اخي ابو حكيم اشكرك على اهتمامك وطيب كلامك

اعذرني فأنا والله مشوشه هذة الفتره ربما بسبب حملي

ماهي نصيحتك لي في ظل ماذكرته لك في موضوع
هل اسلوبي مع زوجي غلط كله او يحتاج بعض التعديل .. علماً اني انا لا اذكر زوجته
ابداً ولا اقحمها في حياتنا مثلما ذكرت حضرتك.. فقط حينما اقول له
هل تشعر معي انا كذالك ام معا غيري ايضاً.. او ان اقول له ماتقوله لي لا اريد ان يقال لغيري
وهو يقول لي هذا الشي ايضاً..
هل هذا يعتبر انني اقحمها في حياتي؟؟ وان كان كذالك ماهي الطريقة الانسب غير هذه الطريقه؟؟

وموضوع كم المده اللتي قضاها عندي انا اجبت برد لكنه ربما لم يصل لك لا اعلم ما السبب
قلت فيه (( قضى عندي ثلاثة اشهر واسبوعين تقريباً )) بدون اي سفرات

سامحني على عدم تركيزي وتبعثر كلماتي فأنت بحكمتك تعلم ما امر به من فراق وحمل وامور اخرى
اعذرني اخي الفاضل ...

صباح جميل عليك وعلى كل من هم في هذا المنتدى الغالي

انا طرحت مشكلتي هنا وانا عندي نيه اكتب مابداخلي بالتدريج
لا اعلم هذا سيريحك في مساعدتك لي ام سيتعبك.. إن كان كذالك فأنا اعتذر

ما اعاني منه ايضاً هو اتصاله المعدوم.. مردداً دائماً أنتي اذا اتصلتي يكفي انا وانت واحد
لأن فترة (( الملكة)) وبغلط وبتهاون مني أنا من عودته على ذالك
اريد الأن وفي هذة السفرة بحكم انها الأولى بعد زواجنا ان اعوده ان الاتصال علي وعليه

علماً أنني لم اتصل هذه المره وكل هذه الفتره غير ثلاث مرات فقط
ولم ارى مبادرة منه ابداً... (( تعبت ))
ماذا افعل هل استمر على عدم اتصالي ؟؟ ام اعاتبه ؟؟ ام اختصر الطريق وارجع لسابق عهدي
وانا من تتصل وهو لا ؟؟ (( وانا لا اريد هذا الأمر ابداً مطالبه بالتغيير
ماذا افعل ؟؟

اكتبي كل ما بخاطرك .

بارك الله فيك.. ورضي عنك وشرح صدرك

لما تسمعه من هموم الناس وانت منشرح البال هكذا ..

طول فترة غيابه...
يمر علينا اسبوعين احسس نفسي واحسس بالرضى وان امور تمام والجنين بخير
واخبره إني اطلع واتنزه برفقة اهلي واخواتي وانني سعيدة
واتواصل مع صديقاتي بالواتساب. يراني متصله احدثه (( بالقطاره))
واوهمه انني اتحدث مع صديقاتي واخواتي وهكذا
احياناً اكون بالفعل اتحدث معهم.. واحياناً اوهمه بذالك ليرا إنني مشغوله بغيره
وأنه ليس محور اهتمامي هو فقط..
اراه متصل بالواتساب الى الساعه الثلاثه فجراً.. اشعر وانه يراقبني
ليس بالمعنى يراقبني لشكه فيني.. ولكن يراقبني لعدم تصديقة إنني متصله ولم ارسل
حرف واحد... يعني مثلاً تكون آخر مراسلتنا الساعه 11:30 او 12 اخبره فيها عن اذنك بحاول انام
اقول له (( بسولف شوي مع البنات واذا جاني النوم نمت ))
واتوقف عن مراسلته...
اشعر ان هذا الأمر يضايقه.. يشعر انه هو المفروض من يقول لي ذالك
وإنني أنا المفروض من انتظرة واتوسل منه ان يراسلني.. وعندما يحدث العكس
يتضايق جداً (( دون ان يتكلم )) لكنني التمس ذالك في كتابته

