كلام الأخت الفاضلة بيتا صحيح مية بالمية
اذا كل طرف أخذ دوره بشكل صحيح بما يتماشى مع الفطرة التي فطرها الله علينا سيجد كل طرف ما ينتظره من الطرف الآخر حتى لو كانت الزوجة عاملة يجب أن يقوم الزوج بمهامه و هي بالتالي ستستظل في ظل زوجها حتى رغم قدرتها المادية و سيصلها الشعور بأنها تعيش في كنفه و ليس العكس..وأن وجوده له معنى وكونها زوجة عاملة لا ينفي حاجتها لزوج قائم على أمورها و أمور بيته هنا أجد الزوجة تحقق للزوج ما يطمح له من احتواء و سكينة و طبطبة وهي أيضا تحتاج ساعتها لاحتواء و لطف لما تقوم به من مهام زوجية وتربوية مع الابناء... عملية متبادلة ومتناسقة لأن الزواج علاقة شراكة بالدرجة الاولى |
موضوع رائع ويستحق التوقف عنده طويلا ولولا عدم تفرغي لامضيت وقت أطول فيه ولكن باختصار اقول
كتبت موضوع قبل شهور بعنوان أعيدوا الزوجات إلى بيوتهن أو قريب من ذلك العنوان، والآن أقول أنزعوا التقنية من ايديهن، في السنوات القليلة الماضية أخذت الحياة والمستجدات بتقنياتها وانفتاحها جانب كبير من حياة الزوجات خصوصا مادون الأربعينات، فبدلا من أن تكون الزوجة قد أعطت جانب كبير من الاهتمام النفسي والعاطفي والجسدي لزوجها أخذت الحياة بمستجدتها وتقنياتها والمتمثلة بالإنترنت وأجهزة السمارت فون وبرامجها، وفوق هذا كله يأخذها العمل منه، وهذا يحدث شرخ هائل جداً في الحياة الزوجية الطبيعية الفطرية التي تربط الذكر والانثئ ومفهوم السكن الحقيقي الذي ينتظره الزوج اصبح شبه غائب بسبب تلك المستجدات، ولذلك فالمرأة الواعية والصحية هي من تنزع تلك المستجدات على أن تعبث بها وبحياتها، لأن أخطارها تتمثل على المدى الحالي والقريب والمتوسط والبعيد. التقنية تعزز جانب الأننية في شخصية الانسان بشكل هائل، وهذا أمر مدمر للشخص ومن حوله، ومن يريد التوضيح اكثر فليسأل ويطلب مزيد من البرهان. |
الزوجان مكملان لبعضيهما
وكليهما يحتاجان لـ ( الطبطبه ) ! فإن كان ( ايما امرأة ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنه ) ! فالجنه تحت اقدام الامهات ! وزوجتك ايها الرجل هي ام وزوجه وان كانت موظفه او غير ذلك فهي اولا واخيرا تقوم بأصعب دورين على الاطلاق ! وادقهما ! الزوجه والأم ! الزوجه تعمل جسديا وان لم يكن جسديا ذهنيا طوال اليوم خصوصا اذا كانت ام وهذا في الغالب ! فهي اما ان ترعى صغارها وتهتم بمنزلها وتعتني بزوجها لاخلاص من هذا الا حين النوم ! لااعلم ان كنت مخطئه ولكني ارى مبالغه في تعظيييم دور الرجل مع احترامي الشديد جدا للرجال نعم هو يكدح ويعمل من اجل لقمة العيش لكنه يتمتع بأيام اجازه ! يتمتع براحه بعد انتهاء دوامه ! ورعايه فغذاءه جاهز ملبسه جاهز وكل مايرغب فهل من الكثيييير على الزوجه ان تحضى بقليل من الطبطبه ! تلك الانسانه الدؤوب التي تتفانى في خدمته لراحته لاسعاده واطفاله دون مقابل ! تلك الانسانه