خطرلي تساؤل .. هل لو كان الموقف معكوس كنت راح تشوف نفس المسجات والشكوى ؟؟ أم كنت راح تلاقي شعور بالتعاطف من لجين .

هل سبق وأعطيت يوم الأولى للثانية بسبب مناسبة أو عزومة ؟؟ وكيف كان موقف لجين يومها ؟

__________________

لا تلزم الثانية بشخصية لجين ولا لجين بشخصية الثانية
واللي بتتنازل عن حقوقها عن طيب نفس
فأجرها على الله سبحانه وتعالى
واللي تريد حقها كاملا فما طالبت الا بشرع الله سبحانه

أنت تزوجت بنت الناس
اذاً عليك تعطيها حقها
والموضوع مثل ما قالك أبوحكيم يحتاج فتوى شرعية لأنه فعلا ممكن تدخل في الظلم
ومن كان له زوجتان ولم يعدل بينهما يأتي يوم القيامة وشقه مائل
والتعدد قلنا لك مسبقا مب سهل ولكنك تقدمت للخطوة بثقة في النفس
فاستمر على ثقتك بنفسك وأدي ماعليك من حقوق

لجين على العين والراس
ولكن كان ممكن تبادر باعطائك حقك وتحمل قبل زواجك بكثير جدا
وحتى وقت خطوبتك كان ممكن تتراجع قبل ما اتم زواجك
ولكن تأخركم لهذا الوقت هو مسؤوليتك أنت ولجين فقط
والثانية مالها ذنب تتحمل تبعات مشاكل زواجكم الأول
مع احترامي يعني
انا مادخلت بتفاصيل مشكلتكم كثير
ولكنها القصة المكررة لبعض ( النساء )
الاولى عندها مشكلة ولما يتزوج زوجها تعتدل وتحقق له اللي يبيه
ويجي كله في النهاية على حساب الثانية
( موضوع البليغ )



لما جاء خبر حمل لجين
كنت بكتب اذا مافي داعي الان للزواج الثاني
ولم أكن أعرف أنك تزوجت الثانية فعلا وبدأت تقسم بالعدل

موضوع السفر مع لجين وشرطك للثانية
مافيه مشكلة ومن حقك تطالب فيه دامها وافقت ودامك بحاجة للسفر مع لجين
ولكنك الان مو مسافر أنت الان مقيم مو مسافر علشان تاخذ هذا باب تدخل منه متى ما شئت

تحياتي
وان شاء الله ما يزعل كلام الحق

__________________
الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات

-هل هذا الظرف يا صديقي يستلزم أن تبقى معها طوال الوقت أو جزءً منه؟
-الزوجة الثانية في حالة كونها بكراً فلها سبعة أيام في بداية زواجها والثيب ثلاثاً.. وبعدها تتم القسمة.
-من تتنازل عن ليلتها فهذا أمر يعود إليها استناداً لما فعلته أم المؤمنين سودة بنت زمعة عندما وهبت ليلتها لعائشة رضي الله عنها.
-إن احتاجت زوجتك الأولى لسفر فهذا ظرف طاريء.. لكني هنا غير متأكد من الحكم الشرعي.. والسبب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد سفراً أقرع بين نسائه فمن خرج سهمها سافرت معه.. وحينما يعود لا يعوض الباقيات (راجع زاد المعاد لابن القيم).. وفي مثل هذه الحالة يجب عليك طلب فتوى شرعية في هذه المسألة.
-راجع المشاركة رقم 4 فهي مهمة جداً وشكراً لصاحبها العضو الرسمي.
-يا خالد:
1) كن ذكياً حكيماً في التعامل مع النساء.
2) اصبر على غيرتهن ودلالهن وإزعاجهن.
3) تحرّى العدل ما استطعت إلى ذلك سبيلاً.
4) اجعل سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وعدله مع زوجاته نصب عينيك.
5) احذر من ظلم الأولى أو الثانية.
6) أقنع نفسك أنك رجل معدد تريد الاستمرار مع كلا الزوجتين بالمعروف.

[COLOR="rgb(153, 50, 204)"]يشهد الله اني احاول ما أظلم أحد فيهم (( بلشه وانا واخوك )) هو أحلى حاجه بالموضوع انهم مب نفس شخصيه وحده مسالمه وفي حالها والثانيه [/COLOR]

__________________

الحمد لله على كل حال

-من الممكن أخذهما جميعاً لبيت أهلك إن كانت ستتوفر لهما أجنحة منفصلة.
-كان الله في عون أمك.
-دع مسألة السفر وترتيباتها حتى يحين وقتها.
-يا خالد:
1) احذر من تكرار أخطائك.
2) احذر من تكرار هذه العبارة " ما عجبج بيت أبوج جدامج".. ألا يوجد لديك حلول أخرى؟ ما هذا يا رجل؟!
3) كن رجلاً.. وافهم النساء جيداً.
4) أبداً لا تعتبرهن مشكلة.. بل اعتبر الأمر طبيعي وأنت أهل ومهيؤ وكفؤ لهذا الأمر.. واستمتع بالحياة معهن جميعاً.

:::
عندي عتب عليك:
لماذا لم تدعوني لحفل زواجك الثاني؟

نعم الموضوع موضوع ظلم أو عدل حرام أو حلال فانتبه أخي الفاضل

ومادمت أخترت أن تكون معدد فينبغي تتفقه وأن تكون على اطلاع ودراية بما يستلزمه التعدد وبأحكام العدل بين الزوجات

فالمسألة التي وضعها الأخ الكريم الرسمي مسألة واحدة من عدة مسائل _ربما لا تتجاوز العشرة_ مهمة للمعددين

يفترض أن تكون على علم بها حتى لا تقع في ظلم أيٍ من الزوجتين عن جهل حيث أنك لا تعذر بجهلك

فنحن في زمن لا يعذر فيه الجاهل بجهله خاصةً في ظل ثورة التكنولوجيا وسهولة الوصول إلى المعلومات بضغة زر

فضلا عن انتشار العلم والعلماء

الحمد الله أن زوجتك الثانيه قوية بقدر كافي يجعلها تتمسك بحقوقها مما دفعك للسؤال والبحث

موفق

__________________

[استغفرالله وأتوب اليه.]

هلا ابو خليفه
علومك يالطيب.....مشتاقين لك يالغالي

__________________
سبحانك اللهم وبحمدك, نشهد أن لا إله إلا أنت, نستغفرك ونتوب إليك.

يعلم الله انتوا اكثر

والله وانا اخوك استوينا مثل الشيبان مب عارفين نرضي احد

__________________

الحمد لله على كل حال

.....................

__________________

الحمد لله على كل حال

مب خوف منها أكيد ولكن طفرتبي برسايلها عن ظلم والعدل قلت خلني أسال

__________________

الحمد لله على كل حال