واستغفار الذكر والأنثى من أولاد الميت للميت - وهو الدعاء له بالمغفرة - فيه ميزة عظيمة كما قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْه ِ وَسَلَّمَ : إِنَّ الرَّجُلَ لَتُرْفَعُ دَرَجَتُهُ فِي الْجَنَّةِ فَيَقُولُ أَنَّى هَذَا فَيُقَالُ بِاسْتِغْفَارِ وَلَدِكَ لَكَ . رواه ابن ماجة رقم 3660 وهو في صحيح الجامع 1617
حبيبتي اقحوانه
لاحظي أنه الحديث يتكلم عن حال الناس والقيامة لسه ما قامت .. لأنه أولاده قاعدين يدعون له يعني بالحياة الدنيا وهو ميت بقبره ... ميت مثل والدك لكنه يشوف مكانه بالجنة ويشوف درجته وهي ترتفع باستغفار ذريته له .
ما قال شيء عن الديدان ...
تخيلي والدك بمكانه وجالس ينظر لمكانه بالجنة بإذن الله .. لا ألم مرض ولا هم هالدنيا .