استخر الله سبحانه وتعالي قبل كل شي ومن ثم تاكد هل هي علي خلق ودين ام لا؟ وهل مازالت سليطت للسان ام لا؟ وهل هي ماخذه صفات سئيه من والدتها ام لا؟ فاذا كانت مازالت سليطت للسان ومتاثره بوالدتها نصيحتي للك انحش بيديك ورجليك قبل ان تتوهق نصيحة اخ لا تعرفه ولا يعرفك ابتعد ثم ابتعد ثم ابتعد وزي ماقال الاخ او الاخت (( لا تشفق عليها الان فقط بل اشفق عليها عندما تكون زوجة غير مرغوب فيها أوعندما تكون مطلقة )) ولا تقل سوف اتزوجها واغير من طباعها فلا يا اخي الطبع يغلب التطبع وهذا اول زواج يعني لا مجال للمساومات او المغامرات سوف تشفق علي نفسك عندما تعطي احلي لحظه في عمرك الاا انسان لا يستحقها عندما تخسر الغالي والنفيس علي من لا يقدر وكانك لم تفعل شي عندما ترا اسرار بيتك مع من هب ودب عندما تحذف عليك جمر الكذب و البهتان وتجعلك افسد من في الارض عندما تخرج من بيتك بدون اذنك وتقول لك وبعااااااااالي صوتها مالك شغل فيني انا حره في ذاك الوقت سوف تشفق علي نفسك ام عليها اخي القاظل اظفر بذات الدين ما اقولها لك من راسي هذي نصيحة المصطفي صلي الله عليه وسلم فجمالها ليس لك جمالها للناس شهر او شهرين ويطلع حقيقة الجمال وكل انسان يبان علي طبيعنه كنت اسمع عن جمال الروح وماكنت اعرف معناه الاا بعد ماشفته وحسيت فيه فهو الجمال الحقيقي المريج الذي لا يتعبك بل بلعكس يسعدك لانه روحي يبقي لك علي طول اما جمال الشكل فهو زي ماقلت لك هو للناس وليس للزوج سوف اعطيك صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف بها : طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن ، وطاعة رسوله صلى الله علية واله وسلم ،وأن تكون صالحة . أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه . أن تسره إذا نظر إليها ، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي ، فكلما كانت المرأة أنيقة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها. أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً . أن تكون المرأة شاكرة لزوجها ، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد ، وصارت أماً. أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس. وبالاخير اسف علي الاطاله ولكنك عزفت علي الوتر الحساس اسال الله ان يختارها لك اذا فيها خير لك في امور دينك ودنياك وان يصرفها عنك اذا فيها شر عليك في امور دينك ودنياك وان يعوظك بافظل منها وان يرظيك بها انه سميع مجيب رحوماً بعباده