الله يعينها ويهديها
اهم شي انها تابت لا تيأس وتحاول لحد مايغهم زوجها فعلا الرجال غريبين المهم تحاول قدر المستطاع معاه وبكذا طريقة وبعدين عشان موضوع وت النفس في ادوية وعلاج تاخده لاتخلي يكون عنده مبررات ربي يوفقها ويصبرها |
إذا رجعوا وكانو متفاهمين وأمورهم ماشيه فليس بالأمر الخطير أن يناما منفصلين فهو تعود أن يأخذ رحاته في النوم كثير من الأزواج يكونون في قمة الوفاق ومع ذالك يناما منفصلين
ثم أن أي شيء لايبرر الخيانة أصلح الله شأنهما |
لكنها أصرت على انه علاقتها غير عن العلاقات العابرة وانه الرجل كان صادق معها وانها جربته بمواقف وما اعتمدت على كلامه وانه كان حريص على سمعتها وانها تمنت لو أنها ماتت قبل أن تكسر قلبه وتطلب منه قطع اتصاله بها |
ييتا.. لنقل أنه نفَسْ.. الحل موجود ..في بالصيدلية لصقة خاصة بالمشخرين توضع على الأتف.. متوفرة بلونين.. أبيض ولحمي.. وكرتونها أزرق وكحلي.. تمنع الإنسان أن يشخر.. هي عجيبة والله مصممة خصيصاً لهذا الهدف.. ثم لا تنسى جارتك أمر التعود.. العادة غلابة.. الله يعينها |
حقيقة إستغربت مقدار التعاطف على أي شيء هي مسكينة هل لأنه أخطأت أو لأنها جعلت سبب خطأها زوجها أظن ان منشأ التعاطف أنها تابت أو لأنها تشترط توبتها بمقدار تحسن زوجها معها و أن تنام بجواره لكن فعلاً فعلاً شدتني هذه النقطة بشكل كبير و كلامي ليس موجه لك أختي بيتا و لكن لصاحبة القصة تعليقاً فقط على هذه النقطة و لكل فتاة تتبنى هذه الفكره سؤالي كيف يكون صادقاً من ( خان الله - و خان وصايا الرسول - و خان زوجته - و خان أخوه المؤمن في عرضه ) كيف يخشى على سمعتها و هو لم يرتدع عن تلويث سمعتها أمام الله و لم يخشى الله فيها و يرتدع عن هتك الأعراض وهتك عفافها كيف يكون صادق معها و هو كاذب مع زوجته ( أين عقل هذه المرأة للترك عاطفتها معلقه بذئب في لباس حملان ) ( أين عقل هذه المرأة لتجعل خيارها بين زوج و بين ذئب بل بين جنة و بين نار ) ( أي توبه تتحدث عنها و هي تراجع نفسها و تشترط أن يكون زوجها كما تريد حتى لا تعود للذئب ) ( هل عادت لتغيُر زوجها للأفضل فإن قل إهتمام زوجها عادت للخطيئة ) ( هل عادت لله فإن الله باقي لها لن يغب عنها فلماذا تعيش هذا الصراع و تشترط توبتها ) هل تعرف المرأة أن الرجل إذا سلك هذا الطريق يكون عبارة عن كائن نوراني في تصرفاته شيطاني في أفكاره و متطلباته و حاجاته هل تعرف المرأة أن الرجل إذا سلك هذا الطريق يعرف ما تريده المرأة بالضبط و يعطيها ما تريد ليحصل على ما يريد هل تعرف المرأة أن الرجل قد يستخدم النصح و الإرشاد الديني ليحصل على ما يريد هل تعرف المرأة أن أعظم فتنه للرجل هي المرأة ( لطبيعة داخل الرجل ) تجعل الغايه تبرر أي وسيله رسالة من رجل لكل إمرأة تعتقد أن هناك رجل كما تريده هي تنبهي يا ساذجه فهو كما تريدين ليأخذ ما يريد الرجال إذا سلكوا هذا الطريق و أرادوا إمرأة ( فإنهم يلبسون جلود الضان من التعفف و قلوبهم قلوب الذئاب ) |
( أظن ان منشأ التعاطف أنها تابت ) صححي لي أختي الفاضله عن منشا توبتها قبل تغير زوجها أو بعده أو أثناء تذكرها لتفاصيل ما كان يقوله الذئب لها و حنينها له |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|