ليس العيب أن نخطي فالخطأ وارد ومن حكم البشر .. العيب هو التمادي في الخطأ .. كذلك الاعتذار، ليس بالضرورة أن يقال شفاهة خاصة في الأمور الهامشية التي لا تحتاج إلى توضيح وتصفية نفوس، حضنة دافئة من الزوجة لزوجها عالسرير وبوسة حانية بتمحي الكثير.
انا برأيي الطريقة المناسبة يمكن ما لحقت اتخانق مع زوجي بس ايام الخطوبة كنا كتير نتخانق وبتعرفي ايام الخطوبة ما في مجال اصالحه على السرير مشان هيك كنت اتركه ساعتين تلاتة اربعة وبعد شوي ارجع اتلفن له واول ما يرد اقوله اشتقت لك حبيبي، هو كان يسمع هالكلمة وخلاص يصير كانه ولد صغير ويمشي متل ما بدي
الرجل طفل كبير تعالي له بالكلمة الحلوة وطولة البال صدقيني بمشي متل ما بدك
كلامكم صحيح في أن الرجل كل الطفل يتأثر بالكلمة الحلوة والعلاقة الزوجية الحميمة ولكن أنا من رأيي عند حدوث المشكلة بادري بالإعتذار حتى ما تقومي بكسر حاجز قد يخلق بينك وبينه وحتى لا يحس انك طنشتيه وربما بل إحتمال أنه لن يقبل أسفك في نفس اللحظة ولكنك بذلك تكونين قد لينتي شي في نفسيته لا يكون محسوس لا لك ولا له ولكن صدقيني الأثر موجود ولو لم يرى .
بعد ذلك تجهزي له كما قال عبر الأثير وكرري الاعتذار له في المساء ولاحظي أن تظهري له التأثر بسبب غضبه وأنك متألمة لأنك أثرتي غضبه وأنك نادمة عندها ستجدينه ينهار بين يديك ....... الباقي عليكي طبعا
اخوكم
القلب الكبير
في الاثر عن بعض الصحابة....انه اذا غضب من زوجته جاءت اليه وامسكت بيده ثم قالت هذه يدي في يدك لاتكتحل عيني بغمض حتى ترضى......
في احلى من هالحركات؟؟؟
تحياتي