شكرا لكل من تفاعل مع مشكلتي
لازالت المشكلة قائمة لم اخرج لكني لا أتحدث إليه
آخر موقف حدث سأحكيه نزولا عند رغبتكم:
هناك أمور في البيت تحتاج وجوده معي لكي ننجزها وهو يؤجل ويؤجل ,,, لا يجلس في البيت كل همه (( البزنس)) ثم أصدقاءه
أصبحت أنا من يقوم بالمهام الصعبه في البيت مثل تصليح المصابيح المتعطله فك الستائر وإعادتها ترتيب المستودعات
ووووو ومن شدة إهماله ترك مفتاح أحد الأبواب الرئيسة مع (( شخص )) ليهتم بالحديقة أثناء السفر
فعاتبته على فعلته وكيف أنه يترك المفتاح مع شخص غريب وهو الذي (( معقد حياتي بغيرته ))
ثار علي
وعصب
ورفع صوته
وخرج لأصدقاءه
في اليوم التالي عاتبته وانا زعلانه
قلت ألا استحق كلمة تخفف عني عناء الوحده والعمل في البيت
قال : هذا واجبك
: قلت واجبي أن أقوم بأعمال الزوجه وليس أن أتحول إلى عامل وسباك وكهربائي
قال : إذا موعاجبك إرجعي لأهلك
قلت : لاوالله موعاجبني أبدا ولا توقعت يكون هذ إسلوبك معي بعد ماغيرت كل طباعي على هواك
قال : إذن جهزي أغراضك الآن واخرجي إلى أهلك ...
هذه زبدة ماحدث بيننا
ولمن سأل عن عمر زوجي هو 35
وأنا 28
ولا زال المفتاح مع (( الشخص )) ولا زلت أجلس في بيته ولا أكلمه
ياالله رمضان أقترب ولا زالت مشكلتي قائمه
ستقولون كوني احسن منه وابدأي
والله كل مره أنا أبدأ
سواء هو الغلطان أو أنا
والله والله والله إنه خانني مره وحينما اكتشفت صعقت واختلفت معه وكالعاده لاندم لااعتذار
ذهبت لأمي شهر وضقت ذرعا
وارسلت له رسائل تلطيف جو ليعيدني
تخيلوا حتى في هذه أنا من يبدأ الصلح
الحيرة مزقت قلبي
لا أريد الطلاق
ولا أقدر على الذهاب لأي أحد غير أمي التي لا أريد أن اتسبب لها في متاعب أو أغضبها
ولا أقدر على المبادرة بالصلح
ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الرحمين