وجوابا على سؤالك ( ولا أستطيع أن أعزل الظروف الأخرى مثل الأولاد , وموقف والدي تجاهي لو حصل انفصال) :
أنا لا أرغب في الاستمرار معها....ولكن هذا القرار له تبعات وخمية علي حيث ضياع الأبناء , وزعل والدي علي.. أنا باقٍ معها خوفا على الأولاد ومستقبلهم , وأجامل في مشاعري حتى تستمر الحياة , ولكنها تتمادى في أذيتها... |
إذا كنت تريد الاستمرار معها وهذا ما نريده هنا ,, ما الأشياء التي فعلتها معها لتكف عن سلوكها المشين معك ولتكون الحياة هادئة وجميلة بينكما ؟ أثق بِك حقاً ,, ,, |
هذه بعض من رسائلها: ( انتظر فراقك بفارغ الصبر) ( العيشه معاك مضنيه وتتلوع الكبد بلا هدف بلا معنى ) ( فرج قريب وافتك من هالوجه ) ( اكرررهك) ( لم يضيق لي وجودك في حياتي أي إضافة تذكر, سوا أولادي وهذا شيء مو بيدك هذا عطاء من رب العباد والحمد لله) ( بخيل بكل شيء بخيل بوقتك ومالك ومشاعرك) ( أنا مو في حاجتك الحمد لله وأهلي ما يقصروا معي) ( أنا في غنى عنك) ( وتهديداتك خلها لك , أنا مو في معركه أنا أحب السلام والعيش بهدوء وهذا يخالف طبيعتك العدوانية) |
يبدو أنّها حاقدة عليك وفي نفسها نفور,
ما لك إلّا الدعاء والإستعانة بالله وبحسن تدبيره , وعليك أن تختار وجهتك عن قناعة. جرّب كلّما أرسلت لك رسالة مشينة أن تردّ عليها بآية أو حديث أو بقول حكيم في موضوع الكلام: كمثل: قولي خيرا أو اصمتي أو: *ما يلفظ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ. *ومنْ كان يُؤمِنُ بِاللَّهِ والْيومِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خيْرا أَو لِيَصْمُتْ. *ما من كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر ماكتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شيئ يسرك في القيامة ان تراه. *إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مَا يَتَبَيَّنُ فِيهَا يَزِلُّ بِهَا فِي النَّارِ أَبْعَدَ مِمَّا بَيْنَ الْمَشْرِقِ. *وهل يكبّ الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم. وغيرها أسأل الله أن يزيل ما بينكما من شحناء. [/CENTER] |
يبدو أنّها حاقدة عليك وفي نفسها نفور,
ما لك إلّا الدعاء والإستعانة بالله وبحسن تدبيره , وعليك أن تختار وجهتك عن قناعة. جرّب كلّما أرسلت لك رسالة مشينة أن تردّ عليها بآية أو حديث أو بقول حكيم في موضوع الكلام: كمثل: قولي خيرا أو اصمتي أو: *ما يلفظ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ. *ومنْ كان يُؤمِنُ بِاللَّهِ والْيومِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خيْرا أَو لِيَصْمُتْ. *ما من كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر ماكتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شيئ يسرك في القيامة ان تراه. *إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مَا يَتَبَيَّنُ فِيهَا يَزِلُّ بِهَا فِي النَّارِ أَبْعَدَ مِمَّا بَيْنَ الْمَشْرِقِ. *وهل يكبّ الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم. وغيرها أسأل الله أن يزيل ما بينكما من شحناء. [/CENTER] |
ما دام أنك فعلت العديد من الخطوات:
1) أنت بحاجة إلى الدعاء والصدقة لعل الله يرفع عنك تهجمها. 2) أنت بحاجة إلى الصبر والتجاهل والتغافل ما أمكن. 3) يمكنك أن ترد على رسائلها بمثل قولك: (الله يسامحك). 4) لعلك تفكر في التعدد بشكل واسع وجدي. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|