محد غشك
شفتها شوفه شرعيه شفتها بالملكه يعني هذا شي ما يستخبى وكان لك الحريه تتركها وقت الشوفه الشرعيه بالخطوبه وبعدين اهلها انت الي مفروض تجاملهم مهب هم الي يركضون وراك |
شاكر لك اخوي ، كلامك جدا جميل
انا مشكلتي كذا مره حاولت اوديها لاخصائية تغذية بس هي تعيي وخايفه او فكرتها ان لو اقول لها اوديك لاخصائية تغذية تقول لي انا مو مريضه عشان اروح وفكؤة الصاله الرياضيه جات في بالي لكن ما ادري كيف افاتحها بالموضوع والله يجزاك خير |
ايه يا اخي البنت المطلقه مثل العزباء
الله يهديك محد غشششك انت بتظلمها لو طلقتها وظلمك اكبر لو خليتها وتجاهلتها ولا تفكر بفكره تتزوج عليها .. يااربي اوجعني قلبي عليها .. لكن شوف خواتها .. فعلا عصلات .. حتى بعد انجاب اطفال .. يمديها تصير دبه .. بس أكلها بين الثلاث وجبات .. وجبات اضافيه يا اخي المانع للحمل يمتن شلون الاكل حاليا لا تفكر تحمل البنت .. قول لها ابيك سمينه ... اكلي ثلاث وجبات وبينهم اكل ولك. خمس شهور ... وحقيقه (( الروح الحلوه تغير كل شيء)) |
أقول لك إتقي الله في زوجتك وفي هذه الأمانه
عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم يا أخي توجه لله بالدعاء أكثر من الدعاء بأن يحببك فيها وأن تراها جميلة في نظرك وأن تتقبلها وأن ترضى بها وأن يجعلها في نظرك أجمل إمرأة وأحسن إمرأة اتمنى ان تتقبل كلامي بصدر رحب |
عقد الزواج عقد عظيم وقد سماه الله مثياق غليظ
لذا الاسلام جعل من حق الزوج أن يرى زوجته ومن حق الزوجة أن تراه من أجل أن يؤدم بينهما كما جاء في الحديث الصحيح والطلاق فيه كسر لقلب المرأة فالخطأ منك أولا و آخرا لأنك لم وافقت بعد الرؤية الشرعية ، فلا تحمل زوجتك خطأك وتكسر قلبها وهل ترى الأمر لأختك أو بنتك ؟ وأنصحك بالتركيز على ما فيها من ايجابيات وما يحببها إلى قلبك وإياك أن تذكر عدم انجذاك لها او عدم حبك لها وتأمل هذه القصة جيدا وكيف كان رد الخليفة عمر رضي الله عنه عن ابن أبي عزرة الدؤلي ، وكان في خلافة عمر يخلع النساء التي يتزوجها ، فطار له في الناس من ذلك أحدوثة فكرهها ، فلما علم بذلك ، قام بعبد الله بن الأرقم حتى أدخله بيته ، فقال لامرأته ، وابن الأرقم يسمع : أنشدك بالله ، هل تبغضينني ؟ فقالت امرأته : لا تناشدني . قال : بلى . فقالت : اللهم نعم . فقال ابن أبي عزرة لعبد الله : أتسمع . ثم انطلق حتى أتى عمر ، ثم قال : يا أمير المؤمنين ، يحدثون أني أظلم النساء ، وأخلعهن ، فاسأل عبد الله بن الأرقم عما سمع من امرأتي ، فسأل عمر عبد الله ، فأخبره ، فأرسل عمر إلى امرأته ، فجاءت ، فقال لها : « أنت التي تحدثين زوجك أنك تبغضينه ؟ » ، قالت : يا أمير المؤمنين ، إني أول من تاب ، وراجع أمر الله ، إنه يا أمير المؤمنين أنشدني بالله ، فتحرجت أن أكذب ، أفأكذب يا أمير المؤمنين ؟ قال : « نعم ، فاكذبي ، فإن كانت إحداكن لا تحب أحدا ، فلا تحدثه بذلك ، فإن أقل البيوت الذي يبنى على الحب ، ولكن الناس يتعاشرون بالإسلام ، والإحسان » |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|