجر وأصبري فأنتي على خير عظيم...



ثانياً:
فيما يخص مسألتك فللأسف بعض الزوجات عندما ترزق بالأطفال نجدها تجاهلت دورها تجاه زوجها إلا ماندر بل البعض لا تلقي لحقوق زوجها بالاً محتجة في ذلك بأن أهتمامها بالأطفال يأخذ جل وقتها وهذا يجعل الزوج يكره أن تحمل زوجته مهما كانت الأسباب..
فالمفترض على هذه الزوجة أن توازن بين رعاية الأطفال وتربيتهم وحقوق الزوج بل وتسعى جاهده لتنظيم وقتها بين الأبناء ووالدهم...



ثالثاً:
كأني بالزوج قد مل من عدم إهتمام زوجته الأولى به وأنشغالها بأطفالها عنه ليبحث عن أخرى تهتم بأموره ولا تنشغل بأحد سواه..
وعلى هذا بنى زوجك قناعاته وحرص كل الحرص على أن لا تكونين نموذجاً مكرراً من زوجته الأولى أم أبنائه والتي ذكرتي في أستفسارك بأنها كثيرة الحمل حتى أنها لا تخرج من الأربعين إلا وقد حملت بآخر وهذا بالتأكيد يجعل حقوق الزوج وراحته قد همشت لا محال...
فمتى سيكون لديها الوقت لتلبية رغباته وأداء حقوقه وهي منشغله غالباً بأطفالها...


رابعاً:
أنظري أخيتي لحال زوجته الأولى وحاولي أن تستشفي السلبيات من كثرة الأنجاب وأهمال الزوج لتعالجيها ولا تعرجي عليها في يوم ما حتى تخففين على زوجك همومه...






وفقنا الله وأياكم لما يحبه ويرضااااااااااااااااااااااااااااااااااااه...

__________________