الكريمه لاتستحق هذا ! ان يعطى الرجل حقوقه كامله هذا لايعني ان نلغي حقا للمرأه فلكليهما حقوق وعليهما واجبات ! ان يتواجد الحب والاحترام معا يكون العطاء والتقدير لمتاعب الاخر نابعا من الشخص ذاته ! اكثر مايمكن ان تحتاجه المرأه هو التقدير لماتبذله وهذا اقل القليل لماتستحق ! تحيا المرأه بلا رجل ! بينما يتخبط الرجل بلا امرأه لذا من الاحرى ان يقدر الشريكين بعضهما حتى لو قصر احدهما في الطبطبه هههه يتقبل الاخر ذلك بسعه ورحابه |
من منا لا يحتاج للعناية
ولكن اعتقد ان الرجل الان اصبح اكثر طلباً للعناية اكثر من الوقت الماضي المغريات صارت اكثر وسبل الخيانة اكثر واكثر والفتن مثل ما انت شايف صارت اسهل من شرب الماء فالان الرجل لو ما لقى في بيته راحته من اول لفة او لفتين خارج بيته يعيش حياته ويلاقي اهتمامات خطيره تنسيه بيته بالكامل ويعيش جوه وبالارقام يمكن الرجوع لاعداد البنات اللي في ازدياد واعمارهن الفتيه وهذا يؤكد ان التعدد هي الحالة الاجتماعية المقبله في حال بدا المجتمع اكثر تفهماً واسهل تقبلاً لهذا الامر كل هذا يؤكد ان الزوج صارت الخيارات كثيرة امامه واكثرها فاسد للاسف ولكنها تظل خيارات مفتوحة يمكن ان تطرق في اي لحظة انحراف فالزوجة الذكية هي من تتعامل مع زوجها بحرفية وتجعله لا يرى من الدنيا الا هي وبسسسسسس |
الشخصيات تختلف والأنماط تتعدد ، والتجارب ستتفاوت منها الإيجابي ومنها السلبي
وبناءاً على ما سبق ووفقاً لذلك سترى تفاوت واختلاف وتباين بين البشر في بيوتهم وحياتهم مثلأ على سبيل المثال : الشخصية الجافة لن تتحرك لتعطي الدفء والحنان والحب مهما اخذت الشخصية قليلة الثقة : ستحتاج الآخر حتى تمتلئ ثقتها بنفسها بعض الشئ لانه سيكون مؤقت ثم تعاود مرة اخرى وهكذا ، فتشتكي ليس لانه مقصر ولكنه لم يعرف العلة بداخلها فيرى احتياجها من منظوره وهو يحتاج الآخر لان في داخله شئ ينتظر الاخر ليسده ومن الخطر ان يخبر الشريك بهذا السبب حتى لا تتحطم علاقتهما بل يجب سد النقص في النفس بوسائل اخرى حتى يتحقق التوازن هناك شخصيات مختلفة جداً منها مثلا من الرجال والنساء تحب تعطي وتستمتع بالعطاء وان مرض او احتاج هو لا يحب احد ان يساعده او يعطيه او يهتم به ، هو مكتفي يحب الاعتناء بالغير ولا يحب احد ان يعتني به هناك من الرجال والنساء ايضا من يكون في طبعه كالطفل يحب ويريد من يعتني به ويهتم به ويرتب له كل حاجاته ويعطيه بإستمرار وهذا لا يتنافى مع مركزه وذكائه لو كان في اعلى نقطة ولكنه بداخله يحمل هذا الطبع ، لما تعطيه يكون اسعد الناس ولما تطلب منه يتضايق وهذا موجود في الطرفين وغالبا يكون في اسرة لم يتشبع من حنان الام او عطف الاب من الاناث وهذا سبب من اسباب عديدة جدا ، فهذا يحب من يعطيه يريد الأخذ فقط ولا يريد العطاء او ان يعطي ولكن ليس بمقدار ما يأخذ وربما هذا يفسر { أحد الاسباب } لما نشوف رجل له