السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الكريمة دلع ودلع ..
بالنسبة لسؤالك :- أرى أن المفروض والأنسب والأحسن الإبتداء بالصلاة ثم الأخريات ..
الصلاة عماد الدين وإذا صلحت في المرء يصلح حاله الباقي بإذن الله ..
كما تعلمين .. الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر .. وبإذن الله تنهى عن ماذكرت من أمور أخريات ..
التارك للصلاة يصلح معه :-
النصح باللين أولا إن كان ممن يقبل الكلام .. ويجب أن نسمعه النصح بروح الشفقة لا العتاب.
ثم إهداؤه كتيبات ..
وإن كان ممن لا يصلي إطلاقا لا في البيت ولا في المسجد فأرى أن الأنسب جعله يصلي أولا سواءا
في البيت أو المسجد .. ثم بعد أن يصلي نحببه في المسجد ونبين له وجوبها فيه..
وفقكم الله وأسعدكم ..
أشكر لكم طيب المرور والمشاركة..
__________________
رب اغفرلي ولوالدي
سبحان الله بحمده
سبحان الله العظيم
عزيزي القارئ : إن كل ما أكتبه ليس لي فيه أدنى فضل .. بل الفضل لله
ثم لوالدي وأناس قد قرأت لهم أو تحدثت إليهم .. من أجل هذا ليس لك أن
تستأذنني في نقل ماتراه مناسبا وصالحا للنقل إلى أي منتدى وأي مكان
ومن غير أن تشير حتى إلى إسمي .. لكنني أتبرأ إلى الله إن كان فيما نقلت
أي زلل مني لم أدركه والله يغفر لنا ولك.