أنا متقبلة الأمر الوافع. وإن طرأ جديد أو تطور لن أقاومه أو أمنعه. أعتقد أن هذا تطور يُحسب لي .. ومن حقي أن أتعايش معه بالطريقة التي تريحني. أخي لماذا نتزوج .. قلت إن التاريخين بدآ في الاقتراب .... ولم أعترض على كلامك أو أجادلك فيه .. |
معليش أختي مريم خلينا من المثاليات ،
مايستحق زوجها تدخل منافسه عشانه ؟ بصراحة وبدون مجاملة .. لا مايستحق .. أقصد الرجل الذي تزوج على زوجته بشكل عام .. شنو الشي الي يقبل المنافسه ؟! هو فعلا شي صعب على المرأه لكن إذا وقع شنو تسوي أمر الله سبحانه وتعامله معاملة البلاء لأنه فعلا بلاء تحتسب الأجر في صبرها عليه وتعتبره جهاد في سبيل الله . |
السيناريو ليس اكبر همّنا الان هناك امور اهم بكثير قبلها وقد قلتها ولم تعلّقي عليها اللي هي الخمس الاسئلة اللي ذكرتها ووضعت لها اجابات من عندي وبعدين كيف حتحكمي على اي سيناريو راح اقوله؟ مو راح تحكمي عليه بواسطة نظام الويندوز 98؟! اذن معروفه النتيجة مسبقاً لأن هذا النظام يعتبر اي شي غير مبرمج عليه عبارة عن فايروس (خطر على النظام ويهدد استقراره) فلازم اول شي نحدّث النظام نظامك نظام عروسة جديدة ام 19 سنة مالها كبير ترجع له وتسأله هل انا ماشيه صح ام لا نريد تركيب نظام : - زوجه لها عشرة سنين زواج - عندها ثلاثة اطفال واحد منهم على وجه مراهقة - عندها بيت ملك - ليس لها اب او ام او اخت كبيرة ينبهوها ويفوقوها في حالة وقوعها في خطأ او اتخاذ قرار مصيري خطير - لها 3 ايام في الاسبوع ترى فيها نفسها وتمارس هواياتها واهتمامتها وتعزم صديقاتها (لأن الزوج بيكون عند الزوجة الاخرى) - تهتم بنفسها وتحضر دورات دينيه وثقافيه - بين فترة وفترة تراجع اخصائي نفسي (بعد ماتجلس معهم جلسه محترمة تفك فيها عقدها وهي صغيرة) - تستمتع بما لديها من امكانيات زوجيه - ترشد زوجها كيف يمتعها (بكل الانواع مش شرط جسدي) |
مهرة .. نفسيا وصلتي لمساحة الراحة لديك ولو نسبة ؟
حصل تطور بالنسبة للعمل ؟ .. |
طرح حلول في هذي المرحلة خطأ كبير برأيي
ولا تتناسب مع سير المشاعر التي تعصف بمهره الان حتى كلمة حل تلخبط خطواتها ليس لانها لا تريد حل بل لان الحلول التي تطرحونها سابقه لأوانها هل كلامي صحيح يا مهره ؟ جداً .. والله أعلم هل هي قابلة للتطبيق أم لا. لكن النقاش جميل والتفكير بصوت عال معكم يريحها نوعا ما فهو يعتبر جزء من الراحه النفسيه لها والله اعلم |
هل تقصدين باي جديد او تطور في علاقتك به
ام في علاقته بها اقصد العدل وتوزيع الوقت ان كنت تقصدين الاولى فلا جديد ف عودتك له بنفس مبادئك ورفضك لواقع التعدد عودة الى المربع الاول ودوران في حلقة مفرغة اما ان كنت تقصدين الثانيه انك تقبلت الامر واي جديد او تطور ستقبلينه ولن تقاوميه فالحمدالله فأنت بالفعل غيرتي من مبادئك ومن نفسك وانت في الطريق الصحيح لتقبل الواقع |
انتهيت من وضع خطوطي العريضة في علاقتي به.
أما علاقته بغيري فلا شأن لي بها. |
لكن الواقع يقول غير كذا وماينفع نغمض عيوننا وكأننا ما نشوف شىء
مشكلتك باختصار هي رفضك لواقع التعدد ورفض الواقع لا يلغيه ولن تخرجي منه بنتيجة إلا التعب والمزيد من التعب لك ولمن حولك لانه ببساطة شديدة واقع والواقع دائما يفرض نفسه مهما حاولتي خاصة ان زوجك متمسك بكليكما لكن الواقع الذي لا يمكن انكاره ايضا هو انك تؤثرين على زوجك وزجته من حيث تعلمين اولا تعلمين ومن حيث تقصدين او لاتقصدين فتعنتك في موقفك من زواج زوجك جعل زوجك غير قادر على العدل العدل الذي سوف يحاسب عليه يوم القيامة وسوف ياتي شقه مائل ان لم يعدل فأنت تصرحين بملأ فمك لا اريد عدلا اذا اراد ان يعدل فانا اريد اطلاق سواء طلاق فعلي او طلاق عاطفي والذي يحدث ان زوجك يتراجع لانه متمسك بك هذا هو الواقع الذي لا نستطيع انكاره هل تظنين انه لا يلحقك اثم في ذلك؟والواقع هذا ؟؟ انت تصعبين على زوجك العدل وتضعينه بين خيارين احلاهما مر ان يبقى الوضع كما كان وهذا ظلم صريح للاخرى لان الوضع تغير وزوجك اصبح معدد ولايمكن ان يبقى الوضع كما كان قبل الزواج حتى عندما يحاول ان يحتوى الاخرى بسبب تقصيره معها فهذا ايضا مرفوض الاحتواء يجب ان يكون لك والوقت كله لك ولعيالك فلا شأن لك بالاخرى انتبهي كل هذا ولا شأن لك بالاخرى اما اذا لم يعجبه الوضع فالخيار الثاني هو الطلاق فأنت غير مستعدة للعدل ومعاذ الله ان تطلبي العدل بل انت مستعدة لتنازل عن حقك بالله عليك الا ترين انك تضعين زوجك بين المطرقة والسندان مطرقة ظلم الاخرى وسندان العدل الذي يعني الانفصال والذي يرفضه زوجك فيستمر في ظلم الاخرى مهره الموت لايستأذن اتق الله في نفسك وزوجك وزوجته فالدنيا زائلة المشكلة حتى اذا لم يعدل وكان لك نصيب الاسد كما هو الحال طيلة الثلاث سنوات فانت ايضا متعبه وغير راضية مع ان زوجك يحاول احتواءك والبقاء معكم اطول وقت ويحاول احتواء الاخرى فلا انت راضية ولا اخرى خذت حقها فهو ملوم مذموم من الجهتين فالاخرى مظلومة وانت غير راضية ولا واحد عايش مرتاح وكأن لسان حالك يقول علي وعلى اعدائى ليش اتعذب ويعيش هو وهي مرتاحين ليه اسهل عليه العدل وهي تاخذ حقها وهو يرتاح ضميره لانه عادل وانا اتعذب الله ذكر في القرآن نوعين من النفس النفس اللوامة والنفس الامارة بالسوء لايمكن ان يؤنبك ضميرك على عدم الصبر والايمان بالقدر خيره وشره ثم يفتيك بما افتاك به فهذا تناقض صريح فتأملي ايهما افتاك وايهما انبك؟؟ |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|