الله سبحانه وضع امر الطلاق بيد الرجل لهدف وهو انه اكثر عقلانيه
فالمراه التغيرات الهرمونيه كوقت الدوره مثلا تؤثر على طريقه تفكيرها
فقد تطلب الطلاق وهى لا تعنيه بالتالى انت لا تطلقها
لكن ان كررت الطلب وووضحت اسبابه وكان طلبها للطلاق وهى بحالة هدوء وليست بحاله غضب
وقتها تسريح باحسان
الشكر كل الشكر لله سبحانه ومن ثم لكم يا من شارك في حل المشكلة
واشكرك يا um soso للرد عني
الحمد لله الذي من علي بفضله وكرمه وحسن خلقتي واساله أن يحسن خلقي
ولله الحمد من قبل ومن بعد
فمن باب التحدث بنعم الله
أن الله من علي بنعمة الاستقامه والالتزام
وكانت هذه العائلة المحترمه والشهادة لله متمسكة فيني وما زالت إلي درجة أن اهلها جميعهم يقولون لي لا تستعجل بالطلاق
وأنا كذلك لن استعجل
وقد وضعت لها 70 عذرا بل اكثر كما قال عمر بن الخطاب رضوان الله عليه
ولكن هي متمسكه بالطلاق
وآخر ما حدث أن ابوها يبكي علي وأمها كذلك ناهيك عن أخوها الذي عرض علي في البداية الزواج من أخته واختها التي تحرص على ارضائي ووووو الخ
وأنا والله لا ازكي نفسي على الله ولكن هذه من نعم الله علي ومن فضله التي يمنها علي
وأنا الان استخير لاتخاذ هذا القرار
ومؤمن بأن الله جل في علاه لا يضيع من لجأ إليه