يختي ليش تتزوجينه على الاقل كان نظرتي في موضوع مؤهله

يعني الحين صعبة صار عندك اطفال

و المشكلة ان عيوبه صارت واضحة لك من بعد ماشفتي صديقه

__________________

أنسيه
نهائياً

مستحيل شخص بهذه الأخلاق

يتزوج بالطريقة التي ذكرتي

طليقة صديقة إستحالة يفعلها

و لو فعلها فهو مليئ بالنذالة و سينظر لك كساقطة يستمتع بها فترة و يرميها

أركادي

وحافظي على بيتك

مافي رجل يفعل هذا أبداً أبداً

قال تعالى :

وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَىٰ مِنْ أُمَّةٍ ۚ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللَّهُ بِهِ ۚ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (92)
يقول تعالى ذكره ناهيا عباده عن نقض الأيمان بعد توكيدها، وآمرًا بوفاء العهود، وممثلا ناقض ذلك بناقضة غزلها من بعد إبرامه وناكثته من بعد إحكامه: ولا تكونوا أيها الناس في نقضكم أيمانكم بعد توكيدها وإعطائكم الله بالوفاء بذلك العهود والمواثيق ( كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ) يعني: من بعد إبرام. وكان بعض أهل العربية يقول: القوّة: ما غُزِل على طاقة واحدة ولم يثن. وقيل: إن التي كانت تفعل ذلك امرأة حمقاء معروفة بمكة.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثنا حجاج، عن ابن جريج، قال: أخبرني عبد الله بن كثير ( كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ) قال: خرقاء كانت بمكة تنقضه بعد ما تُبْرِمه.
حدثنا المثنى، قال: ثنا إسحاق، قال: ثنا عبد الله بن الزبير، عن ابن عيينة، عن صدقة، عن السديّ( وَلا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلا بَيْنَكُمْ ) قال: هي خَرْقَاءُ بمكة كانت إذا أبرمت غزلها نقضته.


خافي الله

__________________
أنا جنتي وبستاني في صدري أين رحت فهي معي لا تفارقني إن حبسي خلوة وقتلي شهادة وإخراجي من بلدى سياحة
إبن تيمية

و لا تفكرين تكلمينه احذري تكلمينه بتندمين جداً

__________________

اختي الكريمة
كل شيء بعيد يبدو لنا جميلا
ولكن عندما نقترب سنراه أبشع مما نتصور

لا بد أن تتيقني أن زوجك هو الشخص المناسب لك ولاطفالك
اتمنى كم تعي هذه السطور وتؤمني بها
وما يحدث معك إنما هو الشيطان يرسم لك طريق الضياع
ودمتم في حفظ الرحمن

__________________
حبيبتي .... عندما تبتسمي الي سوف تنير كل النجوم التي في السماء

ومع هذا تمدحينه
كم بنت كلمته وتجاوب معها ؟
وكيف سمحت لج اخلاقج تكلمين رجال غير زوجج ؟؟
انه الشيطان وخطواته اعوذبالله منه

هل تعتقدين سيقبل بوحده باعت زوجها وشتت اطفالها بهذه الطريقه ؟!
وهل تعتقدين ماراح تندمين اذا زوجج اخذ اطفالج منج انتقام منج ومن صديقه ؟؟
انظري للموضوع بجديه
اغلقي قلبج وافتحي عقلج وفكري جيداً

بعدها قرري الطلاق مره وحده
وشوفي تذوقين الالم وتعرفين شو معنى الوحده لها زوج ومستقره بحياتها اولا
ايه نعم زوجج مو كامل لكن حتى انتي مو كامله
زوجج ناقصه الاتكيت مثل ماقلتي
والثانيه زوجها خائن
والثالثه زوجها محشش
والرابع زوجها يضربها
والخامس يهددها بالطلاق على اتفه مشكله
والسادسه والسابعه هل تريدين المزيد
انظري هل مشكلتج غويصه ومالها حل الا الطلاق
او مجرد مشكله بسيطه وعاديه











ــ

__________________

اختي شوق
فهمتي كلامي خطأ هو لا يرفع صوته علي
بل طريقة كلامه صوته عالي فوضوي لا يعرف يتكلم بهدوء و بصوت غير عالي و بضكك

لثام
عملتيه شاذ و يدور حرام!
الإنسان نتعامل معه بالظاهر
المشكلة فيني مو فيه
هو لم يتقرب او يلمح انا السبب فقط

طيب سؤال؛

ليش ماتتطلقين؟

قبل مايدخل حياتك هذا الىجال او بعد ما دخلها..

__________________
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}

صدق الله العظيم

حبيبتي مااتكلم عنه كــ شخص اتكلم كم واحد ظهره الصلاح وباطنه الفسق
وطالعي ردودي وشوفي

واذا العله منج هل يعني تطلقين وتشتتين اطفالج
هل هذا هو علاج نفسي لج او لا ؟

مو صحيح كل مشكله نواجهها نعالجه بالبتر اللي هو الطلاق

الطلاق ماهو عيب ياقلبي لكنه مؤلم وبالذات اذا كان الزوج رائع كــ زوجج
القرار لج انتي يابعدي وبيدج انتي فقط
لان بالاخير ماراح احد يتالم إلا انتي فقط وليس الناس الاخرين

------------------

ــ

__________________

فهمتك

عشت هالشي والله صعب

كل اللي اقدر اقوله عليك بالدعاء الدعاء الدعاء

و الله يعينك

__________________

تقربي من الله ، و ارضي بما هو عندك ..
فما انت فيه هو تزيين الشيطان للفتن ليس إلا ...
فان انسقت فعليك السلام ...
و ان توقفت في أول خطوة نجوت !

__________________
أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه و سلم