كيف عرفت انها تريدك ان ترجعها؟
ربما لا تريد ان ترجع لكنها تقول فقط الصدق فيما رأته من خير فيك و هذا شيء حسن
أحسن من انها تذمك او تستمر بذمك كما تقول,,الحمدلله
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة
الله يوفقك بزوجة افضل منها ويوفقها بزوج افضل منك يارب العالمين
انت كاتب هالشيء تتشمت فزوجتك عفوآ طليقتك ولا عشانها احتاجتك وندمت سميته (كيد)
الله يرزق كل واحد على نيته ..
لا أعرف لماذا تقيم وزناً لكلامها
مدحت أو ذمت هي صفحة وانطوت
وأنت لست بحاجه لإعترافها بفضلك..
أمثالها يا أخي تريدك تحت رحمتها وتفكيرك محصوراً بها
وليس عن قناعه وحب وتفهم ومعروف
بل من أجل شيء بنفسها وأمثالها لا أفهمه
أوافق أخي أبو حكيم بكل ما قال
وسبحان الله جاء بنفسي قصة الأخ المحتار وزوجته
حقيقة لا افهم طريقة تفكيرهن..
وليس القصد من تصرفها هو الحب بل التملك المذل
هي رجعت واعترفت بفضلك..
والله اعلم بنواياها..كل ماعليك هو التجاهل التام
لكل ما تفعله
فهو شيء يخصها وحدها .. ومشاكلها وكلامها صار خارج إطار تفكيرك أنت
لا تستحق حتى ثانية تفكير هداها الله
حتى بين أهلك لا تذكرها
اعتقد والله اعلم انها تريدك أن تتذكرها وتتذكر حبها وتحرك مشاعرك نحوها
واتمنى أن لا أقرأ موضوع جديد يخصها (وأعني عن علاقتكما)
حتى بينك وبين نفسك..
هي تفهمك جيداً..
وتعرف أنك متعلق نوعاً ما بها
فلا تسمح لها أن تحركك كما تشاء ووقت ما تريد
والله فعلا كيد نساء بس يمكن ربي ردلك سمعتك من فم من سبك ليعلم الناس ظلمها
انا طليقي كان مطلق وبعدزواجنا صارت طليقته تمدح فيه عند كل من هب ودب ووصله الخبر وهذا مبتغاها
لكنه كان يكره حتى يسمع سيرته
لحد ما انفجرت وارسلت له رساله صريحه بالجوال انها ترغب بالرجوع لكنه ماعطاها وجه ومع اني ماتوفقت معاه وتطلقت الا انه مارجعها
وتزوج وحده ثانيه ربي يوفقهم ان شاء الله
ماأدري ليش ياتزوج طليق الوحده وهي سبب الطلاق والفضايح رجعت تطلب العفو
يمكن تخريب مش حب
لكن انت ماطلقت حاول عشان عيالك
ربي يصلح امورك
طيب ليش سوء النية
أنت ماضي بدربك وهدفك
وإذا رب العالمين
قل مثل ماقال يوسف هذا من فضل الله وأنسى أيامك معها ولايصير بقلبك حقد وحسد وسوء ظن ودخول بالنووايا على مسلم
الحمد لله ربي أظهر الحقيقة يكفيك نعمة
أخي الكريم:
أما أنا فلا أستغرب من كلام زوجتك، ولا أستغرب مما تقوله وتشيعه عنك في المجالس.
فقد سمعت الكثير من أمثال هذه القصص.
خذ أحدها سمعتها قبل أمس من أحد الأقرباء لأحد أطرف هذه القصة:
أن امرأة أساءت لزوجها ووصل بها الأمر أن تتهمه في رجولته وتطور الأمر وبلغ مبلغاً كبيراً (لن أخوض في بحر التفاصيل). وعندما طلقها وقبل أن يعقد قرانه على الزوجة الثانية اتصلت تلك كي تستعطفه وتعتذر منه وتطلب الرجوع.
خذ هذه القصة أيضاً:
أحد الأشخاص يعيش بسلام مع زوجته وقامت بالتنكيد عليه وذلك بسبب بيت أو شيء آخر (والله لا أذكر). قامت هذه المرأة وذهبت لبيت أهلها وحاول الرجل استرجاعها أكثر من مرة فأبت ورفضت.