زوجة كاملة الاوصاف يتركها لاخرى لان الاخرى حصل توافق واندماج واكتمال لاحتياجاته النفسية اللي داخله قد تكون اقل من الأولى في كل شئ ولكنه وجد عندها حبها لأن تعطي دون ان تنتظر منه يريد ان يرتبط بأم ، وهنا لا اقصد ان يأخذ منها مال بل عطاء عاطفي زوجي هناك حالة اخرى قد تستغرب منها اخي الفاضل وهي التي يكون فيها الاثنان يحبوا العطاء لدرجة كبيرة ولا يستمتعوا في حياتهم الا بالعطاء يجدوا سعادة لما يسعدوا الطرف الاخر ولما يرتبطوا ببعض لا يجدوا الاشباع الذي يسعدهم لان الاثنان يحبوا العطاء هذا ما يتميزون بهم هم نفسيا لا يستمتعوا بالأخذ سبحان الله وهذا ما يفسره قانون الاقطاب المتشابهة تتنافر هناك من يحب العطاء والأخذ وهذا من الطرفين وعلى ذلك المفروض كل انسان يعرف طبعه وشخصيته حتى يستطيع الاختيار والتوافق مع شريكه ، يعطي فتاة محتاجة دوماً للأخذ هل ينفع ترتبط بشخص يحمل نفس طبعها ونفسيتها ؟ فقول الزواج تكامل هو قول صحيح ولكن المفروض نفهم معناه حتى يتحقق هذا التكامل فعلا جانب آخر مهم جداً : من تربت على قدوة أمامها الأم الجدة وهي تسمع منها وتراها تعمل من إجل إسعاد الاسرة وتنظر بعين الرضى والتقدير لتعب الزوج وعمله مهما كان ، أعرف مرأة شابة لها طفلان فقط قالت وهي سعيدة جدا والبريق في عيناها من فرط سعادتها : هل تعرفي ماذا فعل زوجي بالأمس ؟ احضر لي كوب ماء ؟ نزل في الليل فقط من اجلي واحضر لي كوب ماء عندما احتجت للشرب ؟ فتاة أخرى تطلقت وهي لم يتعدى عمرها ال18 سنة لانها اكتشفت ان زوجها بخيل جدا عاشت عنده اشهر لم تتذوق ما يسد جوعها وانتهى زواجها بعد صراع مع بخله والله المستعان ، ذكرت امها انها كانت تغسل له قدماه عندما يعود من عمله كل يوم ، وعندما علقت احدى الحاضرات مسكينة ليته اثمر فيه ، قالت الفتاة بالعكس لست حزينة اني كنت اغسل له قدماه فعلت ما كنت مقتنعة به وسأفعله ايضا لزوجي القادم بغض النظر عن قناعاتهم فهذا ليس حديثنا ولكني ضربت امثلة موجودة الان في زمننا هذا وفي سنة 2013 فكثير يقول هذه النماذج لم تعد موجودة وقليلة ولكني لا اذكر مواقف وافعال في ردودي الا لشخصيات اعرفها وهي موجودة حقاً ولكن البعض يرى الواقع الذي لا يستسيغه عقله ولا يهضمه فكره على انه مثالية لا يصل لها بشر عادي يأكل ويشرب مثلنا وهنا الخطأ الذي يقع به كثير من الناس لما يُذكر امامه مشكلة فعلها الزوج او الزوجة يستغرب ويقول كيف فعل هذا ويهيل عليه ما شاء من انتقادات او اوصاف لا ترضي الله ، هو نظر له من منظوره هو فقط ولم ينظر له من منظور من قام به ، فإن اردت ان تحل مشكلة امسك منظور المخطئ وانظر له سترى بنظرته الامور وعندها ستعرف لماذا فكر هكذا وستصل لتحليل لشخصيته جدا سهل وبسيط وعندها ستصل للحل بالنسبة للإجابة على سؤالك : الطرفان يحتاجان بالطبع فالزواج علاقة تبادلية ، وعلى الزوج الذي لا يطبب على زوجته