1) هل تعلم لماذا سألتُك عن أمها؟ لأنه من المعتاد أن تكون الفتاة عنيدة كأمها، وتريد أن يكون رأيها هو الغالب المسيطر.
2) في هذه الفترات من الزواج –بعض الأحيان- يحصل فيها مثل ما ذكرتَ أنت، والبعض يريد أن يسير الأمرُ وفق هواه ورأيه.
3) بما أن البنت في بيت والدها فأنتَ تحتاج للسياسة في التعامل معها.
4) آمل منك ما يلي:
أ- أشبعها بالكلام العاطفي الرقيق، واجذب مشاعرها لك.
ب- تحاور معها بذكاء، وبثقة، وبدون رفع صوت.
ت- إن اختلفتما على رأيٍ ما فاقترح حلاًّ وسطاً بينكما يُرضي الطرفين...أمّا بعد الزواج ورأيتَ أن الحقّ في صفّك فيمكنك الثبات على رأيك بثقة في ذلك الحين.
ث- الزم هدوءك، وحلمك.
ج- يمكنك عتابها بشكل رقيق بدون جرحها، وتنبيهها لهذه النقطة السلبية.
ح- التوضيح لها بأنك الزوج ولك دورك الذي تقوم به، وأنها هي الزوجة ولها دورها الذي تقوم به، وأن الحياة بينكما مثل المركب ولا بد أن يسير بسلاسة.
خ- كن رجلاً.
د- لا تخطيء عليها.
ذ- أحضر بعض الكتب في العلاقات الزوجية وقم بإهدائها لها.
ر- أو أرسل لها رسائل وعظية دينية عن الحياة الزوجية عبر الجوال أو البريد الالكتروني.
ز- قل "ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين".
س- قل "اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً..وأنتَ تجعل الحزن سهلاً".
ش- قل " يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين".
ص- قل " اللهم إني أعوذ بك أن أضلّ أو أضل، أو أزلّ أو أزل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل عليّ".