رجع الرجل إلى بيته يائساً ثم اتصل بشخص من جماعته وخطب عندهم وتزوج. وعندما عرفت أم البنت ذلك سقطت مغشياً عليها.
:::
هذا النوع من النساء أشبهه أنا بالنائم الذي يسد أذنه ولا يستيقظ إلا على وقع انفجار مدوي يهز كيانه ووجوده ويزيحه.
وأشبهه فيزيائياً بالسائل الذي يأخذ حجم وشكل الإناء الموضوع فيه كما درسنا ذلك في الفيزياء.
بمعنى أن لا يتغير إلا إذا أتته قوة مؤثرة خارجية تزيحه.
:::
يا رعاك الله
أنا لا أحرضك أو أثيرك وإنما أريد أن أبلغك أن هذا أمر طبيعي حدوثه فكن واعياً له فقط.
أما مسألة إرجاع زوجتك الأولى من عدمها فالأمر والقرار بيدك وليس لنا ناقة فيه ولا جمل.
إنما نحن ندلي بدلونا.
:::
آمل منك الهدوء والنظر إلى ما ينفعك.
وإن سمعت قولاً لامرأتك السابقة فتذكر قول الله تعالى في سورة يوسف (الآن حصحص الحق..)
واحمد الله على ذلك فربما ذاك نصر من الله أتاك وبعده فتح قريب
التعديل الأخير تم بواسطة البليغ ; 25-01-2011 الساعة 11:22 AM
طبق قاعدة
" لا أسمع .. لا أرى .. لا أتكلم "
لا تتجاوب بأي حال من الأحوال عما قالته عنك .
امض بزواجك وتوكل على الله
وفي حالة تصريحها لك برغبتها بالعوده
ويكون التصريح منها شخصيا ومن لسانها وتسمعه بأذنك , وليس عن طريق الرواة
أذا صرحت لك بذلك ووافقت أنت على عودتها
أعدها مع وجود الزوجه الأخرى إذا كنت أنت ترغب بذلك ولديك استطاعه .
لأن وجود الزوجه الثانيه من عدمه يجب ألا يكون عائقا أمام عودة زوجتك لك إذا كانت صادقه
لأنها هي من فرطت بك عندما كنت لها وحدها .
أشكرك على ثنائك , وتأكد أخي الفاضل أن الكنز الحقيقي هو معرفة الناس الطيبين أمثالك .
وأظنك بذلك كل ما تستطيعه تجاه زوجتك ويبدو أنك رجل كريم ...
ولكن سؤالي لك :
سمعت أنك ستعلقها لتسترد أموالك هل هذا الفعل جائز ؟
اقرأ هذه الفتوى من الشبكة الاسلامية :
أنا شاب مقيم بالغرب . تعرفت هناك على شابة غربية تدعي الإسلام . خدعت في تدينها المزعوم وقررت الزواج بها.و لقد عاملتها معاملة الأخت المسلمة 100 في100في المهر وكل شيء إلى أن اكتشفت حنينها للكفر بطريقة غير مباشرة فلقد طلبت مني السماح لها بخلع الحجاب والعودة للتبرج كما أنها لا تصلي الشفع والوتر بدعوى أنها حديثة العهد بالإسلام وتريد أولا إتقان الفرض قبل الانتقال إلى السنة بالإضافة إلى كل هذا صارحتني بأنها كانت على علاقة بعدد كبير من الشبان وكذلك كانت تطلب مني القيام بأشياء أثناء الجماع لا يقوم بها إلا الفجار وأشياء كثيرة أخرى إذن استنتجت أنها غير صالحة بالمرة بأن تكون أما لأطفال مسلمين .وبعد إحساسها بعزمي على تركها أعلمتني بأنها قد تكون حاملا و إني لن أرى المولود طوال حياتي إن فارقتها. رغم أني كنت شبه متأكد بأنها كاذبة إلى أني أردت أن أتأكد بأنها غير حامل أو إجبارها على القيام بالإجهاض مع العلم أن هذا كله حدث بعد أسبوع من الزواج. و بالتالي قررت أن أمثل عليها دورا يجعلها تطلب مني الطلاق ولا تفكر أبدا في الحمل مني مطلقا.فأوهمتها بأني مريض وأنتمي لعائلة مريضة عن طريق شخص آخر فنجحت الخطة والآن تطلب هي الطلاق .وأنا أطالبها بإرجاع المهر مع العلم أنها تسببت لي في خسارة مادية كبيرة.فهل ما فعلته حلال أو حرام.أفتوني جزاكم الله خيرا.
