جميل جدا مغزى حكايتك ..
وظلم الإنسان لنفسه هو اكبر ظلم ! فتجده يملك نعم لا يملكها غيره ولكن يجحدها بعدم الرضا والقناعه .. ! |
كثير من الناس تظلم لكن لا تشعر بمدى ظلمها او حتى لا تشعر انها قد ظلمت او اسات لاحد الظلم انواع منها ظلم بالفعل او بالقول ومنها بالحكم |
عاقل ینصح و اخر لا یسمع لا صوت معاناته و ان نحسن الظن مستمع یسأم بعد التنفیذ لفتره و جیزه و ینتظر معجزه بعد التنفیذ مباشره و ارای ان بطل القصه رجل ایجابی فهو بالتالی ینفذ لفتره، فی الواقع نری للاسف من یسمع و لا یحرک ساکنا و یعید و یصقل و لا تری تغییرا ابدا و الانکأ من ذلک انه یری مشکلته عویصه لا حل لها، یستسلم لاحداثه و یری نفسه ضحیه و شریکه الجانی حاله منفعله مأساویه. و لا استثنی نفسی مما ذکرت ابدا، فاحیانا تمر علینا فترات نرضخ فیها لافکار سلبیه تاتی الواحده تلو الاخری فنری الحیاة سوداء لا بیاض فیها شکرا لک اخی الفاضل علی طرحک الجمیل و سردک الرائع لمجریات القصه |
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته -
ماشاء الله تبارك الله والله وأنا أقراء القصه ماجاء في بالي أبدا انها مزيفه بل على العكس عموما يمكن أن نلخص فوائد من قصتك : أن الأنسان - حتى في علاقته مع جميع الناس - حينما يكثر العتاب , والتدقيق في كل الأمور , صغيرها وكبيرها , وعندما لاينظر لهم الا بمنظار النقص , فأنه يخسر علاقته بهم بكل تأكيد , حتى وان كان انسان ناجح في أمور كثيره . وهناك الكثير من العبر الجميله الأخرى في قصتك ,,, جزيت خيرا أخي الفاضل ---------------------------------------- |
-أهلاً بصديقي الجميل النقي. -لديك نَفَسٌ روائي سردي عالي.. وقدرة على بثّ التفاصيل والانتقال السلس من حدث لآخر. -إنها قصة خيالية لكنها مستمدة من الواقع الحياتيّ المُعاش. -لا أدري لماذا تتذكرت وأنا اقرأ شكى أحد أبطال هذه الرواية بيتاَ شعرياً يقول: كلُّ من لا قيتُ يشكو دهره ليت شعري هذه الدنيا لمن |
ماشاء الله تبارك الرحمن..
بصراحة مدري وش اقول دخلتني جو.. ما كتبته اخي نيتمان ادب راقي فعلا انتقالك في الاحداث مذهل واكتشافنا لموهبتك مذهل اكثر تجيد الحبكة الدرامية وتوجيه الفكر في السياق الذي تريده اعجز فعلا عن اعطاء هذه القطعة الادبية حقها.. ولكني اشكرك بعمق فكرك في ايصال المعلومة تعليق اخونا البليغ يعطي ابعاد اخرى للموضوع يبدو انك انت والبليغ قامات ادبيه لا نعلم منها الا اليسير.. ولكن مصير الايام تجمعنا في عمو حمزة وعلى حساب الكريم البليغ وانا من يختار لكم السمك |
من دواعي سروري وشرفي أن ألتقي بك حيث أنه قد اجتمعتُ سابقاً مع الأخ Neat man وتحدثنا عنك.. وعن خلطاتك المخبرية الكيميائية ذات النسب المتفاوتة.. |
جميل جدا مغزى حكايتك ..
وظلم الإنسان لنفسه هو اكبر ظلم ! فتجده يملك نعم لا يملكها غيره ولكن يجحدها بعدم الرضا والقناعه .. ذكرتني بوالدي رحمه الله .. لما كنت صغيره ، كتبت قصه فلما رأها قال لي ؛ ( حاولي أن لا تكرري كلمه او حدثاً لتكون اصدق ) ... لذلك بتكرار الركوب في السياره .. احسست انها من وحي خيالك ! |
بعدما قرات كم سطر
قفزت للنهاية حتى اتاكد انها قصة من وحي الخيال كثير من الناس تظلم لكن لا تشعر بمدى ظلمها او حتى لا تشعر انها قد ظلمت او اسات لاحد الظلم انواع منها ظلم بالفعل او بالقول ومنها بالحكم |
لا يهم امن نسج الخيال قصتک او من ارض الواقع، المهم انها تحدث بيننا کل يوم
عاقل ينصح و اخر لا يسمع لا صوت معاناته و ان نحسن الظن مستمع يسأم بعد التنفيذ لفتره و جيزه و ينتظر معجزه بعد التنفيذ مباشره و اراي ان بطل القصه رجل ايجابي فهو بالتالي ينفذ لفتره، في الواقع نري للاسف من يسمع و لا يحرک ساکنا و يعيد و يصقل و لا تري تغييرا ابدا و الانکأ من ذلک انه يري مشکلته عويصه لا حل لها، يستسلم لاحداثه و يري نفسه ضحيه و شريکه الجاني حاله منفعله مأساويه. و لا استثني نفسي مما ذکرت ابدا، فاحيانا تمر علينا فترات نرضخ فيها لافکار سلبيه تاتي الواحده تلو الاخري فنري الحياة سوداء لا بياض فيها شکرا لک اخي الفاضل علي طرحک الجميل و سردک الرائع لمجريات القصه |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|