لا حول ولا قوة إلا بالله
فعلا ماقلتيه واقع يعيش به الكثير من المراهقين الذين لم يوجهوا دينيا منذ صغرهم وهذا
الخطأ الأول والسبب به الأهل.
لا تخافي أخيتي فالمراهق أو الإنسان العربي لا يمكن لغيرته أن تموت بإذن الله وأخوكي لا
تلوميه فالظروف الخطأ المحيطة به هي التي دفعته لهذا الفضول ولا تحسبي بأنه ممكن أن
يؤذيكي ولكن مجرد مراهقة وسماعه عن البنات فأحب التعرف على شيء يغيب عنه ولكن
يجب على الأهل أن ينتبهوا لأولادهم وخاصة مرحلة المراهقة ولي بإذن الله مشاركة ســ
أنزلها خلال هذه الأيام عن المراهقة ومشاكلها أرجو أن تنال إعجابكم.
موضوع جميل في تنبيهه ودمتي أيتها الفاضلة.