باللفظ او العاطفة ان يتفق مع زوجته على العطاء بصورة اخرى يستطيعها ، من خلال المواقف والمادة ان كان زوجها لا يعبر فتتعرف على طريقته في التعبير وتتفق معه على ذلك ، وعلى الزوجة ان لا تنتظر ان يبدأ الزوج بالعطاء حتى تعطي هي ، فقد تترك زوجها لانه لا يُرضي متطلباتها وان ارادت البدء من جديد نراها تبذل كل ما بوسعها لترضي الزوج الجديد الذي تشبع من علاقته السابقة من مواقف وافكار سلبية ، في حين كان من الممكن توفير هذا الجهد للحياة الأولى والوصول لنقاط اتفاق بينهما على طريقة عطاء ترضي الطرفان جزاك الله خيرا موضوع جدا مهم والطرح موفق |
الشخصيات تختلف والأنماط تتعدد ، والتجارب ستتفاوت منها الإيجابي ومنها السلبي
وبناءاً على ما سبق ووفقاً لذلك سترى تفاوت واختلاف وتباين بين البشر في بيوتهم وحياتهم مثلأ على سبيل المثال : الشخصية الجافة لن تتحرك لتعطي الدفء والحنان والحب مهما اخذت الشخصية قليلة الثقة : ستحتاج الآخر حتى تمتلئ ثقتها بنفسها بعض الشئ لانه سيكون مؤقت ثم تعاود مرة اخرى وهكذا ، فتشتكي ليس لانه مقصر ولكنه لم يعرف العلة بداخلها فيرى احتياجها من منظوره وهو يحتاج الآخر لان في داخله شئ ينتظر الاخر ليسده ومن الخطر ان يخبر الشريك بهذا السبب حتى لا تتحطم علاقتهما بل يجب سد النقص في النفس بوسائل اخرى حتى يتحقق التوازن هناك شخصيات مختلفة جداً منها مثلا من الرجال والنساء تحب تعطي وتستمتع بالعطاء وان مرض او احتاج هو لا يحب احد ان يساعده او يعطيه او يهتم به ، هو مكتفي يحب الاعتناء بالغير ولا يحب احد ان يعتني به هناك من الرجال والنساء ايضا من يكون في طبعه كالطفل يحب ويريد من يعتني به ويهتم به ويرتب له كل حاجاته ويعطيه بإستمرار وهذا لا يتنافى مع مركزه وذكائه لو كان في اعلى نقطة ولكنه بداخله يحمل هذا الطبع ، لما تعطيه يكون اسعد الناس ولما تطلب منه يتضايق وهذا موجود في الطرفين وغالبا يكون في اسرة لم يتشبع من حنان الام او عطف الاب من الاناث وهذا سبب من اسباب عديدة جدا ، فهذا يحب من يعطيه يريد الأخذ فقط ولا يريد العطاء او ان يعطي ولكن ليس بمقدار ما يأخذ وربما هذا يفسر { أحد الاسباب } لما نشوف رجل له زوجة كاملة الاوصاف يتركها لاخرى لان الاخرى حصل توافق واندماج واكتمال لاحتياجاته النفسية اللي داخله قد تكون اقل من الأولى في كل شئ ولكنه وجد عندها حبها لأن تعطي دون ان تنتظر منه يريد ان يرتبط بأم ، وهنا لا اقصد ان يأخذ منها مال بل عطاء عاطفي زوجي هناك حالة اخرى قد تستغرب منها اخي الفاضل وهي التي يكون فيها الاثنان يحبوا العطاء لدرجة كبيرة ولا يستمتعوا في حياتهم الا بالعطاء يجدوا سعادة لما يسعدوا الطرف الاخر ولما يرتبطوا ببعض لا يجدوا الاشباع الذي يسعدهم لان الاثنان يحبوا العطاء هذا ما يتميزون بهم هم نفسيا لا يستمتعوا بالأخذ سبحان الله وهذا ما يفسره قانون الاقطاب المتشابهة تتنافر هناك من يحب العطاء والأخذ وهذا من الطرفين وعلى ذلك المفروض كل انسان يعرف طبعه وشخصيته حتى يستطيع الاختيار والتوافق مع شريكه ، يعطي فتاة محتاجة دوماً للأخذ هل ينفع ترتبط بشخص يحمل نفس طبعها ونفسيتها ؟ فقول الزواج تكامل هو قول صحيح ولكن المفروض نفهم معناه حتى يتحقق هذا التكامل فعلا جانب آخر مهم جداً : من تربت على قدوة أمامها الأم الجدة وهي تسمع منها وتراها تعمل من إجل إسعاد الاسرة وتنظر بعين الرضى والتقدير لتعب الزوج وعمله مهما كان ، أعرف مرأة شابة لها طفلان فقط قالت وهي سعيدة جدا والبريق في عيناها من فرط سعادتها : هل تعرفي ماذا فعل زوجي بالأمس ؟ احضر لي كوب ماء ؟ نزل في الليل فقط من اجلي واحضر لي كوب ماء عندما احتجت للشرب ؟ فتاة أخرى تطلقت وهي لم يتعدى عمرها ال18 سنة لانها اكتشفت ان زوجها بخيل جدا عاشت عنده اشهر لم تتذوق ما يسد جوعها وانتهى زواجها بعد صراع مع بخله والله المستعان ، ذكرت امها انها كانت تغسل له قدماه عندما يعود من عمله كل يوم ، وعندما علقت احدى الحاضرات مسكينة ليته اثمر فيه ، قالت الفتاة بالعكس لست حزينة اني كنت اغسل له قدماه فعلت ما كنت مقتنعة به وسأفعله ايضا لزوجي القادم بغض النظر عن قناعاتهم فهذا ليس حديثنا ولكني ضربت امثلة موجودة الان في زمننا هذا وفي سنة 2013 فكثير يقول هذه النماذج لم تعد موجودة وقليلة ولكني لا اذكر مواقف وافعال في ردودي الا لشخصيات اعرفها وهي موجودة حقاً ولكن البعض يرى الواقع الذي لا يستسيغه عقله ولا يهضمه فكره على انه مثالية لا يصل لها بشر عادي يأكل ويشرب مثلنا وهنا الخطأ الذي يقع به كثير من الناس لما يُذكر امامه مشكلة فعلها الزوج او الزوجة يستغرب ويقول كيف فعل هذا ويهيل عليه ما شاء من انتقادات او اوصاف لا ترضي الله ، هو نظر له من منظوره هو فقط ولم ينظر له من منظور من قام به ، فإن اردت ان تحل مشكلة امسك منظور المخطئ وانظر له سترى بنظرته الامور وعندها ستعرف لماذا فكر هكذا وستصل لتحليل لشخصيته جدا سهل وبسيط وعندها ستصل للحل بالنسبة للإجابة على سؤالك : الطرفان يحتاجان بالطبع فالزواج علاقة تبادلية ، وعلى الزوج الذي لا يطبب على زوجته باللفظ او العاطفة ان يتفق مع زوجته على العطاء بصورة اخرى يستطيعها ، من خلال المواقف والمادة ان كان زوجها لا يعبر فتتعرف على طريقته في التعبير وتتفق معه على ذلك ، وعلى الزوجة ان لا تنتظر ان يبدأ الزوج بالعطاء حتى تعطي هي ، فقد تترك زوجها لانه لا يُرضي متطلباتها وان ارادت البدء من جديد نراها تبذل كل ما بوسعها لترضي الزوج الجديد الذي تشبع من علاقته السابقة من مواقف وافكار سلبية ، في حين كان من الممكن توفير هذا الجهد للحياة الأولى والوصول لنقاط اتفاق بينهما على طريقة عطاء ترضي الطرفان جزاك الله خيرا موضوع جدا مهم والطرح موفق |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|