لا اكذب عليك اخي ... لكنني عندما اتصرف هكذا اشعر براحة وسعادة
اشعر انه لم يسهر إلى الساعة 3 او 3:30 فجراً إلى إنه يفتقدني حقاً
لا اعلم شعوري صح ام خطاء لكن إحساسي يخبرني ذالك
قبل قليل ارسل لي. (( مساء الخير.. كيفك وكيف البيبي إن شاءالله انكم بخير ))
رديت عليه بكل خير ولله الحمد
ثم بعد ساعه تقريباً ارسلت له ان عندي موعد غداً وقال (( الأمور بتكون زينه إن شاءالله))
احسست من رده انه لازال مطول في سفرة
لم اقل شي سوا (( عن اذنك مابي اشغلك بكلامي))
رد (( وانا اخليك مابي اشغلك عن قروب البنات وصديقاتك ))
ارسلت (( سأكمل تنظيف البيت )) فقط
هذا طبعي معه في الاربعه الايام الماضيه الى اليوم

الفتره الماضيه كنت دائمة الاتصال بالواتساب
ارسل له 36 ساعة فاليوم ههههه

لا جد.. ارسل له دائم يرد احياناً واحياناً يقول مشغول عندنا رجال وضيوف
واكون دائمة السؤال..
وينك..؟؟
بمن مشغول..؟؟
ماذا تعمل الآن..؟؟
ومن هذه الأسئلة... غلط !! اعلم غلط .... لكن لا احتمل الفراق
في الفترة هذة يقول لي سوف انام بحدود الساعه 11 او 12
ازعل واتضايق بتنام وتتركني وانت وانت وانت
اشعر حينها إنني انسانه غير مرغوب فيها.. ثقيلة دم ..
لكن حينما جربت الطريقة الحاليه اكتشفت انه لاينام الا وقت متأخر
وعندما يقول لي سأذهب لأنام ماكان سوا هروبه من ضغطي بالأسئلة
هذا اكتشافي لا اعلم صح ام خطاء ما اراه

هل استمر على ما انا عليه هذه الايام ام لا

وانصحني اخي الفاضل بخصوص اتصاله المعدوم ماذا افعل

أهلا بك أختي الفاضله .. جزاك الله خيرا , وأسعد الله صباحك
مسموحه وكان الله بعونك .

أصلح الله أمرك .. إذا كان هذا لا يعتبر إقحاما
إذن ما هو الإقحام بنظرك ؟
تسألين زوجك بأخص علاقة بين الزوجين , وتظنين أنه أمر عادي ؟
يكفي أن تذكريها بهذا الأمر فقط , لتكوني قد عقدت أم المقارنات بأسرها .
حتى لو كان السؤال عن الأجمل شكلا أو الأرق صوتا أو الألطف طبعا
أو كل ما يأتي بذكرها على سبيل المقارنة يعتبر كله إقحاما , فما بالك بالمقارنة في العلاقة الخاصه ؟
الأفضل لك , ألا تأتي على ذكرها إطلاقا أو المقارنة معها بشيء .

فيما يخص الإتصال الهاتفي ..
أخطأت عندما عودتيه على أن يكون الاتصال منك دائما .
من الأفضل أن يكون الإتصال متبادلا , وإذا اتصلت به واعتذر لانشغاله
ردي عليه بكل لطف وهدوء , عندما تفرغ .. اتصل بي , ولا تعاودي الاتصال به
حتى لو لم يتصل لمدة يوم أو يومين , وإن غلبك الشوق وعجزت عن الصبر
ارسلي له رساله " طمني عليك "
وأتوقع - بحول الله - رويدا رويدا سيتعود على الاتصال بك
وإن استمر بعدم الاتصال , عاتبيه بلطف ولكن ليس الآن
بل عندما يعود بإذن الله , ويكون وجها لوجه , وليس هاتفيا .

