صِدْقًا
أمْقُتُ الجُرْحَ وأسْأل:
لمَ السِّكينُ درسٌ لا يُتعلّمُ منه"؟!

سمو
أحسنتِ جدًا ...
في العنوانِ أُحْجِيَةٌ لن يُدركها الكُل؟
ولربما ابتعد المحتوى عمّا جاء في العنوان ...!

Bushra~
ترقى أرواحنا حين تلتقي
أرواحًا طيّبة ... كـ[ أنتِ يا مترفة !

زهرة الأقحوان♡
إنّما المرئِيُّ من الرّائِي حلوتِي .

هند ( كايزن )
رُبمّا لأنّا جبناء ورُبمّا لأنّا قد متنا قبل أن تمسّنا !

بكر الشايب
نحنُ نستحق السّعادة أيضًا
أما من سبيلٍ ليعيش جميعنا سعادة دون جرح ؟

أم الدانــــــة
وكلّما دقّت التّاسعة
أصابتنا الكتمة الّتي جاءت بكِ !

*سر الحياة*
لكِ في القلب مُتكأٌ, وبين العينين وطن !

شاعرة
تُهدّدُ فتاةً بالسّحق

الشّاعرة المصرية علية الجعار أحبّت زوجها, وأخلصت له, وهو كذلك أوّل الأمر
ثُمَّ علمت أنّ فتاةً تغريه, وتتأهب للارتباطِ به, ولأنّ الله آتى الشاعرة قدرًا من العقل والحكمة برّأت زوجها
المغلوب على أمره من تهمة التفريط, ووجهّت كل أصابع الاتهام نحو الفتاة, فهي الّتي أغوت المسكين الغافل,
فهجتها بهذهِ الأبيات, وتوعدتها أشدّ الوعيد لو لاقتها في يومٍ من الأيّام !

أنا
من تغارُ
على فتى أحلامها
وتودُّ لو تطويه في برديها

ولقد علمتُ
بأنَّ أخرى حاولتْ
إغْراءه, صُفِعت على خدّيها

يا ويلها
منّي إذا لاقيتها
سأدُسُّ إبهاميّ في عينيها

وأعضُّها
من نحرها
في قَســــــــــــــــــوَةٍ
وأشدُّ قرطًا مال من أُذنيها

وسأنزعُ الشّعر
الذي اختالت بِه
ورمته في دَلٍّ على كتفيها

وبكلِّ حقدي
سوف ألوي جيدها
وأُقيّدُ الحمقاء من قدميها

وأهيل كومًا
من ترابٍ فوقها
لتدوس أقدامٌ الرّجال عليها