بما أنه أعترف لك بكل وقاحه بعلاقاته السابقة
وكان في غاية البرود
فخيريه بينك وبينهما
ويجب أن لا يمر هذا التصرف الوقح مرور الكرام فمصارحته لك بواقعه فيه تحد ومجاهرة بالمعصية
رأيي أن تذهبي حاليا إلى أهلك وتمكثي عندهم حتى يأتي إليك
عندها خيريه أمام والدك إما أنت أو هن ؟
لا أعلم لم تذكرت قول الله عز وجل في الحديث القدسي :
(( إن من عبادي من لا يصلح معه إلا الفقر ولو أغنيته لفسدت حاله ،، وإن من عبادي من لا يصلح معه إلا الغنى ولو أفقرته لفسدت حاله ))
هدى الله زوجك إلى الحق ورده إليك ردا جميلا وأبعد عنكما الفتن ماظهر منها وما بطن
أختي
عليك بالدعاء له بالهداية والصلاح والرجوع إلى الحق
كــان الله في عونك
__________________
(( ربي أشرح لي صدري ويسر لي أمري ))
التعديل الأخير تم بواسطة الغيور ; 18-02-2006 الساعة 07:24 AM