حالتنا تسمى طبيا عقم غير مفسر
يعني لاتوجد اسباب طبيه

لا داعي أن تغضبي وتتوتري من الردود..

نحن نعطي آرآء ببناء على المعلومت التي ذكرتيها..

وبالطبع آرآءنا غير ملزمة.. وجائز أن نخطئ..

وانت صاحبة القرار في النهاية..

أنت ادرى بوضعك واحتمال زواجك وأنجابك حال إذا ما تطلقت..

في كل الأحوال.. أسأل الله أن يوفقك لما فيه صلاحك ويرزقك الذرية الطيبة..

...
..
.

__________________
سأكتبُ شعريَ الباكي ..... بدمع القلب لا الحبرِ
أُسَطِّرُهُ على كبدي ..... وأتركُ دَفْتَرَ الشِّعْرِ
جراحُ أحبتي في الأرضِ ..... تبعثُ عاصِفَ الفِكْرِ

عزيزتي بتول..

لا يوجد حل قاطع .. ولا يوجد في مثل هذه الحالات حل صحيح وآخر خطأ.

المسألة تعتمد عليكِ .. وعلى ما تريدين .. وعلى ما تستطيعين احتماله والصبر عليه.


رأيي أن تبعدي القلب تماماً وتفكري بعقلكِ فقط .. تخيلي المستقبل ـ أياً كان القرار الذي ستتخذينه ـ وقدري هل سيكون هو أفضل الحلول .. وهل ستتمكنين من احتماله لباقي العمر.

بالتأكيد لا شيء مضمون .. ولا شيء أكيد .. قد تقررين البقاء خوفاً من الطلاق ـونتائجه النفسية في المقام الأول ـ وهذا أمر مفهوم جداً ـ مع ما يعنيه من احتمال بقاؤكِ دوم إنجاب بالإضافة إلى تلك الفجوة التي باتت تفصلكِ عن زوجكِ .. وقد تقررين الرحيل فيعوضكِ الله بأفضل مما كنتِ تتمنين وتحلمين .. أو قد يحدث عكس كل هذا

في كل الأحوال نحن ننظر في وضعنا الحالي الذي نعلمه ونعيشه بالفعل وليس وضعنا المستقبلي الذي لا نعلم عنه شيء .. ثم نعقلها ونتوكل على الله .. ونتخذ القرار الذي نراه الأفضل لنا .. ونتحمل نتائجه فيما بعد أياً كانت النتائج.

في كل الأحوال .. في مثل هذا الأمر لا يوجد قرار خاطئ .. فإن قررتِ البقاء فأنتِ على صواب .. وإن قررتِ الرحيل فأنتِ على صواب.



الله يكتب لج الخير.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

لست غاضبه ولكن بداخلي حمل ثقيل
كل ماتطرحونه وترددونه قد دار بيني وبين من حولي وبيني وبين نفسي

لااقوى علي الجدال او الكتابه

لدي رغبه ملحه للمضي في الطلاق ولكني خائفه ومرعوبه

لا تكتبي المزيد يا عزيزتي.

قومي واستخيري ربكِ .. ثم اتخذي قراركِ وابدأي تنفيذه وأنتِ مطمئنة.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

اذا فكرت بالعقل ارى ان الصواب في الطلاق بغض النظر عن المستقبل ومايخبئه
ولكن كيف اعالج ذلك القلب الخائف
كل مافكرت بجديه اجد نفسي ارتعش من الداخل

هل كنتِ تعرفين زوجكِ الحالي وتعرفين شخصيته ـ كما يجب ـ قبل الزواج؟

هل كنتِ واثقة أن زواجكِ به سينجح؟

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

ماكنت اعرفه صح لكن بعد ماعرفته خفت اتركه .. حياتنا حلوة مع بعض لكن الحرمان من الضنا ماترك شي من حلاها

وبصراحه تجيني خواطر كثيره اني ابيع الدنيا واخلي همي عبادة ربي ووظيفتي وانسى الاطفال

لكن يرجع لي الخوف من جديد اني اذا كبرت وشاب الراس اندم ع هالقرار واقول ليتني بس بولد او بنت يسندوني اذا مرضت

ماودي يسير علي عيال اخواني ماودي بشفقه من احد اذا صرت لاحول لي ولاقوة

الاولاد سند والزوج الطيب سند

الله يرزقني السداد في الاختيار

حبيبتي فاهمتج زين والله.

قصدي من السؤال أننا حتى في زواجنا لأول مرة لا نكون واثقين تماماً من صحة اختيارنا .... نتخذ الأسباب ونسأل ونتقصى .. ولكن في النهاية لا أحد يستطيع أن يضمن النجاح تماماً.

نفس الخوف والهواجس التي تعتريكِ الآن هي ذاتها التي تعترينا جميعاً في الغالب عندما نبدأ مشروع الارتباط .. هذا حالنا مع أي مجهول .. وبالرغم من ذلك نُقدِم ولا نسمح للخوف والهواجس أن تعرقل تقدمنا.



فقط حددي أولوياتكِ وقرري على أساسها .. واسألي الله أن يدلكِ على الخير وبإذن الله لن يخيبكِ.

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

العنوان شاعري جداً

كيف أغدو إذا ما فارقت مبسمهُ
... فالكبد حرى وما في القلبٍ مسكنهُ
كيف أشدو إذا ما الورقاء حاملة
كنف ريش لا دفء يسري بمحملهِ

ارتجلتها مع الإشارة بأني لا أفقه بالوزن قطعاً خخخ .