اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يوسف العربية حان موعد ولادتيي.. قبل الموعد بشهرين.. بسبب ما عانيته من ضغوطات وأنهم حمل أنابيب وجسمي لم يحتمل هنا ظهر زوجي الحقيقي.. وقف معي وقفة لن أنساها ما حييت.. لم يكن معه أحد ليؤثر عليه... أو كان موقفا إنسانيا بحتا وأظهر عاطفته للتي فقدتها خلال كل السنين الماضية.. كدت أن أموت ساعة الولادة.. ومررت بظروف صعبة.. سهر معي الليالي.. كان فوق راسي.. لم يتركني ولا لحظة.. الرجل موقف.. وقد أوفى بعهده.. لم يقف معه أحد من أهله.. حزن منهم جدا.. حتى أمه تمارضت.. لكني لم أتدخل تغير. . أصبح إنسانا آخر... شعرت أني أملك الدنيا.. فها هو يسمعني.. يرد علي.. يقتنع بكلامي.. يحب طفلينا.. يدللهم.. يعشقهم.. ويدللني ويعشقني..

هذا مدخل المشكله
هو يحبك ويعلم انه مقصر بحقك ولكن زن الام على ودانه قيده وكبله بل ايضا اصبح ضدك ويوم تحرر من الرقابه اللصيقه ظهر معدنه وحاول يعوض جفاء الايام السابقه
لن تستطيعى ان تفصليه عن اهله فهو مسيطر عليه من امه وهى مدخلك عليه
يجب ان تحتوى امه باى طريقه ختى تترك له مساحة حريه
قد لا يكون ذلك الحل الامثل ولكنك مزنوقه بركن الزاويه ويجب ان تطرقى هذا السبيل

أيضا في الحقيقة لست بالسمراء...
إنني كما خلقني الله في أحسن تقوبببببم... أمي كانت ترى الأفضل لي.. شخصيتها هي الأخرى مهزوزة جدا.. لا ألومها


والله العظيم لي عشر سنين أعاملها بكل ود.. لكنها تزداد لؤما... خصوصا بعدما أنجبت.. تعاملني كأنني جارية عندها أو مكان للقاذورات.. أحترمها إن زارتني. لا أضايق عليها... تهينني بنظراتها وحركاتها...
إن انت أكرمت الكريم ملكته...... وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
ليس بيدي حيلة
شكرا لك على محاولتك المساعدة أخي رؤوف

شعرت براحة كبيرة بعد أن كتبت هحده الكلمات.. أخرجتها من داخلي
وكأنني كنت أتنفس بصدر من حديد.. سأفضفض وأفضفض حتى أرتاح... تحملووووني

اتمنى لكي السعادة من كل قلبي

حبيبتي مالك الا الصبر راح الكثير ومابقي الا القليل
الاولاد كلها كم سنه ويدخلو المدارس الله يحفظهم لكي ويرزقك برهم
وانتي اتفرغي لنفسك ودراستك

ربما.. سأنتظر

الفضفضه اخراج مابداخل الانسان دون هدف وهو يريح فاعله ولكنه يعود دون ان يغير شيئا
جميل ان الفضفضه تريحك وجميل اكثر الى الاستماع الى آراء الاعضاء
قد تجدى من الاراء مايستحيل تحقيقه وستجدى من يدعوكى للاستكانه ..
اسمعى لما يقال ولكن يكون حلقه فى ودنك ان بيتك الذى بنيتيه بدموعك وآلامك هو سكنك لا تتخلى عنه بحال ..
حماتك مضطره ان تتعاملى معها بالحسنى لاعتبارات السن والقرابه والاعراف رغم الاساءه وزوجك لا تتركيه ينصاع للاوامر مغمض العينين 0..
بصريه وتكلمى معه واحصلى على المتاح ولا ترهقى نفسك فيما يستحيل
اجتهدى وفى المقابل حسن التبعل يفتح كثير من الابواب المغلقه

لا أعلم.. عقلي يمتنع عن التفكير.. كلما أتيت لأحدثه يخرسني ويسب أمي وأبي.. حسن التبعل أنا مقصرة من هذه الناحية جدا وأعترف.. يس لشيء وإنما من إرهاقي بالأطفال ومعركتي اللتي لا تتنتهي معهم...
طوال سنيني السابقة وأنا أتبعل له.. لم أجد منه ما يسرني وما يرضيني.. أسلوبه واحد... لا يود الاستماع لي أو مناقشتي.. يعتبر الأنثى بنصف عقل ولا يحوز الأخذ برأيها... يرى مكانها البيت فقط ولبس عليها أن تطالب بشيء.. وأنا لم أخلق لأكون بيتية واتفقنا على ذلك قبل الزواج.. يعلم طموحي بالتعليم ووافق عليه من البداية.. وتفهمهه كان أكبر سبب لموافقتي عليه.. قلتها له بصريح العبارة... لن أعيش حياة مثل أمي وأمك.. أنا إنسانة طموحة.. وطموحة جدا.. وأتمنى أن تعينني على ذلك.. هل مشكلتي أنني صدقته!!! وما كان يدريني بالنوايا... لماذا تغيرت كل شخصيته للأسوأ. على فكرة هو يعتقد أنني أذوب فيه عشقا ولا أستطيع فراقه..
أعترف بأمر.. فأنا لا أجيد رعاية البيت.. من أمور الترتيب والتنظيف. .. أنظف وأرتب ولكني أتعب بسرعة.. وليس عندي طاقة على ذلك.. لكن إن لفت نظري لشيء فسرعان ما أفعله.. لأنه يكون غائبا عن بالي.. .. لكنه قلة انتباه.. فتفكيري حائما في كيفية تحقيق حلم التعليم.. ومشاكلي معه.. هل هناك حل لأنتبه أكثر???
لكني أجيد الأكل بشكل ممتاز وفاخر

__________________

شكرا لك على حضورك أخي.. وفقك الله

أعتذر على بعض الأخطاء أخي فأنا أكتب من موبايل.. بقي سؤال لم أجبه... أو ليس واضحا.. فأنا لا أصلي الفجر في وقته.. ولا يوجد ما ينفره مني أثنار العلاقة
ولا يوجد أي هوايات مشتركة بيننا