طبعا بعد الكلام الذي حصل بيننا قلت لها هل تحبيني قالت نعم فقلت اذا دعينا نفتح صفحة جديدة فقالت موافق ولكن بشروط لا اريد ان ن اشاهد اهلك طول الحياة وان تأتي لاخذي فقلت اذا انتي تطيعين اهلك ولا تطيعين زوجك انا اقسمت بالله ان لا اذهب لارجاعك وبالنهاية قلت لها فكري لاسبوع اذا اردتي العودو لوحدك كما ذهبتي فقالت لا اريد العودة لوحدي فقلت لها لا اريدك وسوف اتزوج عليكي واقفلت الخط لانها متكبرة
والله لاجعلها هي واهلها يندمون طول الحياة
اريد الان الغاء اقامتها عندي لأني لا اريد ان تعود حتى لو حاولت العودة لكي اقطع الشر من جذوره
اريد ان ابدء من جديد
تقول لي سوف اعمل عملية اجهاض
هل هذا كلام انسانة تخاف الله فقلت لها اتقي الله هذا قتل متعمد
والله بعد الاستخارة المتكررة كل يوم جديد اصبحت اكرهها من تصرفاتها ومحاولة تهديدي بشيء جديد
الحياة معها اصبحت مستحيلة
عاملتها والله بحب واخلاص ودلال وراحة وطلبات مستجابة والنتيجة انها فضحت اسرار بيتنا وكذبت عأهلها وعصت زوجها ولم تخف ربها وهانت زوجها
ارسلت لها بعض الاحاديث ولكنها لم تبالي بشيء ومنها
روى الحاكم عن عائشة قالت" سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الناس أعظم حقًا على المرأة؟ قال: زوجها. وقالت: فأي الناس أعظم حقًا على الرجل؟ قال: أُمه" . ويؤكد رسول الله هذا الحق فيقول: "لو أمرت أحدًا أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، من عظم حقه عليها". رواه أبو داود، والترمذي وابن ماجه، وابن حبان.
وعن أم سلمة – رضي الله عنها – قالت: قال رسول الله صلى الله عليه: "أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض، دخلت الجنة".
وأكثر ما يدخل المرأة النار، عصيانها لزوجها، وكفرانها إحسانه إليها، فعن ابن عباس – رضي الله عنهما – أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إطلعت في النار فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن العشير؛ لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئًا قالت: ما رأيت منك خيرا قط". رواه البخاري
حسبي الله ونعم الوكيل
وانا غاضب عليها والعنها ليل ونهار
__________________
إذا ضاقت الدنيا وأصبح لك هم كبير لا تقل ياربي لي هم كبير بل قل ياهم لي رب كبير
قمة التحدي أن تبتسم وفي عينك ألف دمعة
التعديل الأخير تم بواسطة alseem ; 13-01-2008 الساعة 11:10 PM