تصرفك سليم , ومن الأفضل أن يشعر زوجك أنك بغيابه تجدين ما يشغلك
وأن حياتك لا تتوقف بدونه .

لا توسل إلا لله , ولا بأس لو تضايق قليلا ليعتاد على المبادرة بالإرسال .

وقد يكون مشغولا بأمر آخر , مع إخوته أو أحدا من أهله .

إسلوب الحوار جاف بعض الشيء منك ومنه .

أعطه فرصة ليشتاق لك , فعندما يضمن سؤالك الدائم عنه , لن يتحمس للمبادره .
غدا عندما تلدين بإذن الله وتنشغلين بطفلك , لن تتمكني من التواصل الدائم كما تفعلين الآن
وعندها سيفقد اهتمامك المعتاد , وقد يعاتبك على اهمالك , لذك قدمي لنفسك من الآن .

ممكن جدا .

إسلوبك ليس كله خطأ , ولكن يحتاج بعض التعديلات كما بينت أعلاه .

أصلح الله أمرك .. إذا كان هذا لا يعتبر إقحاما
إذن ما هو الإقحام بنظرك ؟
تسألين زوجك بأخص علاقة بين الزوجين , وتظنين أنه أمر عادي ؟
يكفي أن تذكريها بهذا الأمر فقط , لتكوني قد عقدت أم المقارنات بأسرها .
حتى لو كان السؤال عن الأجمل شكلا أو الأرق صوتا أو الألطف طبعا
أو كل ما يأتي بذكرها على سبيل المقارنة يعتبر كله إقحاما , فما بالك بالمقارنة في العلاقة الخاصه ؟
الأفضل لك , ألا تأتي على ذكرها إطلاقا أو المقارنة معها بشيء .


سآخذ بكلامك واطبقة بحول الله ..


فيمايخص الإتصال الهاتفي ..
أخطأت عندما عودتيه على أن يكون الاتصال منك دائما .
من الأفضل أن يكون الإتصال متبادلا , وإذا اتصلت به واعتذر لانشغاله
ردي عليه بكل لطف وهدوء , عندما تفرغ .. اتصل بي , ولا تعاودي الاتصال به
حتى لو لم يتصل لمدة يوم أو يومين , وإن غلبك الشوق وعجزت عن الصبر
ارسلي له رساله " طمني عليك "
وأتوقع - بحول الله - رويدا رويدا سيتعود على الاتصال بك
وإن استمر بعدم الاتصال , عاتبيه بلطف ولكن ليس الآن
بل عندما يعود بإذن الله , ويكون وجها لوجه , وليس هاتفيا .


اعلم انني اخطأت واعترف.. لكنني اريد اصلاح هذا الأمر
ليس عندي امل في اتصاله ابداً فقدت الأمل..
اذا لم اتصل انا لا يتصل هو ابداً ابداً.. وكما اخبرتك في سفره هذا
لم اتصل عليه سوا ثلاث مرات خلال شهر ونصف تقريباً
يتعبني هذا الأمر جداً.. حتى انه لم يقل لماذا قل اتصالك.. لم يلاحظ ذالك ابداً




إسلوب الحوار جاف بعض الشيء منك ومنه .


ماذا افعل هو من اجبرني على ذالك.. كلما زدت في اهتمامي وكلامي اللطيف
اشعر بأبتعاده نوعاً ما.. علماً إن كلامنا وفي هذا الفتره يتخلله بعض الكلمات اللطيفه
والوديه.. اشعر انه ملاحظ اختلافي بعض الشي لكن لم يسأل
بماذا انتي متغيره هذه الفتره ؟؟ واذا سألني هذا السؤال ماذا اجيب اخي الفاضل ؟؟


وهل استمر على الاسلوب هذا؟؟ انه يراني متصله في الواتساب ولا ارسل له حتى ساعات متأخره
ام اغير الطريقه ؟؟

قرات كلامك بأمعان وسأقراه مراراً وتكرارً وآخذه بعين الأعتبار
بارك الله فيك اخي ولا تحرمني من نصحك وخبرتك