قابلتها ولم يتغير شيء
خاصة ان محاميها جنبها ومأكد عليها ان لا تقبل اي صلح
لكن القاضي أظنه علم بالظلم الواقع علي لذلك قام بتحويلنا لحكم من أهلنا وحكم من اهلها
بالمحكمة انا لن اصل اليها عاطفيا لذلك خاطبت القاضي وقلت اني مستعد لقبول كل الشروط
اما زوجتي اريد ان انفرد بها حتى استطيع ان اصل لها وأنهي انفصالنا العاطفي الذي هو اساس المشكلة الحالية لكن هي رافضة مقابلتي وأهلها لن يوافقوا على طلبي لرؤيتها وانا اعلم ان عقلها غاضب لكن قلبها طيب واذا تحصلت على اربع و خمس لقاءات بيننا بإذن الله سأستطيع ان اعيد صياغة مشاعرها باتجاهي لكن هذا ليس بيدي