أحبــ أضيف ..
بأن الكلمة الكلمة صدقة .. و قد شبهها الله تبارك و تعالى في كتابه بالشجرة الطيبة أصلها ثاابت وفرعها بالسماء .. و أكثر ما يحبه النسوة .. هو المدح .. و أذكر لكم موقفا حصل لي .. و هو ليس للتباهي انما على سبيل المثال .. ذات مرة و أنا في المطار رأيت إمرأة تغطي و جهها بلثام و قد أغدقت على وجهها من معتدات التزيين مما يدعو الناس وعلى مكان بعيد إلى لف أنظارهم نحوها .. و لم أستطع اللحاق بها .. و عندما صعدت إلى الطائرة إذا بها تمر بجوار مقعدي .. فقلت حسن سأنصحها حين الهبوط .. و لما وصلنا .. كالعادة ننتظر و صول الحقائب .. اذا بها تمر بجواري .. فقلت لها ممكن أكلمك شوي .. قالت تفضلي .. قلت لها عيونك حلوة .. ومن ملامح وجهها استغربت الكلام .. و أكملت : ليش تخلين الرجال يشوفونها .. قالت ما ألاحظ أحد يشوفني .. قالت بالعكس الكل يناظرك قالت شكرا و راحت .. بعد كذا شفتها مصغرة اللثمة و موطية راسها .. قلت الحمد لله .. الله يثبتها .. العبرة .. ان الحرام بين و الكل يعرفه .. لكن الناس تحتاج إلى الكلمة الرقيقة .. والتذكير الحسن ،،، |
جزاك الله خيراً على هذا الموضوع الهام
برأي لن تتحرك المرأة او الشخص بصفة عامة رجل او إمرأة إلا حينما يتمكن ويتغلغل حب الله ورسوله في كل خلية من جسده وهذا يتأتى بالقرب من الله بالتوبة بالخشوع في الصلاة بالبعد عن ما نهى الله عنه حتى يصبح الله ورسوله احب اليه مما سواهما تخيل معي لو ان هناك رجلا يشاهد برنامج يعرض لقاء مع احب لاعبي الكرة الى قلبه ستجده اخد هاتفه واجرى اتصلاته السريعة لكل من يعرفهم لكي يشاهدوا ما يشاهده ولا تفوتهم لحظة مما يتابع لانه احب هذا الشئ واخذ من قلبه مكان فهو يريد الجميع ان يتمتعوا كما هو فعل وهذا الحال لمن عرف الله ووجد في القرب منه كل ما كان يفتقده وما ظن انه ليس بفاقده حتى عرفه فأيقن انه كان يفتقد هذا الشئ فهنا ستتحرك جوارحه بدون أن تستأذنه للدعوة الى الله للدعوة لمعرفة ما عرفه ولتذوق ما وجده من حلاوة القرب الى الله اما من كان به تقصير وبعد فسيتردد قبل الاقدام وربما لم يقدم اصلا لانه لا يملك الاحساس واليقين لما يدعوا له فكيف يقول له تقرب وهو لم يعرف معنى القرب ولم يجني ثماره فهل تنصح احدهم بفاكهة لم تتذوقها ؟ ماشاء الله موضوع مميز بالفعل جزاك الله خيرا |
جزاك الله خيراً على هذا الموضوع الهام
برأي لن تتحرك المرأة او الشخص بصفة عامة رجل او إمرأة إلا حينما يتمكن ويتغلغل حب الله ورسوله في كل خلية من جسده وهذا يتأتى بالقرب من الله بالتوبة بالخشوع في الصلاة بالبعد عن ما نهى الله عنه حتى يصبح الله ورسوله احب اليه مما سواهما تخيل معي لو ان هناك رجلا يشاهد برنامج يعرض لقاء مع احب لاعبي الكرة الى قلبه ستجده اخد هاتفه واجرى اتصلاته السريعة لكل من يعرفهم لكي يشاهدوا ما يشاهده ولا تفوتهم لحظة مما يتابع لانه احب هذا الشئ واخذ من قلبه مكان فهو يريد الجميع ان يتمتعوا كما هو فعل وهذا الحال لمن عرف الله ووجد في القرب منه كل ما كان يفتقده وما ظن انه ليس بفاقده حتى عرفه فأيقن انه كان يفتقد هذا الشئ فهنا ستتحرك جوارحه بدون أن تستأذنه للدعوة الى الله للدعوة لمعرفة ما عرفه ولتذوق ما وجده من حلاوة القرب الى الله اما من كان به تقصير وبعد فسيتردد قبل الاقدام وربما لم يقدم اصلا لانه لا يملك الاحساس واليقين لما يدعوا له فكيف يقول له تقرب وهو لم يعرف معنى القرب ولم يجني ثماره فهل تنصح احدهم بفاكهة لم تتذوقها ؟ ماشاء الله موضوع مميز بالفعل جزاك الله خيرا |
أ
ختي الحبيبة الحمية والغيرة على الدين توجد حتى عند المقصرين فالباطل لا يرضي أحداً فهو وإن كان مقصر إذا رأى باطل ومنكر كبير يغتم واحيانا يتحرك للإنكار وقد روي فيما معناه أنه "حق على أصحاب الكؤوس أن يتناهوا" فهم وإن كانوا على منكر يجب أن ينهي بعضهم بعضا يعني مثلا لو أن هناك صديقات يسمعن الأغاني ومنهن من تكلم شاب مثلا والأخريات لا يفعلن تجديهن ينكر عليها رغم ما فيهن من خطأ لا ادري لماذا حضرني هذا المثال لكن قيسي على ذلك أما الإنكار في الأماكن العامة فهنا الكلام والله الموضوع غصة في الحلق وأنين في الصدر وجرح لا يزال مفتوحأ كم سننكر وكم سنترك |
حياك الله غاليتي الورد .... كلامك جميل وواقعي ومن المؤكد ان الباطل لا يرضي احداً بالطبع
ولكن موضوع اخي الموحد هو تساؤل عن سبب عدم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر اي ان هذا موجود وانا حاولت ان اجتهد وابين سبب { من الاسباب } التي تجعل بعض الناس لا يأمرون وينهون بما امر به الله ونهى عنه ارجوا ان تكون وجهة نظري قد اتضحت بشكل افضل الان وجزاك الله خيرا |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|