لن اعلق على القصة ولكن لي تعليق على صاحبها الشيخ الاديب الفقيه علي الطنطاوي رحمه الله الذي لم يأخذ حقه من الإعلام على الرغم من ادبيته الراقيه و تأثره بعمالقة الأدب كالمنفلوطي والرافعي وأفسح المجال للملاحدة من العلمانيين
ترك الطنطاوي كتبا رائعة اقتنيتها جميعها ومنها صور وخواطر.. مع الناس .. قصص من الحياة غير الذكريات المؤلفات التاريخية
فمن اراد أن يثري لغته ويمتع نفسه بالفائدة والمعلومة والطرفة فليقرأ للشيخ الطنطاوي عليه رحمة الله