بارك الله فيكم وفي جهودتكم

ونرحب بشيخنا الفاضل جزاه الله عنا كل شي

/
عمري 23

فتاة

الحاله الدينية الحمدلله على نعمته طيبه

المهنه : معلمة قران

اخوي متزوج وعنده ولدين وبنت
/

الحلم الأول :

رأيت أنني كنت مع اخي الأكبر في سيارة وكــأننا في طريق سفر وقبل دخولنا بلدتنا كان نهاية الطريق بحــر وحينما صرخت من الخوف قال لي لاتخافي هو شاطي ولن يحدث لنا شي وفعلا دخلنا على منطقه قرب البحر عباره عن جبال ومساكن واحياء غريبة .. خلعت عبائتي وارديت قبعة كي لايعلم احد انني فتاة في هذا المكان الخالي
وبعد ذلك جاء أهلي وأصبحنا نتردد على هذا المكان(إن صدقت الرؤيا: تتزوجين من منطقة غير منطقتكم ويكةن ذلك الزواج عن طريق أخيك الأكبر .. وانا أتجول فيه أنتقلت إلى منطقه كلها جليـــــــــــد الجبال والغرف وكل شي فيه جليد ومرتفـــــــــــعه جدا وتطل على البحر ذاته ولكن كان به ثلج من قوة البروده وانا لم اكن بردانه ولكن فقط اشعر ببروده بسيطه(ربما تعانين أحيانا من كتمة ومتاعب في التنفس)
وكنت أذهب إلى اهلي وكانو في الجهه العاديه الجو عادي والبحر عادي وكان عندهم تسالي ومكسرات وحلويات وانا اخذ منها واذهب اتمشى (سكنى لك في مكان غير مكان أهلك ومتاعب تمر بك تزول بحمد الله )
وانا في مكان مرتفع سقط جوالي فأصبحت أجري بين الجليد لكي ألحقه قبل أن يسقط في البحر ولكنه سقط على شي في البحر كالصخره تقريبا .. وحينما أنزلت رجلي في البحر اظلمت الدنيا فرفعتها بسرعه وحاولت أن اخذه بطريقة اخرى (المكان المرتفع : رفعة اهل القران،،،،سقوط الجوال: خبر غير سار يمر بك،،،،البحر،الصخرة،الظلام: إزعاج واتصالات من اناس يؤذؤنك عامتهم من الأقربين ويحاولون خداعك ينجيكي الله منهم ،،فالزمي طريق الحق ولا تنخدعي)
وبعدها ذهبت لأهلي وانتهى الحلم ..

/

الحلم الثاني :

رأيت انني ذهبت للسوق لأشتري فستان لإبنة صديقتي وكان الفستان لطفلة عمرها سنه او سنتين المقاس

واشتريت واحد ثاني مثله وقلت لمن أجيب بنت راح ألبسها هو مثل بنت صديقتي

وبعدين رحت فصل تعليم رسم ورسمت صورة خيل مره حلو ووريته معلمة الفصل وجلست تمسح من الرسمه صورة العين (إن صدقت الرؤيا والله اعلم: يتقدم لك زوج على قلة ديانة وبصيرة)


مع انه لا أنا ولاصديقتي متزوجات ( فتيات )

باذن الله تعالى تتزوجا خلال فترة قريبة جدا باذن الله تعالى لا تتعدى سنة او سنتين
الحلم الثالث :

رأت أمي أن عمي جاء يهددها انه سوف يأخذني ويزوجني لشخص من عنده وامي تبكي وتصرخ تقول له لا وهو يقول لها الا باخذها وصارت امي تصرخ وتبكي اكثر وتقول لأخوي ابوي شوفوه بياخذ بنتي قولوا له لا وهم يقولوا لها ببرود لا لا ماراح ياخذها..(سلبية الوالد واخيك تجاه عمك،،ويبدو تسلطه على الجميع،،والله المستعان
بعدين انا اختفيت على اساس اني هربت من البيت تدل على خوفك منه وعدم مجابهته،،فعليك برده لانه ضعيف بكيده وسحرهعشان ماياخذني وكنا كأننا في مكه وصارت امي تبكي وتقول اني مااعرف مكه وبضيع فيها
ودقت على خالي وقالت له يمكن تجي عندكم شوفوها
وجاء خالي لأمي وصار واقف معاها
وهي من كثر البكى داخت ومازال عمي يهددها
ولمن راحت المستشفى صارت تبكي وتقول للعسكري انه عمها بيزوجها وتراها يكذب عليكم يسوي طيب وهو ساحر
وبعدها انا ظهرت وجيت لأمي ..
وانتهى الحلم ..
مع العلم انه فعلا ً عمي له تعامل بالسحر
وبنفس اليوم حلمت انا اني ضايعه وفي مكه!
مع العلم اننا مو ساكنين في مكه

سبحان الله : نفس تأويل الرؤيا الأولى ،،والله اعلم،،،ونصرة من الله بفضله والقران وتتغلبين على كيد هذا العم الساحر،،،،،

حالة الوالده : متزوجه ولديها ولدين و4 بنات
عمرها 48

/

الحلم الرابع :

رأت زوجة أخي اني أبناءها ولدين وبنت يغرقون في مسبح وتكررت الرؤيا اكثر من مره وحينما تخرجهم من الماء يكونوا قد ماتو ..

حالتها : متزوجه ولديها ولدين وبنت
عمرها 28

لا زلت أذكر تلك الأيام التي كان يحياها أخي في المدينة عندما كنت أذهب إليه يومياً لألقاه و تقول لي أمي الشهيدة باذن الله: محمد .. لا تذهب كثيراً لرؤية أخيك حتى لا يشتبهوا بأنك تساعده .. فقلت لها يا أماه : أحمد اليوم بيننا و لا ندري أين يكون غداً .. فكل يوم أراه به هو ذلك المكسب الحقيقي من هذا الوجه المنير .. أذكر ذلك اليوم جيداً عندما حاولت القدوم إلى مكان عملي في مكتبنا و كانت دبابات الاحتلال تحاصر عمارة بجانب المكتب و تحاصر منطقة المكتب حيث لم نتمكن يومها من الدوام في 30/9/2002 ، قررت التسلل إلى داخل البلدة القديمة للاطمئنان على أخي و بحثت عنه حتى دلني بعض رفاقه على مكان تواجده ، و قالوا لي أنه لم ينم طوال الليل حيث كان يهاجم الجيش برشاشه و قنابله اليدوية و أنه قد ذهب للتو للاستراحة .. فذهبت ليرفض من في البيت أن أوقظه و كانت الساعة الثامنة و النصف صباحاً و قالوا أنه لم ينم بعد نصف ساعة .. كان سلاحه متدلياً على سريره و هاتفه النقال قرب رأسه .. و أنا أنظر إليه و أرى النور يشع من وجهه و أتأمل به و قلبي يتقطع حرقة عليه .. و إذا به ينتفض انتفاضة المرعوب .. فقلت له : اسم الله عليك .. ما بك ؟ فقال : أرأيت جوالي ؟؟ لقد حلمت أنه ينفجر و أن موجته الانفجارية تتوقف قرب رأسي .. فقلت له: أحمد .. أنت تودعنا .. و قبلته و تركته ينم و كنت أدرك أنه على موعد مع الرحيل .. و كانت نومته نومة ملاك متدلي.. تشعرك بالجمال بالرقة و القوة معاً .. تشعر بالحرقة و الفخر معاً .. إنه على طريق الشهادة ...