موضوع أكثر من رائع.. استرجعت شريط حياتي.. عندما كنت صغير ألح على والدي ان ياخذني معه وأفرح كثيرا.. حتى الآن.. شعور غريب فيه رهبه والمساجد تكبر.. أشعر بعزة وفخر بديننا الحنيف.. وأقول في نفسي الكفار محرومين من هذه المشاعر وأدعوا لهم بالهداية.. الحمد لله الذي أنعم علينا بالإسلام وأسأل الله العلي القدير أن يتقبل منا ومنكم طاعاتنا و دعائنا ويعيننا على ذكره و عبادته.. كل عام وانتم والامة الإسلامية بخير.. وبارك الله لكم في عيدكم وأدخل السرور والبهجة على بيوتكم.
__________________
من وثق بالله أغناه
ومن توكل على الله كفاه
[CENTER]______________________________
كرروا معي يا بنات
أنا لؤلؤة.. داخل محارة.. في بحر عميق.. لن يكتشفها !!..
إلا غواص ماهر
[CENTER]قال علي بن أبي طالب للأشعث بن قيس:
إن صبرت جرى عليك القدر وأنت مأجور ، وإن جزعت جرى عليك القدر وأنت مأزور[/CENTER]
كنت لا أصلي العيد .. لكن الحمد لله منذ عدة سنوات حرصت عليها جدا خاصة بعد ما شعرت بلذة عجييييييبة وسعادة لا توصف واحساس بالعيد فعلا .. تشعر بعزة المسلمين في اجتماعهم وان اختلفت ألسنتهم وألوانهم وجنسياتهم.
في يوم العيد .. وبعد صلاة الفجر .. نتناول القهوة والتمر وطبعا التمر اتباعا للسنة .. ثم نرتدي ملابسنا .. ونتوجه لمصلى العيد (سيرا على الأقدام) وترى أفواج المسلمين الراكبين والراجلين وكلهم يرفعون أصواتهم بالتكبير (طبعا الرجال فقط) ..
ترى الفرحة في عيون الكبار والصغار ... وتلتفت يمنة ويسرة .. تشاهد طفلة هنا توزع الحلويات وأخرى توزع هدايا للصغار .. وامرأة توزع الرطب أو التمر على النساء ... شعووووووور رائع وكأنك بين أسرتك الكبيييييييييرة ..
نصلي العيد .. ثم نستمع للخطبة ... واذا انتهينا .. نرجع سيرا على الأقدام .. ولكن من طريق آخر غير الذي أتينا منه (اتباعا للسنة)
والله والله أشعر أن الملاااااائكة في الطرقات توزع الهدايا على الفائزين برمضان كما ثبت عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.
شعور يقف له شعر البدن من الرهبة والسعادة .. مشاعر مختلطة لا يمكن التعبير عنها ...
اللي ما عمرها صلت أو ما فكرت ... لا تفووووووووتكم صلاة العيد .. وبتدعون لي : )