لاتحرموني من دعوة قد تستجاب منكم فلأمي المغفرةوالرحمة ولأبي أن تكون زوجته التي أقبلت علينا امرأة صالحة ...ولي التوفيق في الدنيا والآخرة
حتى لا أعيش الحرمان مرتين..ياأرحم الراحمين...
قال ابن الجوزي لأهل زمانه :
أيها الناس ..
لقد دارت رحى الحرب ، و نادى منادي الجهاد ، و تفتحت أبواب السماء ، فإن لم تكونوا من فرسان الحرب ،
فافسحوا الطريق للنساء، يدرنَ رحاها ، و اذهبوا و خذوا المجامر والمكاحل يا نساء بعمائم و لحى .