مشكور على القصة ..
عندنا في فلسطين نواجه نفس المشكلة لدى البعض ..
و لكن للأسف يحدث أحياناً أن هذا الطفل الذي يتركه أباه نتيجة انشغاله تتعرف عليه فئة ضالة و تخرب أخلاقه و أحياناً أناس يدعون الوطنية يحاولون تجنيد بعض الأطفال للقيام بعمليات عسكرية و خاصة استشهادية و أنا أعتقد أن هذه الجهات مدسوسة من الإحتلال لتشوه نضال الشعب الفلسطيني ... فحبذا لو التفت الآباء لأبنائهم ..
مع كل تأييدي لكافة الأعمال الجهادية ضد الاحتلال ... و أنا ضحيت بأمي و أخي في سبيل الله .. و أقول لكي يفهم أني ضد العمليات