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن عضل الزوج زوجته لتفتدي منه وتلجأ إلى الخلع من أشد أنواع الظلم وأقبحه وقد كان شائعا في الجاهلية فأبطله الإسلام ونهى الله سبحانه وتعالى عنه ، وأمر بالإحسان إلى النساء ومعاشرتهن بالمعروف أو تسريحهن بإحسان كما في قوله: فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ {البقرة: 229}. وقوله: وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيرا* وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً {النساء:19ـ20}.
وقال صلى الله عليه وسلم للملاعن زوجته لما قال: مالي فقال صلى الله عليه وسلم: لا مال لك إن كنت صدقت عليها فهو بما استحللت من فرجها، وإن كنت كذبت عليها فذاك أبعد لك. متفق عليه.
فلا يجوز لك أن تكذب عليها وتخدعها وتظلمها لتفتدي منك وتعيد إليك المهر، فإن فعلت فالخلع باطل والبدل مردود، ويرى الإمام مالك نفاذ الخلع وعده طلاقا، ويجب على الزوج رد ما أخذه. فالخلع إنما يجوز للزوجة عند نشوزها وكرهها للرجل كما بينا في الفتوى رقم: 3118. وما ذكرته من الأمور لا يبرر عضلك إياها ـ فما دامت تعلن إسلامها وتلتزم بأداء الفرائض فهي مسلمة وإن قصرت في بعض الأمور المستحبة والسنن الراتبة ونحو ذلك مما ليس بفرض مثل الشفع والوتر وغيره من السنن، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم للأعرابي الذي سأله عن الإسلام" خمس صلوات في اليوم والليلة، فقال: هل علي غيرها؟ قال: لا إلا أن تطوع.. إلى قوله ... فأدبر الرجل وهو يقول: والله لا أزيد على هذا ولا أنقص. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أفلح إن صدق. متفق عليه واللفظ للبخاري، ولمسلم: هل علي غيرهن. وأما الحجاب فلا مساومة عليه، ولكن ما دامت حديثة عهد الإسلام فكان الأولى أن ترغبها فيه وتعينها عليه وتنصحها بالحكمة والموعظة الحسنة، وتريها من نفسك القدوة الصالحة من الالتزام بأحكام الإسلام وآدابه وتعاليمه وإن كانت غير ملتزمة تحرص على هدايتها، ففي الحديث: فوالله لأن يهدي بك رجل واحد خير لك من حمر النعم. رواه البخاري.
فاتق الله سبحانه وتعالى في تلك المرأة ولا تفتنها في دينها وتصدها عن إسلامها ، فإما أن تمسكها بمعروف أو تسرحها بإحسان. وإياك والظن" فإن الظن أكذب الحديث" متفق عليه. ورمي المسلم بالكفر خطير خطير فقد قال صلى الله عليه وسلم: إيما امرئ قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما إن كان كما قال وإلا رجعت عليه. متفق عليه واللفظ لمسلم.
وأما حكم الاجهاض فقد بيناه في الفتوى رقم: 44731. فنرجو مراجعتها، ويجب أن تتنبه إلى أن الإسلام يجب ما قبله، كما صح بذلك الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد قال الله جل وعلا: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ {الأنفال: 38}. فكون هذه المرأة فعلت أفعالا محرمة قبل أن تسلم لا أثر له عليها ولا على ما هي عليه الآن.
والله أعلم.
قرأت يا أخي
المال الذي قدمته لزوجتك هو الصداق الذي استحللت به فرجها فكيف يحق لك أن تسترده منها بالعضل ؟
أرجو أن تستفتي لكي لا تقع في الحرام
التعديل الأخير تم بواسطة الماضي الدفين ; 25-01-2011 الساعة 04:56 PM